كيفية إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يبحث عدد كبير جدا من المواطنين، عن كيفية إضافة المواليد والتعديل على بطاقة التموين؛ لضمان وصول الدعم الكافي للمستحقين والاستفادة من إضافة المواليد على بطاقة التموين وخاصة مع بداية شهر رمضان.
الضغط على تسجيل حساب جديد.كتابة الرقم القومي للمواطن صاحب بطاقة التموين.تسجيل وكتابة اسم الوالدة لصاحب بطاقة التموين.الضغط على خدمات التموين، واختيار ما يحتاج إليه الشخص الراغب في إضافة المواليد على بطاقة التموين.اختيار إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين على بطاقة التموين.كتابة الاسم الرباعي للابن أو الابنة.ثم تأتى خطوة كتابة الرقم القومي الخاص بـ الابن أو الابنة لإضافته على بطاقة التموين.كتابة صلة القرابة (ابن) أو(ابنة).اختيار صفة ضم أبناء.الضغط على كلمة إضافة
الشروط تتضمن الآتي:
أصحاب معاشات التضامن الاجتماعي.الإضافة بحد أقصى فردين.الدخل الشهري أقل من 3 آلاف جنيه. انخفاض المعاش الشهري عن 2500 جنيه. إضافة مواليد العمالة غير المنتظمة.المرأة المعيلة .الأرملة.أن يزيد عمر الابن المطلوب إضافته على بطاقة التموين، عن 4 سنوات.ألا يزيد عدد الأفراد على البطاقة عن 4 أفراد.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين إضافة المواليد على بطاقة التموين اضافة المواليد إضافة المواليد الجدد بطاقة التموين 2024 إضافة الموالید الجدد على بطاقة التموین
إقرأ أيضاً:
«كتابة القصة» تدعم المهارات الذهنية.. «الدانة» يطوّر القدرات الإبداعية للفتيات
نظم مركز الدانة للفتيات سلسلة من الورش التعليمية، استضاف خلالها المدربة المعتمدة الأستاذة شيخة البلم. استهدفت الورش الفتيات من عمر 10 إلى 14 سنة، بهدف تنمية مهاراتهن الإبداعية والمعرفية.
وخلال ورشة “كتابة القصة”، أوضحت الأستاذة شيخة البلم أهمية القراءة، ووصفتها بأنها “غذاء الروح والعقل”، مشيرة إلى دورها المحوري في تطوير شخصية الطفل وتعزيز قدراته الذهنية. وقدمت المدربة استراتيجيات حديثة في قراءة القصة، كما درّبت الفتيات على مهارات مبتكرة في كتابة القصص، انطلاقًا من فهم عناصر القصة الأساسية مثل الشخصيات، المكان، الزمان، وتسلسل الأحداث.
وأكدت البلم أهمية العصف الذهني في تحفيز خيال المنتسبات، مما يمكنهن من تصور الأحداث وإيجاد حلول إبداعية للمواقف التي تتناولها القصص. وبيّنت أن تعليم الفتاة كيفية صياغة قصة يساعدها في امتلاك أدوات حل المشكلات التي قد تواجهها في حياتها اليومية. وقالت:
“القصص والحكايات ما هي إلا انعكاس لحياتنا اليومية، نحتاج فيها إلى تفكير إبداعي لإيجاد حلول واقعية”.
كما أثنت على خيال الفتيات الواسع، مؤكدة أن ما سطرنه خلال الورشة من قصص يُعد دليلاً واضحًا على طاقاتهن الإبداعية.
وفي هذا السياق، شددت على أهمية ترسيخ عادة القراءة منذ الصغر، بدءًا من قراءة الكلمات ثم الجمل، مما يُنمي لدى الطفل حبّ الاستطلاع والشغف بالمعرفة.
وأضافت: “في الورشة، تركنا الحرية الكاملة للفتيات للتعبير عن أنفسهن من خلال القصص، وقد كانت البيئة المحيطة مصدر إلهام لهن.”
ودعت البلم أولياء الأمور إلى توجيه أبنائهم نحو المطالعة وحب التعلم منذ الصغر، مؤكدة أن أطفالنا يملكون قدرات كبيرة ويحتاجون فقط إلى رعاية واحتضان معرفي.
وأشادت بتفاعل الفتيات الكبير مع المحتوى المقدم، واقترحت على وزارة الرياضة والشباب تبني القصص التي أنتجتها الفتيات خلال الورشة، وعرضها في معرض الكتاب المقبل دعمًا لهن وتحفيزًا لمواهبهن.