آرسنال يدخل سباق التعاقد مع كانسيلو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
دخل نادي آرسنال سباق التعاقد مع جواو كانسيلو المعار إلى برشلونة من مانشستر سيتي حتى نهاية الموسم الكروي.
كانسيلو يُهاجم جوارديولا ومانشستر سيتيويتنافس مع آرسنال، برشلونة على التعاقد مع النجم البرتغالي جواو كانسيلو، بعدما أكد نادي البارسا أنهم لديهم رغبة في ضمه.
وقرر نادي آرسنال التحرك لضم كانسيلو في الموسم المقبل بعدما أبدى مايكل ارتيتا مدرب المدفعجية رغبته في شراءه.
وسط الظروف الصعبة التي يعاني منها برشلونة اقتصاديا يرغب آرسنال في استغلال ذلك الأمر والتعاقد مع كانسيلو في صفقة شراء وليس إعارة.
كانسيلو عن تصريحات جوارديولا: أكاذيبحدد نادي مانشستر سيتي مبلغ 40 مليون يورو للموافقة على بيع لاعبه جواو كانسيلو لكن الأمر يعتبر عائقا أمام النادي الكتالوني الذي لا يستطيع دفع هذا المبلغ في الصيف المقبل.
وعليه يرى ارسنال أن لديه حظوظ جيدة في شراء كانسيلو وخطفه من نادي برشلونة الذي يرغب باستمراره مع صفوف الفريق الكتالوني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كانسيلو جواو كانسيلو أرسنال نادي آرسنال مانشستر سيتي البارسا
إقرأ أيضاً:
عودة القنابل النووية الأمريكية إلى بريطانيا... خطوة بريطانية تفجّر سباق الردع من جديد
بريطانيا تعزيز قدرتها على الردع النووي، من خلال شراء 12 طائرة مقاتلة أمريكية من طراز " F-35A" وهي طائرات قادرة على حمل قنابل نووية حرارية تكتيكية من طراز B61-12.
وأعلنت رئاسة الوزراء البريطانية، الثلاثاء، أن المملكة المتحدة ستعيد العمل في إطار حلف شمال الأطلسي بالردع النووي المحمول جوّا جنباً إلى جنب مع قدراتها النووية الحالية المقتصرة على الغواصات.
وبحسب صحيفة "ذا تايمز" البريطانية، فإن هذه الخطوة قد تمهد لعودة الأسلحة النووية الأمريكية إلى الأراضي البريطانية للمرة الأولى منذ عام 2008، ضمن إطار مهام "الناتو" في أوقات الأزمات.
وقال "داونينغ ستريت"، في بيان، إن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيعلن خلال قمة الناتو في لاهاي، الأربعاء، عن قرار بلاده شراء هذه المقاتلات، في "أكبر تعزيز للوضع النووي للمملكة المتحّدة منذ جيل" مما سيمكنها من زيادة مشاركتها في مهمة الردع الأطلسي.
ونقل البيان عن ستارمر قوله إن "مقاتلات إف-35 ذات الاستخدام المزدوج هذه ستطلق عصراً جديداً لقواتنا الجوية الملكية الرائدة عالمياً وتردع تهديدات عدائية تطال المملكة المتحدة وحلفاءنا".
وبعد انتهاء الحرب الباردة اقتصر الردع النووي البريطاني في إطار حلف شمال الأطلسي على غواصات للبحرية الملكية قادرة على إطلاق صواريخ مزوّدة برؤوس نووية.
ومقاتلات "إف-35 إيه" التي تصنّعها شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية هي نسخة من مقاتلات "إف-35 بي" المستخدمة في المملكة المتحدة غير أنها قادرة على حمل رؤوس نووية بالإضافة إلى الأسلحة التقليدية.
وفي بدايات الحرب الباردة، كانت بريطانيا تمتلك قاذفات نووية استراتيجية من طراز "V"، قبل أن تتحول تدريجيًّا إلى الاعتماد الكامل على الردع النووي البحري.
يُشار إلى أن الترسانة النووية البريطانية، حاليًّا، ترتكز على أربع غواصات من فئة فانغارد، مزودة بصواريخ ترايدنت 2 (D5) البالستية، المصنعة أمريكيًّا