سمية الخشاب تقاضي رامز جلال
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
مصر – أعلنت الفنانة المصرية سمية الخشاب أنها ستقاضي مواطنها رامز جلال بعد تعرضها لإصابات خلال استضافتها في برنامج المقالب “رامز جاب من الآخر”.
وقالت سمية في تصريحات تلفزيونية إنها تعرضت لإصابات بالغة في ذراعها وقدمها، مضيفة أن “برامج المقالب متاحة ومبررة، لكن لماذا نعرض حياة الناس للخطر.. لا يوجد مبرر للظهور والشهرة وعمل المشاهدات على حساب صحة الآخرين”.
وأكدت رفعها دعوى قضائية ضد رامز جلال، نافية ما تردد بأنها كانت على علم بالمقلب، ووافقت على عرض الحلقة.
وقالت: “يقال إنني كنت على علم بالمقلب وأنني وقعت عقدا بذلك، هل يوجد شخص يوقع عقدا على تعريضه للكسر وتعريض حياته وصحته للخطر؟”.
في المقابل، أشار مصدر من داخل البرنامج أن الفنانة كانت تعرف تفاصيل المقلب، وأنها وافقت على عرض الحلقة، وتقاضت الأجر عنها أيضا.
ووقعت سمية الخشاب ضحية لبرنامج “رامز جاب من الآخر” في الحلقة التي عرضت يوم 11 رمضان، وكان معها الفنانة أيتن عامر، التي يجمعهما خلاف سابق بسبب ارتداء نفس الفستان في مناسبات مختلفة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟
وتناول برنامج "فوق السلطة" -في حلقته بتاريخ (2025/5/30)- تصريحات للمحامي اللبناني جوزيف أبو فاضل قال فيها إن بشار الأسد شحن ثروة مالية هائلة إلى روسيا، لكنه تخلى عن مرافقه الشخصي، ولم يدفع له كلفة إقامته في أحد فنادق العاصمة موسكو.
وقال أبو فاضل -في لقاء بودكاست- إن الأسد ترك مرافقه ومسؤول أمنه الشخصي ويُدعى محسن محمد، إذ وصل الأمر إلى حد سؤاله ماذا سيفعل "هل سيبقى في الفندق أم سيغادره؟".
واضطر هذا المرافق للعودة إلى قاعدة حميميم الروسية في سوريا، ويجري حاليا تسوية مع الإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع.
وأهدى مقدم البرنامج نزيه الأحدب تصريحات أبو فاضل إلى "الذين كانوا يهتفون في سوريا: الأسد أو نحرق البلد، وشبيحة للأبد لأجل عيونك يا أسد".
وبلغة الأرقام، تشير بعض التقديرات إلى ثروة ضخمة لعائلة آل الأسد تتراوح بين 12 و16 مليار دولار أميركي، وفق ما أورد موقع قناة "فرانس 24".
ولا تأخذ هذه التقديرات في الحسبان "كل الممتلكات على غرار أطنان من السبائك الذهبية التي لم يتمكن بشار الأسد من نقلها إلى خارج البلاد عند هروبه"، حسب سكوت لوكاس المتخصص في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جامعة برمنغهام البريطانية.
إعلان هل الهند حاقدة على تركيا؟وتناولت الحلقة ممارسة الإعلام الهندي ما يوصف بالحقد على تركيا بسبب دعمها اللوجستي لباكستان أثناء المواجهة الخاطفة التي حدثت مؤخرا في شبه القارة الهندية.
واستحضر الإعلام العالمي في ظل ارتفاع حرارة النزاع بين الجارتين النوويتين، مصادر تسلح الدولتين، إذ تعتمد الهند على 4 مصادر أساسية هي: روسيا، وإسرائيل، وأميركا، وفرنسا، في حين تعتمد باكستان على الصين بشكل أساسي وتساعدها أيضا تركيا.
وعرضت الحلقة تصريحات للواء هندي متقاعد يهدد بسحق تركيا بالنووي بسبب دعمها لباكستان بالتسلح عبر صناعتها العسكرية، متهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بمحاولة إعادة إحياء الخلافة الإسلامية.
وقال مقدم البرنامج متهكما إن "الجنرال النباتي يعتبر أن الأمة الإسلامية تحتاج إذنا منه إذا قررت استعادة الخلافة"، ووصفه بأنه هارب من أحد أفلام بوليود الهندية.
وأشار الأحدب إلى أن هذا اللواء الهندي يعتقد أن "باكستان النووية ستتفرج على القنابل النووية الهندية تبيد تركيا بسبب دعمها لباكستان".
في المقابل، عرضت الحلقة أسبابًا شرحها أميرال تركي متقاعد بشأن استحالة ألا تستمر تركيا في عون باكستان ودعمها خصوصا إذا نشبت حرب بينها وبين الهند.
وكانت الأسابيع الماضية شهدت تصعيدا عسكريا بين باكستان والهند هو الأعنف منذ 3 عقود بين البلدين، قبل أن يتوصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 10 مايو/أيار الجاري.
وتناولت الحلقة عددا آخر من المواضيع، وهذه أبرزها:
أطفال غزة سئموا تكاليف العيش في سن الفرح والبراءة. الكركديه والميرمية بدائل عن عمليات القلب المفتوح. غزة تحول النفايات إلى طاقة وبعض وزراء العرب حولوا الطاقة إلى نفايات. هل الليبيون فعلا هم أقل الشعوب العربية ثقة بحكومتهم؟ في بلجيكا الشباب ينبحون في مظاهراتهم المطلبية. 30/5/2025-|آخر تحديث: 19:44 (توقيت مكة)