قوة مؤثرة.. وزيرة الهجرة تكشف أعداد المصريين في الخارج
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إن وزارة الهجرة، مستقلة منذ 9 سنوات، بعد أن كانت ضمن وزارة العمل، مشيرة إلى أن المصريين في الخارج اسمهم متواجدة على الوزارة.
وأضافت الوزيرة، عبر برنامج صناع القرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن الوزارة ممثل حقيقي للمصريين في الخارج، لافتة إلى أنه عدد المصريين في الخارج 14 مليونا.
وشددت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، على أن الوزارة، هي وزارة أمن قومي، موضحة أن مصر تمتلك العديد من العلماء والخبراء وكافة الفئات في الخارج.
ونوهت وزيرة الهجرة، السفير سها جندي، بأن المصريين بالخارج قوة مؤثرة، موضحة أن هناك اهتماما كبيرا من قبل القيادة السياسية بملف المصريين في الخارج.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة المصريين في الخارج وزارة العمل برنامج صناع القرار المصریین فی الخارج
إقرأ أيضاً:
مفاجأة من العيار الثقيل في سوريا: طفل يُعيَّن متحدثًا رسميًا باسم وزارة الاتصالات!
في خطوة غير مسبوقة، أثارت دهشة البعض وإعجاب آخرين، أعلنت وزارة الاتصالات السورية تعيين الطفل سليم عمر التركماني، المعروف بلقب "التقني الصغير"، ناطقًا رسميًا باسم الوزارة لأبناء جيله، ليصبح بذلك أصغر متحدث رسمي في تاريخ البلاد.
سليم، البالغ من العمر 13 عامًا، يدير حسابًا شهيرًا على إنستغرام باسم "little_tech_salim"، يقدّم فيه محتوىً تقنيًا مبسطًا للأطفال واليافعين.
وقد اختارته الوزارة ليكون جسرًا للتواصل مع جيل الناشئة في مسعى لتبسيط مفاهيم التحول الرقمي وتعزيز الثقافة التقنية لدى الصغار.
وقال وزير الاتصالات عبد السلام هيكل، عبر منصة "إكس"، إن هذه المبادرة تأتي "ضمن رؤية وطنية تسعى لتمكين الأطفال من الإبداع الرقمي، وتثق بقدراتهم"، مؤكداً أن انضمام سليم إلى فريق الوزارة "يعكس التزام الحكومة ببيئة تشجّع المواهب منذ الطفولة".
الخطوة سرعان ما أشعلت مواقع التواصل، حيث انتشرت صور للطفل سليم مع الوزير وأسرته، وتباينت الآراء بين مشيدين بمبادرة تدعم جيل المستقبل، وآخرين اعتبروها رمزية تحتاج لترجمة فعلية على أرض الواقع.
وتأتي هذه المبادرة في سياق سلسلة من النشاطات الحكومية الداعمة للطاقات الشابة، أبرزها مؤتمر "نهضة تك"، وجولات من التدريب على التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب مشاركة طلاب سوريين في بطولات دولية في مجال البرمجة والروبوتات.
فهل ستكون هذه الخطوة بداية حقيقية لتمكين الأطفال في مفاصل العمل العام؟ أم أنها مجرد فلاش إعلامي مؤقت؟ الأيام كفيلة بالإجابة، لكن الأكيد أن سليم حجز مكانه في سجل "الاستثناءات الملهمة".