"باليوم والتاريخ والساعة".. موعد الليالي الوترية في رمضان 2024، يحرص عدد كبير من المسلمين على البحث عن الليالي الوترية في شهر رمضان المبارك 2024، من خلال محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، لمعرفة متى بدايتها، حيث تنطلق أولى الليالي بداية من مغرب الغد السبت.

"باليوم والتاريخ والساعة".. موعد الليالي الوترية في رمضان 2024

تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، لتسهيل عمليات البحث ذات الصلة في جوجل وجمع المعلومات، لذلك تحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن الليالي الوترية في رمضان 2024، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.

الليالي الوترية في رمضان

تعتبر الليالي الوترية في شهر رمضان المبارك فترةً مميزةً ومحورية في العبادة والطاعة لدى المسلمين في جميع أنحاء العالم، إنها الليالي الفريدة التي يُحث فيها المؤمنون على الاجتهاد والاستغلال الأمثل للوقت في العبادة والقرب إلى الله. تأتي هذه الليالي في العشر الأواخر من شهر رمضان، حيث يبحث المسلمون عن الثواب والقربات في هذه الفترة العظيمة.

تتميز الليالي الوترية بالسكون والتأمل، حيث يلجأ المؤمنون إلى العبادة والدعاء والاستغفار، مسعين إلى القرب من الله وطلب المغفرة والرحمة، إنها فترة مليئة بالرحمة والبركة، وفرصة لتحقيق التوبة والتغيير الإيجابي في حياة المسلمين.

"باليوم والتاريخ والساعة".. موعد الليالي الوترية في رمضان 2024مواعيد الليالي الوترية في رمضان 2024

بالنسبة لمواعيد الليالي الوترية في رمضان 2024، فوفقًا للتقويم الفلكي وتحديد بداية شهر رمضان، يكون جدولها كالتالي:-

- الليلة الأولى: تبدأ في مغرب يوم السبت، 30 مارس، وتنتهي مع فجر يوم الأحد، 31 مارس.
 
- الليلة الثانية: تبدأ في مغرب يوم الاثنين، 1 إبريل، وتنتهي مع فجر يوم الثلاثاء، 2 إبريل.

- الليلة الثالثة: تبدأ في مغرب الأربعاء، 3 إبريل، وتنتهي مع فجر يوم الخميس، 4 إبريل.

- الليلة الرابعة: ليلة 27 رمضان، تبدأ من مغرب الجمعة، 5 إبريل، وتنتهي مع فجر السبت، 6 إبريل.

- الليلة الوترية الأخيرة: ليلة 29 رمضان، تبدأ من مغرب الأحد، 7 إبريل، وتنتهي الاثنين، 8 إبريل.

الليالي الوترية في رمضان 2024

أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى نشرتها على موقعها الرسمي على الإنترنت، أن الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان هي خير ليالي العام، وعلى العبد أن يحسن استغلال هذه الليالي، خاصةً مع وجود ليلة القدر ضمنها، وذلك ليجتهد العباد في العبادة والطاعة في هذه الفترة كما جتهدوا في بقية أيام الشهر.

فضل الليالي الوترية في رمضان 2024

عندما نتحدث عن الليالي الوترية في رمضان 2024، أوضحت الإفتاء المصرية أن من أفضل العبادات التي ينبغي للمؤمنين أن يحرصوا عليها خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل، هي قراءة القرآن الكريم والتفكر في معانيه، بالإضافة إلى الإكثار من العبادات الخاصة بهذه الفترة المباركة. كما أشارت إلى أهمية الصلاة والقيام بالليل، وزيادة التضرع والدعاء إلى الله في هذه الليالي المباركة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الليالي الوترية في رمضان 2024 الليالي الوترية في رمضان الليالي الوترية رمضان 2024 الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان 2024 فضل الليالي الوترية موعد الليالي الوترية في رمضان مواعيد الليالي الوترية موعد الليالي الوترية في رمضان 2024 موعد الليالي الوترية الليالي الوترية شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

تربويون لـ “اليوم”: دمج الاختبارات باليوم الدراسي تطوير يحتاج إلى التدرج-عاجل

أكد تربويون أن قرار دمج الاختبارات النهائية ضمن اليوم الدراسي يعكس توجهًا نحو تطوير العملية التعليمية وتعزيز مفهوم التعلم المستمر، إلا أنه أثار تحديات ميدانية واضحة، أبرزها الضغوط النفسية على الطلاب وصعوبة تنظيم الوقت لأولياء الأمور، إضافة إلى الأعباء المزدوجة على المعلمين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وشددوا على أهمية التهيئة المسبقة، ووضوح الأهداف، وتقديم الدعم اللازم لضمان نجاح التطبيق وتحقيق التوازن بين جودة التعليم وواقعية التنفيذ.
أخبار متعلقة قبل انطلاقها.. مختصون يوضحون أبرز عقبات الاختبارات ضمن اليوم الدراسي - عاجلعاجل: لأول مرة.. استمرار اليوم الدراسي ودمج ”الدور الثاني“ في اختبارات الفصل الدراسي الثالث"التعليم".. ضوابط لمعالجة أسئلة الاختبارات دون الإضرار بالطلابوقالت التربوية راوية هوساوي، إن قرار وزارة التعليم بدمج الاختبارات النهائية ضمن اليوم الدراسي يأتي في ظل التغيرات الكبيرة التي يشهدها القطاع التربوي، والتي تهدف منالتربوية راويه هوساويالتربوية راوية هوساويخلالها الوزارة إلى إدخال مقترحات عملية تعزز من فرص التحسين والتطوير المستقبلي للعملية التعليمية.
وأشارت إلى أن هذا القرار فاجأ الكثيرين في الميدان كونه صدر في نهاية العام الدراسي، مما أثار تساؤلات واسعة حول عدة نقاط تتعلق بآلية التنفيذ، والجدوى، والآثار المحتملة على الطالب والمعلم وولي الأمر.
متغيرات تربوية
وأوضحت هوساوي أن القرار يحمل في جوهره العديد من المتغيرات التربوية التي قد تُحدث تحولًا إيجابيًا على المدى البعيد، مبينة أن الطالب، من خلال هذا التوجه، قد يشعر برهبة أقل تجاه الاختبارات، لأنها لم تعد مفصولة عن اليوم الدراسي، وإنما جزء منه، مما يعزز من مفهوم التعلم المستمر ويقلل من التوتر المرتبط بفترة الاختبارات المنفصلة.
وأضافت: “من منظور تربوي، فإن هذا القرار يساعد على ترسيخ الفكرة بأن التعليم لا يتوقف عند الاختبار، بل هو مسار متواصل حتى آخر يوم دراسي، وهو ما يُسهم في بناء توجه معرفي أكثر توازنًا لدى الطالب، ويُضعف الفكرة السائدة بأن نهاية المنهج تعني نهاية التعلم”.
غير أنها في المقابل، ترى أن هناك جانبًا آخر من المسألة لا يمكن إغفاله، وهو أن القرار لم يكن مصحوبًا بتوضيح كافٍ لأهدافه، مما تسبب في وجود فجوة كبيرة بين ما تطمح إليه الوزارة، وبين ما اعتاد عليه الطالب وولي الأمر، الأمر الذي خلق حالة من الارتباك والتردد تجاه التفاعل مع القرار أو تقبله.
وأشارت إلى أن القرار قد يكون مرهقًا على المعلم، الذي سيجد نفسه مطالبًا بأداء مهام التصحيح والتدقيق، في الوقت ذاته الذي يتواجد فيه الطلاب داخل المدرسة خلال اليوم الدراسي، الأمر الذي سيجعل من إدارة الجدول تحديًا فعليًا، خاصة إذا لم يتم توفير آليات تنظيم مرنة تراعي طبيعة المهام الجديدة وتساعد في تحقيق التوازن المطلوب داخل المدرسة.
وأكدت هوساوي أنه يمكن التغلب على هذه التحديات في حال قامت الوزارة بحملات توعوية موجهة لأولياء الأمور والطلاب، تشرح من خلالها مبررات القرار وفوائده التربوية، بالإضافة إلى تقديم تنظيم واضح لسير الاختبارات وتوزيع الجدول الدراسي بما لا يُربك الطالب أو المعلم.
كما شددت على أهمية تهيئة المعلمين لهذا التحول، قائلة: “المعلم بحاجة إلى أدوات تنظيمية تساعده على التنقل بسلاسة بين أداء الحصص التعليمية ومهام الاختبارات، فالدور التعليمي لم يعد يقتصر على التلقين فقط، بل أصبح يتطلب إدارة دقيقة للوقت والجهد والمعرفة، وهو ما ينبغي أن يُؤخذ بعين الاعتبار عند تطبيق أي سياسة تربوية جديدة”.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن التغيرات التربوية المتسارعة تتطلب من التربويين أن يتحلوا بالمرونة والوعي، وأن ينظروا إلى كل تغيير كفرصة للتطوير، وليس كمصدر للإرباك. وقالت: “قرار دمج الاختبارات ضمن اليوم الدراسي قد يبدو صعبًا في بدايته، لكنه يحمل بين طيّاته فرصًا واعدة لإعادة تشكيل ثقافة التعلّم والتقييم داخل مدارسنا”.
وأضافت: “وإذا تمكنا من مواجهة التحديات بحلول مبتكرة، واستمررنا في التواصل الفعّال مع أولياء الأمور، وراعينا التوازن بين جودة التعليم وواقعية التطبيق، فسنكون أمام مرحلة جديدة أكثر تطورًا واتساقًا مع متطلبات العصر، وسنُسهم جميعًا في إحداث فرق حقيقي في تجربة الطالب والمعلم على حد سواء. فالتغيير لا يُثمر إلا حين نُشارك جميعًا في صناعته بوعي واحتواء”.
مكافحة التوتر
وقال التربوي الدكتور عبدالعزيز آل حسن إن قرار وزارة التعليم بدمج الاختبارات النهائية مع اليوم الدراسي العادي، ورغم ما يحمله من أهداف تتعلق باستثمار الوقت وتقصير فترة الامتحانات، إلا أنه أثار موجة من الجدل والقلق في أوساط المجتمع التعليمي، بسبب ما ترتب عليه من آثار سلوكية ونفسية وتعليمية واضحة لدى الطلاب وأسرهم.د عبدالعزيز آل حسنآل حسن
وأوضح آل حسن أن من أبرز الملاحظات المسجلة ارتفاع مستوى التوتر والقلق لدى الطلبة، نتيجة الانتقال المباشر من أداء الاختبار إلى حضور الحصص الدراسية، ما تسبب في إرهاق ذهني وضعف في التركيز، إلى جانب شعور أولياء الأمور بصعوبة في تنظيم أوقات المذاكرة المنزلية، وارتباكهم في تقديم الدعم النفسي والدراسي لأبنائهم خلال فترة الامتحانات.
وأشار إلى أنه كان من الأفضل إجراء دراسة ميدانية تجريبية مسبقة لتقييم تأثير هذا النظام قبل تطبيقه، مع ضرورة استشارة المختصين في الميدان التربوي وأخذ آراء المعلمين وأولياء الأمور لضمان تقبل التغيير، وإعداد خطة تهيئة نفسية ومدرسية متكاملة للطلبة قبل بدء الاختبارات، إلى جانب تقنين المحتوى الدراسي وتخفيف الأعباء الأكاديمية خلال تلك الفترة.
واقترح آل حسن، في حال استمرار العمل بهذا النظام خلال الأعوام المقبلة، عددًا من الإجراءات المساندة، منها: فصل جدول الاختبارات عن الجدول الدراسي اليومي، تقليص اليوم الدراسي أو اقتصار الحصص على مراجعات مركزة، وتنظيم ورش عمل قصيرة تعزز من مهارات “إدارة القلق” و”الاستعداد للاختبار”، مشددًا على أهمية فتح قنوات تواصل فعالة مع المجتمع التربوي لتلقي التغذية الراجعة وتطوير السياسات التعليمية بناءً على الميدان.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن دمج الاختبارات النهائية ضمن اليوم الدراسي دون تهيئة كافية يشكل عبئًا مضاعفًا على الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، ويؤثر سلبًا على الاستقرار النفسي والتحصيلي، داعيًا إلى مراجعة هذا التوجه ووضع آلية تقييم متوازنة تراعي أبعاد العملية التعليمية كافة.

مقالات مشابهة

  • سلطنة عُمان تشارك في الاحتفال باليوم العالمي للتصحر والجفاف
  • دمياط تحتفل باليوم العالمى للبيئة بهذه الطريقه
  • شرم الشيخ.. سفارة الهند تحتفل باليوم العالمي لليوجا في ميدان السلام
  • متحفا الغموض والتاريخ الطبيعي ببغداد.. تجربة تجمع بين الترفيه والعلم
  • رئيس جامعة بنها: محو أمية 2076 مواطن فى دورة إبريل 2025
  • رئيس جامعة بنها: محو أمية 2076 مواطناً فى دورة إبريل 2025
  • تربويون لـ “اليوم”: دمج الاختبارات باليوم الدراسي تطوير يحتاج إلى التدرج-عاجل
  • شجرة الغرقد.. بين النبوءة والتاريخ في ظل العدوان الإسرائيلي على غزة
  • الأهلي زعيم إفريقيا الجديد.. من قلب بريتوريا والتاريخ يُكتب بالحبر الليبي
  • سلطنة عمان تحتفل باليوم العالمي للمتبرعين بالدم