بعد تصريحاتها مع عمرو أديب.. والد ياسمين صبري يفجر مفاجأة عن شقيقتها الفرنسية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
حلت الفنانة ياسمين صبرى ضيفة مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج بودكاست وأثارت حالة من الجدل الواسع بتصريحاتها عن أسرتها خلال الحلقة.
وتسببت تصريحات ياسمين صبري فى خروج والدها أشرف صبرى عن صمته مجددا للكشف عن مفاجأة من العيار الثقيل وهى شقيقة ياسمين صبرى الفرنسية.
وقال أشرف صبرى : بعد الواحد ما كبر ويشوف ولاده يحمد ربنا اتربوا كويس رغم أننا طبقة متوسطة عاشوا في بيت ابوهم وبناتي كانوا في مدرسة انجليزية بتاعة الطبقة المتوسطة وكنت مهتم تكون مربيتهم فلبينية عشان يتكلموا اللغة الإنجليزية كويس بتاعة الطبقة المتوسطة واشتغلت طبيب واتعلمت بره عشان انجح اولادي في الطبقة دي وابني كان في مدرسة فيكتوريا.
وأضاف أشرف صبرى : دلوقتي ابني في أمريكا بيشتغل بعد ما جوزته الحمد لله ونرمينة بنتي جوزها دكتور اطفال من الطبقة المتوسطة والتانية فنانة – يقصد ياسمين - وعندي بنت أخرى فرنساوية كنت بفسحهم دايما في اليخت بتاعي الصغير بتاع الطبقة المتوسطة! ولما باتفرج علي حفيدتي اما بافرح ومنتظر عم بلال يجيب ولي العهد يارب وكلهم بيحبوا ابوهم والكسندرا حتتجنن وتيجي مصر لأنها مع أمها في فرنسا عشان تقعد مع أبوها وهي الوحيدة البعيدة لكنها لها أم محترمة تعرف تخلي ابوها رمز حتى لو بعيد ومنتظر وصولها بفارغ الصبر.
وأنهى أشرف صبرى كلامه قائلا : احيانا يطلع عيل من عيالك براوي وناكر للجميل ويتكلم كأنه بيمثل فيلم كله اختراعات لكن دي سنة الحياة المهم إنهم كويسين وبخير واحب اوضح اننا كنا سعداء في الطبقة المتوسطة دلوقتي الحمدلله انتقلنا إلى الطبقة الأقل من المتوسطة وربنا يستر ما ننزلقش إلى تحت الأرض.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين صبري عمرو أديب أشرف صبري الطبقة المتوسطة
إقرأ أيضاً:
سفاح الإسكندرية يفجر مفاجأة في أولي جلسات محاكمته
شهدت جلسة محاكمة المتهم نصر الدين إسماعيل، المعروف إعلامياً بسفاح الإسكندرية، الكشف عن تفاصيل جديدة صرح بها المتهم أمام المحكمة.
قال المتهم خلال الجلسة أن محمد إبراهيم عدس الضحية الأولى عرفjه من خلال وجوده في المحكمة، حيث قمت برفع عدة قضايا له لم يكن يلتزم بدفع الأتعاب، وحدثت بيننا مشكلة بسيطة، وبعدها التقينا وأخذت أموالي منه كان من المفترض أن ألقاه مرة أخرى بعد ذلك، ولكنه لم يرد على اتصالاتي، ومنذ تلك اللحظة، لم أعد أعرف عنه أي شيء.
أضاف أن الضحية الثانية، وهي الحاجة التركية، قال: لا أعلم عنها شيئًا، ولكن من أحضرها إلى مكتبي لرفع قضية ضدها هي زوجتي منى. قمت برفع القضية ولكنني خسرتها، وكانت هناك مستحقات مالية لي لدى تلك السيدة، لكنها لم تتواصل معي إطلاقًا قلت في نفسي لا بأس، ومن بعدها لم ترد عليّ. وآخر ما علمته هو أن هناك مشاكل بينها وبين أسرتها بشأن مسألة المال، وعندما استفسرت من زوجتي عنها، أجابت بأنها لا تعرف شيئًا عنها.
فيما يتعلق بزوجته، ذكر أنه كان هناك بعض المشكلات المرتبطة بالغيرة بينهما. وهي الآن تقيم في منزلها ولم يعد لديه أي معلومات عنها.
وكانت النيابة العامة قد قررت إحالة المتهم، البالغ من العمر 52 سنة ويعمل محاميا، إلى محكمة الجنايات، وهو محبوس احتياطيا، بعد توجيه اتهامات إليه بارتكاب جريمتي قتل عمد مع سبق الإصرار، مقترنتين بجنايتي خطف بوسيلتي التحايل والإكراه، بقصد تسهيل ارتكاب جرائم سرقة، بالإضافة إلى اتهامه بقتل زوجته عمدا مع سبق الإصرار.
وأظهرت تحقيقات النيابة العامة، المستندة إلى اعتراف المتهم، وتحريات أجهزة البحث الجنائي، وتقارير الطب الشرعي، قيام المتهم بخطف موكله الأول بالتحايل والإكراه وقتله باستخدام سكين، بقصد الاستيلاء على ما بحوزته من أموال ومنقولات، بسبب معاناته من ضائقة مالية.
كما كشفت التحقيقات عن قيامه بخنق زوجته حتى الموت، خوفا من افتضاح أمره بعد مواجهتها المتكررة له بشكوكها حول سلوكه، فضلا عن اختطافه موكلته الثالثة بالطريقة ذاتها، إثر خلافات مهنية بينهما، وقتلها عمدًا باستخدام سكين، لسرقة متعلقاتها الشخصية.
وأثبتت معاينة النيابة العامة أن المتهم قام بدفن جثمان الضحية الأولى داخل غرفة بأحد المساكن التي كان قد استأجرها، بينما أخفى جثماني زوجته والمجني عليها الثالثة في مسكن آخر استأجره خصيصا لهذا الغرض.