“موقع المصرية للاتصالات”.. استعلم عن فاتورة التليفون الأرضي شهر مارس
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
الاستعلام عن فاتورة الارضي، تزامنًا مع اقتراب منتصف شهر ديسمبر وهو الموعد المحدد من أجل الإعلان عن قيمة الفاتورة الخاصة باستهلاك الهاتف الأرضي خلال شهر ديسمبر يسعى الكثير إلى سداد هذه الفاتورة من أجل تجنب انقطاع الحرارة أو تحويل الهاتف إلى نظام الاستقبال لذلك سوف نتحدث من خلال هذا الموضوع عن طريقة الاستعلام عن فاتورة الارضي.
دائمًا ما تعزز الحكومة المصرية التحول الرقمي لعدد كبير من الخدمات التي يحتاج إليها وذلك من أجل التسهيل على المواطنين وتوفير الراحة لهم ومن الخدمات الرقمية التي يتم تقديمها للمواطنين هي الاستعلام إلكترونيًا عن القيمة الخاصة بالهاتف الأرضي وذلك من خلال الرابط الرسمي للموقع الذي يتبع إلى الشركة المصرية المسؤولة عن الاتصالات في مصر والقيام بعدد من الخطوات الهامة والبسيطة والتي هي عبارة عن.
الدخول على الموقع الرسمي الذي أنشئ من أجل شركة الاتصالات المصرية.
إدخال الكود الخاص بالمحافظة التي ينتمي إليها صاحب الهاتف الذي يرغب في الاستعلام عن قيمة الفاتورة التي تتعلق باستهلاك الهاتف الأرضي.
تسجيل رقم الهاتف الذي يتم الاستعلام عن الفاتورة الخاصة به.
الضغط على التبويب الخاص بإظهار فواتير الهاتف.
الاستعلام عن فاتورة الأرضي من خلال التليفون
تم إتاحة خدمة معرفة الفاتورة الخاصة بالهاتف الأرضي من خلال الرقم الخاص بالخط الساخن الذي أنشأته شركة الاتصالات القومية من أجل الاستعلام عن الخدمات التي تتعلق بالهاتف الأرضي وذلك من خلال تسجيل اسم صاحب الهاتف ورقمه القومى والرقم هو 19777.
وبذلك يكون قد تم ذكر الطرق التي يتم استخدامها في معرفة قيمة الفاتورة التي توضح استهلاك الهاتف الأرضي من أجل القيام بسدادها وتجنب انقطاع الحرارة أو انقطاع الإنترنت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الارضى فاتورة الارضي استعلام عن فاتورة الأرضي we فاتورة التليفون الأرضي موقع المصرية للاتصالات الاستعلام عن فاتورة الهاتف الأرضی من خلال من أجل
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار".
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: "كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟