أعلنت Visa، اليوم عن إطلاق ثلاثة حلول جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لمنع المخاطر والاحتيال، في إطار سعيها المستمر لتوسيع أعمالها العالمية بمجال خدمات القيمة المضافة.

تشكل المنتجات الجديدة جزءاً من مجموعة الحلول الشاملة والمتكاملة Visa Protect، حيث تهدف للحد من الاحتيال الذي قد يحدث عبر عمليات الدفع الفوري بين الحسابات، وتلك التي تتم بدون وجود البطاقة، بالإضافة إلى المعاملات التي تتم داخل وخارج شبكة Visa.

وتعتبر Visa Protect جزءاً من مجموعة واسعة من خدمات القيمة المضافة التي توفرها Visa والتي توسعت لتضم نحو 200 منتج، تشمل خمس فئات عالية الطلب: قبول المدفوعات، والاستشارات، والإصدار، والخدمات المصرفية المفتوحة، والحماية. ولمساعدة العملاء على تجاوز عدد متزايد من التعقيدات، جمعت Visa عقوداً من الخبرة والاستثمارات الكبيرة في الذكاء الاصطناعي ومنع الاحتيال، والتي شهدت تكريسها لنحو 10 مليارات دولار على مدار السنوات الخمس الماضية لوحدها في مجالي التكنولوجيا والابتكار، للمساعدة في الحد من الاحتيال وتعزيز أمن الشبكات.

وقال أنتوني كاهيل، الرئيس العالمي لخدمات القيمة المضافة في شركة Visa: "لا تقتصر المدفوعات الرقمية على مجرد إتمام عمليات البيع - إذ ندخل اليوم عصر التجارة الحديثة حيث يمضي رواد هذا المجال بسرعة كبيرة، مما يزيد من أهمية اعتماد الذكاء الاصطناعي، والتجارب المرنة، وضمان الأمن والسلامة. وتبحث الشركات حالياً عن شركاء قادرين على تمكين طموحاتها من دخول حلبة المنافسة والفوز، ونحن فخورون بكوننا الشريك الموثوق الذي يساعد عدداً متزايداً من العملاء على القيام بذلك في بيئة اليوم شديدة التنافسية".

ويعد الأمن ومنع الاحتيال أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لشركة Visa، ففي العام الماضي، ساعدت Visa في منع أنشطة احتيالية بقيمة 40 مليار دولار، أي ما يقارب ضعف الرقم المسجل في العام السابق .

تطرح الشركة اليوم ثلاثة حلول من Visa Protect بهدف تلبية احتياجات العملاء والاستفادة من خبرة الشركة المعمقة في مجال الذكاء الاصطناعي:

• توسيع نطاق خدمتي "تصريحVisa  المتقدم" (Visa Advanced Authorization) و"مدير مخاطر Visa" (Visa Risk Manager) للمدفوعات التي لا تتم عبر بطاقات Visa: أصبحت حلول إدارة مخاطر الاحتيال الشاملة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي من Visa مستقلة عن مخطط الشبكة، مما يسمح لجهات الإصدار بتحويل عمليات الاحتيال التي يتعرضون لها إلى حل واحد لكشف الاحتيال يساعد على تعزيز الحماية وتقليل التكاليف.

• مكافحة الاحتيال بالرمز المميز (Visa Provisioning Intelligence): على الرغم من أن الترميز هو إحدى الطرق الأكثر أماناً لإجراء المعاملات، إلا أن المحتالين يستخدمون الهندسة الاجتماعية والحيل الأخرى لتوفير الرموز بشكل غير قانوني وإجراء المعاملات الاحتيالية. وتم تصميم Visa Provisioning Intelligence، وهو منتج يستند إلى الذكاء الاصطناعي ويمكن الوصول إليه من خلال "مدير مخاطر Visa"، لمكافحة الاحتيال بالرمز المميز من مصدره باستخدام التعلُّم الآلي لتقييم احتمالية الاحتيال في طلبات توفير الرمز المميز، ما يساعد المؤسسات المالية على منع الاحتيال بطريقة مستهدفة ويتيح معاملات أكثر سلاسة وأماناً لحاملي بطاقات Visa عبر مختلف الأجهزة وخدمات التجارة الإلكترونية والرموز المميزة لتخزين معلومات البطاقة.

• حماية الدفع الفوري بين الحسابات (Real-Time, Account-to-Account Payment Protection): أول حل لمنع الاحتيال من Visa مصمم خصيصاً للمدفوعات الفورية، بما في ذلك مدفوعات المحافظ الرقمية بين النظراء، والمعاملات التي تتم من حساب إلى حساب، وأنظمة الدفع الفورية للبنوك المركزية. وتوفر هذه الخدمة الجديدة، المدعومة بنماذج الكشف عن الاحتيال بالذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، درجة مخاطر في الوقت الفعلي تساعد المؤسسات المالية على منع الاحتيال عن طريق حظر المعاملات السيئة تلقائياً قبل حدوثها.

ستكون جميع هذه المنتجات متاحة للعملاء خلال عام 2024، مع تواريخ إصدار مختلفة تعتمد على المنتج والسوق.

قال والتر ليروني، نائب رئيس Visa للاستشارات وخدمات القيمة المضافة في منطقة أوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: "في مجتمع اليوم المعتمد على الحلول الرقمية، تركز Visa على تمكين مجموعة متقدمة من حلول المخاطر والاحتيال لضمان حماية بيانات المستهلك أينما تمت المعاملات. وتعتمد هذه الحلول الثلاثة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على تكنولوجيا Visa الفريدة من نوعها وابتكاراتها وتراثها الممتد على 30 عاماً في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى خبرتنا بمجال استشارات المخاطر وممارسات الخدمات المدارة. ونحن نتطلع إلى دعم وتسريع نمو عملائنا وشركائنا في جميع أنحاء منطقة أوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

مستقبل الفضاء الإذاعي في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي

مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى الميادين كافة، لا سيما برمجيات توليد النصوص، أصبح من الطبيعي أن يكون للإذاعة نصيب من هذا التداخل الرقمي، نظرا لتعاملها مع الصوت والنصوص، ومؤخرا مع الصورة أيضا.

وفي حين تطرح هذه التحولات تحديات تقنية وأخلاقية، فإنها تفتح أيضا آفاقا جديدة للإبداع والتطوير في المجال الإذاعي، وتُعيد تشكيل العلاقة بين الوسيلة والجمهور.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست تنتج برامج بودكاست بالذكاء الاصطناعي مليئة بالأخطاءlist 2 of 2الذكاء الاصطناعي يكتب أكثر في 2026 لكن الصحافة البشرية لا تفقد قيمتهاend of list

يُعد الصوت الوسيلة الأساسية للتعبير اللغوي قبل الكتابة، وذلك بعد أن كانت لغة الإشارة هي السائدة، إلى أن بدأ الإنسان بربط الأصوات بمعان محددة، فأصبح الصوت معيارا للتواصل البشري، فمنذ نشأة الإذاعة، كان الصوت جوهرها ومانحها هويتها التي تميزها عن باقي الوسائط الإعلامية.

يتمتع الصوت ببصمة فريدة ترتبط بالذبذبات الصوتية الناتجة عن حركة الأوتار الصوتية، أما على المستوى الإدراكي، فيُعد الصوت إحدى الحواس الخمس المرتبطة ارتباطا وثيقا بالشبكة العصبية في الشق الأيسر من الدماغ، وهو مركز اللغة، وكشأن باقي الحواس، يساهم الصوت في تشكيل الذكريات، ونقل المشاعر، ويحمل معه اللهجات وأيضا الصمت.

فكيف سيُعاد تعريف هذا السحر الإذاعي في عصر الذكاء الاصطناعي، في ظل حيرتنا المستمرة بين الخوف من فقدان هذا العنصر وبين فرصة تعزيزه؟ وكيف يمكننا الاستفادة من التطور الرقمي مع الحفاظ على الروح الإنسانية للصوت وسط هذه التحولات؟

منذ نشأة الإذاعة كان الصوت جوهرها ومانحها هويتها التي تميزها عن باقي الوسائط الإعلامية (شترستوك)هيئات البث الإذاعي تُسارع نحو تبني الذكاء الاصطناعي

ترتبط العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والصوت بإمكانيات التكيف وإعادة التشكيل، ويتيح الذكاء الاصطناعي، كما هو ملاحظ، فرصا جديدة لم تكن متاحة سابقا، مثل الترجمة الفورية، وتخصيص البرامج، وتوفير محتوى صوتي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى تحسين جودة الصوت، أما ثقافيا، فيساهم الذكاء الاصطناعي في أرشفة التراث الإذاعي وتسهيل الوصول إليه بسرعة، وبناء توصيفات وملخصات للنصوص الصوتية وتحويلها إلى نص مكتوب.

إعلان

كما يُسرّع الذكاء الاصطناعي من إنتاج المحتوى، كالنشرات الإخبارية وتقارير الطقس، مما يُحرّر الصحفي من المهام الروتينية ليركز على المحتوى التحليلي والإبداعي، ومع ذلك، قد تُفضي هذه السرعة أحيانا إلى توحيد الصيغ وتبسيط المحتوى، مما يستدعي تحقيق توازن بين الكفاءة والحفاظ على العمق. بالإضافة إلى ذلك، تساعد أدوات التحرير الذكية في تصحيح الأخطاء اللغوية، وتحسين الأسلوب، وتقديم اقتراحات تحريرية تُثري النص.

وعلى الرغم من تزايد المخاوف بشأن تراجع الاستماع للإذاعة وتقلص عدد المحطات عالميا، يشير تقرير "هاي فيجن حول تحول البث الإذاعي" (Haivision Broadcast Transformation Report 2025) إلى أن هيئات البث تتجه بسرعة نحو تبني الذكاء الاصطناعي، حيث ارتفع استخدامه من 9% في عام 2024 إلى 25% في عام 2025. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد تقارير "راديو وورلد" (Radio World) أن أكثر من 50% من المحطات الإذاعية المحلية في أميركا الشمالية تعتمد حاليا على أنظمة أتمتة جزئية لإدارة عمليات البث اليومية.

التقنيات الحديثة تتيح فرصا لتطوير المهارات وابتكار أشكال جديدة من السرد الصوتي وتوسيع نطاق العمل الإذاعي (شترستوك)هل تختفي المهن الإذاعية أم تتطور؟

ويرى المعلقون والصحفيون والفنيون أن أدوارهم مهددة بسبب الأتمتة، لكن التقنيات الحديثة تتيح في المقابل فرصا لتطوير المهارات، وابتكار أشكال جديدة من السرد الصوتي، وتوسيع نطاق العمل الإذاعي ليشمل منصات رقمية متعددة. علاوة على ذلك، يمكن للتدريب على أدوات الذكاء الاصطناعي أن يحوّل العاملين في الإذاعة إلى منتجين رقميين متعددي المهارات، مما يعزز قيمة العمل الإعلامي.

تحديات الثقة والتضليل الخوارزمي

وماذا عن التحيز والتضليل؟ نماذج الذكاء الاصطناعي تُدرَّب على بيانات متحيزة، وقد تُنتج صورا نمطية وتنشر محتوى خاطئا، وفي سياق الإذاعة، يؤدي وضوح الإسناد إلى إضعاف مصداقية الوسيلة الإعلامية، ويُخفي التضليل وراء حياد تقني زائف. ولكن، مع الاستخدام الواعي، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في كشف التحيزات وتحسين جودة المحتوى عبر أدوات تحليل النصوص ومراقبة الانحياز.

ومن ناحية الشفافية والثقة في ما يتعلق بأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي، تتبنى بعض المؤسسات مواثيق أخلاقية تتضمن الإشارة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي وضمان الإشراف البشري. ومع ذلك، تظل هذه التدابير طوعية، وهناك حاجة ماسة إلى لوائح إلزامية تضمن الشفافية والمساءلة. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي تعزيز وعي الجمهور بكيفية إنتاج المحتوى وتوفير أدوات تُمكّنه من التحقق من مصادر المعلومات، الأمر الذي يُعزز الثقة بين الوسيلة والمُتلقي.

???????? Introducing our latest customer audio offering: “Your Personal Podcast,” a personalized, AI podcast experience only available in The Washington Post app.

App users will be able to shape their own briefing, select their topics, set their lengths, pick their hosts and soon… pic.twitter.com/wHtD3owGL6

— Washington Post Communications (@WashPostComms) December 10, 2025

كيف استفادت الإذاعة من التحول الرقمي؟

استطرادا، كيف استفادت الإذاعة من التحول الرقمي؟ أتاح التحول الرقمي للإذاعة توسيع نطاق وصولها إلى جمهور أوسع عبر الإنترنت والبودكاست، كما حسّن من جودة الإنتاج ووفر أدوات لتحليل سلوك الجمهور وتخصيص المحتوى. وقد أسهم هذا التحول في دمج الوسائط المتعددة، مما جعل الإذاعة أكثر تفاعلية وانفتاحا على الابتكار، بالإضافة إلى ذلك، أصبح بالإمكان إنتاج برامج تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتقديم تجارب صوتية مصممة خصيصا لكل مستمع.

إعلان

ومن أبرز مظاهر هذا التحول الزيادة الكبيرة في عدد الإذاعات حول العالم، حيث أصبح بإمكان أي شخص إنشاء إذاعته الخاصة باستخدام أدوات بسيطة ومنصات رقمية متاحة للجميع. هذا التوسع في الإنتاج الإذاعي يعزز التعددية، ويهيئ فرصا جديدة للتعبير، ويعيد تعريف الإذاعة من مؤسسة مركزية إلى فضاء مفتوح للمشاركة والتجريب.

وتشير الإحصائيات إلى أن عدد مستمعي الإذاعة عالميا يتجاوز 4 مليارات شخص، ويوجد في العالم العربي أكثر من 388 محطة إذاعية عبر الإنترنت موزعة على 18 دولة. وفيما يخص البودكاست، بلغ عدد مستمعيه عالميا 584 مليون مستمع في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إلى 630 مليونا بنهاية العام، وذلك وفقا لتقرير صادر عن (Statista).

بصورة عامة فإننا نحتاج إلى منظور يخرج عن الإطار الهندسي للذكاء الاصطناعي. إن هذا المنظور النقدي يساعدنا على فهم الإذاعة كفضاء ثقافي واجتماعي وليس مجرد أداة تقنية. دوره الأساسي هو حماية الروح النقدية والتعبيرية في المحتوى الإذاعي، عبر تحليل كيف تؤثر الخوارزميات على المهن، وتشويه التنوع، وتعميق التحيزات. هذا المسار يضمن أن يظل العنصر البشري هو الموجه لاستخدام التقنيات، ويحافظ على القيمة الثقافية الفريدة التي تقدمها الإذاعة.

في أوروبا يُدمج نظام DAB+ في أكثر من 98% من السيارات الجديدة (شترستوك)ماذا عن مستقبل الإذاعة؟ هل ستتأرجح بين المرونة والتجديد؟

الإذاعة ليست محكومة بالزوال، بل تتمتع بنقاط قوة فريدة. إن قدرتها على بناء الروابط وتقديم محتوى متنوع وسهل الوصول إليه يجعلها وسيلة مرنة، ولكي تحافظ على مكانتها، يجب أن تعيد ابتكار نفسها، وذلك عبر تدريب المهنيين، ومراجعة نماذج العمل، وتعزيز رسالتها الثقافية والنقدية.

كما أن الاستثمار في الابتكار الصوتي وتطوير تطبيقات ذكية يمكن أن يعيد للإذاعة مكانتها في المشهد الإعلامي الرقمي، إذ يوفر نظام البث الرقمي الصوتي (DAB+)، المنتشر والمُستخدم حديثا في العديد من البلدان خاصة في أوروبا وأميركا، جودة صوت أعلى واستهلاكا أقل للطاقة، كما يوسع نطاق البث، مما يثري تجربة المستمع.

ومع ذلك، يتطلب هذا التحديث استثمارات كبيرة، وقد يهمّش المحطات المحلية، كما يثير تساؤلات حول مدى سهولة الوصول إليه. لذا، ينبغي أن يُصاحب هذا التقدم دعمٌ للمحطات الصغيرة، وتوعيةٌ للجمهور، بالإضافة إلى تطوير محتوى يتناسب مع الإمكانيات الجديدة التي يتيحها هذا النظام.

في أوروبا، يُدمج نظام DAB+ في أكثر من 98% من السيارات الجديدة، وبلغت نسبة التغطية السكانية في ألمانيا 34% من السكان الذين يستمعون إلى الراديو عبر DAB+ يوميا.

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُثري الإذاعة أو يُفقرها. ويكمن التحدي الكبير في الحفاظ على الطابع الإنساني للوسيلة، وتنوعها، وقدرتها النقدية. المشكلة ليست في التكنولوجيا بحد ذاتها، بل في السياسة الأخلاقية لاستخدامها، ومن المفترض ألا يصبح صوت الراديو الذي نعرفه مجرد صدى خوارزمي بلا أي شعور إنساني. فإذاعة الغد عليها أن تكون ذكية ومسؤولة وإنسانية، وأن تجسد روح الابتكار والانفتاح، مع الحفاظ على رسالتها الثقافية والاجتماعية في عالم دائم التحول.

مقالات مشابهة

  • شركة عالمية تُطمئن: الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للإنسان في كل الوظائف
  • مستقبل الفضاء الإذاعي في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • المصرية للاتصالات ترعى قمة المرأة المصرية 2025 لدعم تمكين الشباب والمرأة في «STEM» و«الذكاء الاصطناعي»
  • تربية أسيوط تطلق مبادرة جيل بلا تبغ لنشر الوعي الصحي ومواجهة مخاطر التدخين
  • هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟
  • كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
  • أوبن أيه آي تطلق نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-5.2 بعد تحسينات واسعة
  • بقيادة ترمب.. تشكيل تحالف دولي لمواجهة الهيمنة الصينية في الذكاء الاصطناعي
  • بيورهيلث تطلق مختبراً قائماً على الذكاء الاصطناعي
  • ترامب يشترط التحقق من التحيز السياسي قبل قبول مزودي خدمات الذكاء الاصطناعي