RT Arabic:
2025-07-29@16:53:48 GMT

الإعلام العبري يكشف تكلفة حماية نجل نتنياهو شهريا

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

الإعلام العبري يكشف تكلفة حماية نجل نتنياهو شهريا

الإعلام العبري: أفادت القناة 12 يوم الجمعة أن نجل نتنياهو، يائير، يتمتع بحماية أمنية مكلفة في الولايات المتحدة لا يبدو أنه يحق له الحصول عليها. مجلس تحرير تايمز أوف إسرائيل

إقرأ المزيد صحيفة بريطانية: نجل نتنياهو يعيش حياة البذخ بشقة في ميامي ويدفع 5000 دولار شهريا للإيجار (صور)

إن تأمين إقامة يائير نتنياهو (نجل نتنياهو) في مجمع سكني فخم في ميامي، فلوريدا، مع سائق واثنين من الحراس الشخصيين من وحدة النخبة 730 التابعة لجهاز الشاباك، يكلف الدولة ما يقدر بنحو 200,000 شيكل (55 ألف دولار) شهريا، وكلّف 680 ألف دولار حتى الآن، وفق التقرير.

ليس من الواضح سبب حماية يائيرمن قبل الوحدة 730، المكلفة بحراسة كبار المسؤولين الحكوميين السبعة فقط في إسرائيل: الرئيس، ورئيس الوزراء، ووزير الدفاع، ووزير الخارجية، ورئيس الكنيست، وزعيم المعارضة ورئيس المحكمة العليا. ويتلقى الأشخاص المحميون الآخرون التفاصيل الأمنية الخاصة بهم من وحدة ماجن ذات الرتبة الأدنى في مكتب رئيس الوزراء.

ووفقا للتقرير، فإنه من غير المسبوق أيضا أن يحصل ابن رئيس الوزراء البالغ الذي يعيش في الخارج على حراسة أمنية من الشاباك على مدار الساعة.

غادر يائير إسرائيل في أعقاب الاحتجاجات الحاشدة في 26 مارس 2023، عندما خرج مئات الآلاف إلى الشوارع في جميع أنحاء البلاد غاضبين من قرار والده بإقالة وزير الدفاع يوآف غالانت، الذي دعا الحكومة إلى وقف عملياتها العسكرية، وقيل إن يائير نتنياهو، الذي كان آنذاك محرضا يمينيا غزير الإنتاج على وسائل التواصل الاجتماعي، أثر على قرار والده بإقالة الوزير.

ودفعت الاحتجاجات الجماهيرية نتنياهو إلى تجميد عملية الإصلاح وكذلك الإقالة. وبحلول شهر مايو، أعيد غالانت رسميًا إلى منصبه، واختفت صفحة يائير على وسائل التواصل الاجتماعي، وانتقل إلى منتجع في ميامي يملكه سيمون فاليك، المليونير المتبرع لعائلة نتنياهو.

في فبراير، نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية صورا ليائير نتنياهو وهو يعيش على ما يبدو في مبنى شاهق فاخرفي شاطئ هالانديل، بالقرب من ميامي. وتعرض يائير لانتقادات في إسرائيل بسبب قضائه إجازته الفخمة في الخارج بينما كانت بلاده في حالة حرب.

ذكرت صحيفة هآرتس يوم الأحد أن أحد منتقدي رئيس الوزراء المقيمين في الولايات المتحدة، وهو مواطن أمريكي إسرائيلي مزدوج، أوفير جوتيلزون من بالو ألتو، كاليفورنيا، تعرض لمضايقات من قبل الشاباك بسبب نيته الكشف عن زيارات يائير نتنياهو وذهابه إلى ميامي.

عندما سُئل عن تقرير صحيفة هآرتس في مؤتمر صحفي يوم الاثنين، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر إن "الولايات المتحدة ستعارض أي جهد من قبل أي حكومة أجنبية تحاول تخويف الأفراد في الولايات المتحدة من الانخراط في نشاط حرية التعبير المحمي".

وبحسب ما ورد، تم تعزيز أمن عائلة نتنياهو عندما هاجم متظاهرون مناهضون للإصلاحات سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء ووالدة يائير، في صالون لتصفيف الشعر بوسط تل أبيب في مارس من العام الماضي في ذروة المظاهرات. وطلبت عائلة نتنياهو بعد هذه الحادثة رفع مستوى الأمن لديها، بحسب القناة 12.

وقال أحد الأشخاص الذين تمت مقابلتهم في تقرير القناة 12، عامي درور، وهو متظاهر مناهض للإصلاحات كان يرأس المجموعة الأمنية لرئيس الوزراء في التسعينيات، إن الشاباك عارض طلب عائلة نتنياهو، ولكن تم تجاوزه من قبل لجنة مكونة من خمسة أعضاء من الوزراء.

أوضح درور: إن تكلفة الحفاظ على شخصين في الخارج مرتفعة. هل من الأهم إعطاء هذه الميزانية لعشرة ضباط من الشاباك يستجوبون الناس في غزة، أم لشخصين سيقفان هناك مع يائير نتنياهو؟

وقال درور: لو كان لدى الشاباك معلومات استخباراتية محددة تفيد بأنه تعرض للتهديد، لكانت القصة مختلفة تماما، لكن هذا ليس هو الحال.

وادعى درور أن السبب وراء رغبة عائلة نتنياهو في تعزيز الأمن هو حب الظهور، مضيفًا: إنك تبدو أفضل عندما يكون لديك حراس شخصيون.

أفاد موقع "والا" الإخباري يوم الجمعة أنه في اجتماع لمجلس الوزراء في اليوم السابق، قام وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير التعاون الإقليمي دافيد أمسالم – وكلاهما حليفين سياسيين لنتنياهو – بتوبيخ رئيس الشاباك رونين بار لأنه متساهل للغاية مع أمن رئيس الوزراء.

ونقل تقرير "والا" عن مصادر لم يذكر اسمها قولها إن بار أبلغ الوزراء بأنه لا علم له بالتهديد المتزايد ضد رئيس الوزراء، وطلب منهم إعطاءه مثالا. وبعد ذلك، أظهر بن غفير، وفقا للمصادر، لبار منشورا تحريضيا على وسائل التواصل الاجتماعي ضد رئيس الوزراء. وقيل إن رئيس الشاباك، مندهشا، أبلغ الوزير بأن المنشور تم نشره بواسطة حساب إيراني مزيف، وليس مواطن إسرائيلي.

المصدر: تايمز أوف إسرائيل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو الولایات المتحدة یائیر نتنیاهو عائلة نتنیاهو رئیس الوزراء نجل نتنیاهو من قبل

إقرأ أيضاً:

أوروبا تتدخل جوياً.. نتنياهو يطرح خطة جديدة في غزة

أعلنت كل من ألمانيا وإسبانيا عزمهما إرسال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر عمليات إنزال جوي، رغم الإقرار الرسمي من قادة البلدين بأن هذه المساعدات تظل “قطرة في بحر” مقارنة بحجم الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع.

المستشار الألماني فريدريش ميرتس أوضح أن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس سينسق مع كل من فرنسا والمملكة المتحدة، اللتين أبدتا استعدادهما للمشاركة في إقامة جسور جوية لتوصيل الغذاء والدواء إلى غزة، وأكد ميرتس: “ندرك أن هذه المساعدة بسيطة، لكنها مساهمة إنسانية يسعدنا تقديمها”.

من جانبه، أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس بوينو أن بلاده تستعد لتنفيذ عمليات إنزال جوي للمساعدات خلال الأيام المقبلة بالتنسيق مع الأردن، مشددًا على أن الهدف هو الوصول إلى نحو 5000 شخص خلال الأسبوعين الأول والثاني من أغسطس.

وأضاف: “الإنزال الجوي لا يكفي، نحتاج إلى فتح الطرق البرية وتوزيع المساعدات من خلال وكالات الأمم المتحدة”.

وفي سياق متصل، كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن 87 شاحنة مساعدات دخلت القطاع يوم الاثنين، لكن غالبيتها تعرضت للنهب والسرقة نتيجة الفوضى التي قال إنها “ممنهجة من قبل الاحتلال الإسرائيلي”.

كما أشار البيان إلى أن عملية الإنزال الجوي المحدودة التي تمت لم تتجاوز نصف شاحنة وسقطت في مناطق قتال لا يمكن الوصول إليها.

وفي تطور خطير، اتهم المكتب الجيش الإسرائيلي بارتكاب مجزرة بحق فرق تأمين المساعدات، أسفرت عن مقتل 11 شخصًا، قبل السماح بدخول الشاحنات التي وقعت لاحقًا في أيدي عصابات تعمل تحت حماية إسرائيلية.

وحمّل المكتب الإعلامي تل أبيب والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن “الإبادة والتجويع” في غزة، مطالبًا بتدخل دولي عاجل وإطلاق آلية أممية نزيهة لتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وعادل.

وزير الخارجية السعودي يؤكد استحالة التطبيع مع إسرائيل وسط استمرار الحرب في غزة

صرّح وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، الاثنين، أن الحديث عن التطبيع مع إسرائيل غير ممكن في ظل استمرار الحرب في غزة ومعاناة الفلسطينيين، مؤكداً أن “لن تكون هناك مصداقية أو سبب للانخراط في حديث عن التطبيع في ظل استمرار القتل والتدمير في قطاع غزة”.

وأضاف بن فرحان خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو، عقب مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين، أن الحديث عن التطبيع قد يتم “لاحقاً بعد تحقيق إقامة الدولة الفلسطينية”.

وشدد على ضرورة وجود “ممثل واحد للشعب الفلسطيني وهو السلطة الفلسطينية”، مؤيداً الاعتراف بالدولة الفلسطينية دون ربطه بالفيتو الإسرائيلي.

في السياق، طرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خطة سياسية جديدة خلال اجتماع “المنتدى الوزاري المصغر” مساء الاثنين، وصفها بأنها تمثل “تغييراً في النهج” السياسي والاستراتيجي تجاه قطاع غزة.

وبحسب صحيفة معاريف، تنص الخطة على منح الوسطاء الدوليين فرصة إضافية لإقناع حركة حماس بقبول مقترح الصفقة المطروح منذ نحو أسبوعين، والذي سبق أن وافقت عليه إسرائيل، في محاولة لإحياء مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

ورغم الانفتاح على التحرك الدبلوماسي، أكد نتنياهو أن إسرائيل “لن تنتظر إلى ما لا نهاية”، مشيراً إلى أن فترة زمنية محددة ستُمنح للطرف الآخر لتقديم رد إيجابي.

وفي حال استمرار الرفض أو المماطلة، أعلن نتنياهو نية حكومته اتخاذ خطوات أحادية الجانب، تشمل ضم أراضٍ في قطاع غزة، بالإضافة إلى اقتراح بإنشاء إدارة مدنية وأمنية خاصة لتلك المناطق، في خطوة تُعد تحوّلاً كبيراً من سياسة الضغط إلى فرض واقع ميداني جديد.

واشنطن بوست: نتنياهو يستغل عطلة الكنيست للمناورة السياسية وسط تصاعد الضغوط الداخلية والخارجية بشأن غزة

كشفت صحيفة واشنطن بوست أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستثمر عطلة الكنيست الصيفية – التي تمتد لثلاثة أشهر – كفرصة للمناورة السياسية بعيداً عن الرقابة البرلمانية، عبر تمرير قرارات حساسة في ظل تصاعد الضغوط المحلية والدولية على حكومته.

وبحسب التقرير، صادق نتنياهو خلال اجتماع “المجلس الوزاري المصغر” السبت الماضي، وبغياب وزيرين يمينيين متشددين بسبب عطلة السبت، على وقف مؤقت لإطلاق النار في ثلاث مناطق بقطاع غزة بهدف تسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، وهو ما بدأ تنفيذه فعلياً يوم الأحد.

الصحيفة أوضحت أن هذه الخطوة جاءت في سياق محاولات نتنياهو للرد على الانتقادات المتزايدة بشأن إخفاقات الحكومة في ملف الرهائن وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع، وسط غضب من بعض الوزراء مثل إيتمار بن غفير الذين اعتبروا القرار تجاوزاً لصلاحياتهم.

وأظهر استطلاع أجراه “معهد الديمقراطية الإسرائيلي” أن نحو ثلثي اليهود في إسرائيل يعارضون توسيع المساعدات لغزة، رغم تحذيرات دولية متزايدة من مجاعة وكارثة إنسانية وشيكة، وفي المقابل، رحب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بالخطوة، واصفاً إياها بـ”التحرك الاستراتيجي المؤقت”.

وأفاد التقرير أن الإدارة الأميركية بدأت تضغط باتجاه الحسم، حيث طالبت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب نتنياهو باتخاذ قرار نهائي: إما إبرام صفقة شاملة أو المضي نحو السيطرة الكاملة على القطاع.

وبالتوازي، نقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية أن إسرائيل خسرت منذ بداية الحرب 898 جندياً، ما يجعلها إحدى أكثر العمليات تكلفة منذ عقود، في ظل استخدام حماس لتكتيكات الكمائن وحرب العصابات، ما يزيد من الاستنزاف العسكري والسياسي للحكومة.

ستارمر يعقد اجتماعاً طارئاً لبحث خطة سلام في غزة ويؤكد التنسيق مع ترامب وشركاء دوليين

يعقد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء، اجتماعاً طارئاً لمجلس الوزراء لبحث خارطة طريق تهدف إلى تحقيق السلام في قطاع غزة، في ظل تصاعد الضغوط السياسية والدولية على حكومته للتحرك الفعّال في هذا الملف الحساس.

وذكرت وكالة “بي إيه ميديا” أن ستارمر دعا الوزراء للاجتماع خلال عطلتهم الصيفية، ما يعكس حجم القلق البريطاني من تدهور الأوضاع الإنسانية والميدانية في غزة.

وأكدت رئاسة الوزراء أن ستارمر ناقش ملامح المبادرة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال لقائهما في أسكتلندا، ويعتزم طرحها على دول عربية وشركاء أوروبيين، بينهم فرنسا وألمانيا، ضمن تحرك دولي أوسع.

وأشار متحدث باسم رئيس الوزراء إلى أن “التركيز حالياً منصب على إيجاد طريق فوري للسلام يضمن إغاثة عاجلة للمدنيين، ويمهد لتسوية دائمة على أساس حل الدولتين”، مضيفاً أن الاعتراف بدولة فلسطين “مسألة وقت” لكنه يجب أن يتم ضمن خطة شاملة تضمن الأمن للطرفين.

فرنسا تدعو الاتحاد الأوروبي للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين وإنهاء الأزمة في غزة

طالبت فرنسا، الاثنين، الاتحاد الأوروبي بممارسة ضغوط على إسرائيل لقبول حل الدولتين مع الفلسطينيين، في إطار جهود دولية لإنهاء الحرب الدامية في قطاع غزة، عقب تعهد باريس بالاعتراف بدولة فلسطين.

وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو خلال اجتماع رفيع المستوى في الأمم المتحدة على ضرورة تحويل التوافق الدولي حول الحل السياسي للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني إلى إجراءات عملية. ودعا المفوضية الأوروبية إلى إظهار الوسائل التي تحفز إسرائيل للاستجابة لهذه الدعوات، بما في ذلك رفع الحجز المالي عن 2 مليار يورو مستحقة للسلطة الفلسطينية ووقف بناء المستوطنات.

إصابة 6 جنود إسرائيليين في هجوم فلسطيني بغزة وسط تصاعد عمليات حرب العصابات

أُصيب ستة جنود إسرائيليين، بينهم أحدهم بحالة خطيرة، في هجوم نفذه عناصر فلسطينية في قطاع غزة، بحسب ما أفادت منصة “حدشوت للو تسنزورا”.

وأكد الجيش الإسرائيلي زيادة ملحوظة في محاولات تنفيذ عمليات نوعية من قبل حركة “حماس” ضمن تكتيكات حرب العصابات، بالتزامن مع استمرار المحادثات حول التهدئة في المنطقة.

يأتي ذلك في ظل تدهور حاد في الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث تعاني السكان من مستويات غير مسبوقة من الجوع، وسط تحذيرات منظمات أممية من تفشي المجاعة وارتفاع معدلات الوفيات، لا سيما بين الأطفال والمرضى وذوي الإعاقة.

ومنذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى يوليو الجاري، أسفرت المواجهات عن مقتل أكثر من 59 ألف فلسطيني، وإصابة نحو 143 ألف آخرين، وفق بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية المستمرة في القطاع.

مقالات مشابهة

  • تكلفة الصاروخ الواحد 12.7 مليون دولار.. صراع إسرائيل وإيران يكشف هشاشة ترسانات الدفاع الأمريكي
  • أوروبا تتدخل جوياً.. نتنياهو يطرح خطة جديدة في غزة
  • خطة نتنياهو الجديدة في غزة.. إسرائيل لن تنتظر
  • اتساع ظاهرة انتحار الجنود الصهاينة والإعلام العبري يكشف المزيد من التفاصيل
  • ستارمر: صور أطفال غزة مروّعة.. وترامب يتحدث عن خطط مع نتنياهو
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق: وضع إسرائيل في انهيار ويجب تغيير الحكومة المدمرة في أسرع وقت ممكن
  • ما دلالة توقيت قرار نتنياهو بشأن تخفيف القيود على دخول المساعدات إلى غزة؟
  • آيزنكوت مهتم بمنصب رئيس الوزراء ويتهم نتنياهو بتعمد إفشال صفقة التبادل
  • الإعلام العبري: محادثات صفقة تبادل الأسرى قد تُستأنف خلال أيام
  • الإعلام العبري: تفجير يستهدف دبابة إسرائيلية داخل غزة