دهانات الجزيرة تحتفل بشهر رمضان مع التجار بإفطار رمضاني في فندق النيل ريتز كارلتون
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أقامت شركة دهانات الجزيرة، الشركة الرائدة في مجال الدهانات والأصباغ في مصر، إفطارًا رمضانيًا خاصًا لتجارها الكرام، الذين تعتبرهم "شركاء نجاحها"، وذلك بفندق النيل ريتز كارلتون بالقاهرة يوم الثلاثاء الموافق 26 مارس 2024.
وقد عملت هذه الفعالية كمنصة للاحتفال بروح رمضان وتعزيز علاقات الشركة بشبكة التجار الخاصة بها.
وقد أتاح لهم الفرصة للتواصل مع ممثلي دهانات الجزيرة، وإجراء محادثات هادفة، والاحتفال بإنجازاتهم معًا.
ليلة تقدير تميزت الأمسية بأجواء دافئة ومترحبة، مع خطابات تفيض بالدفء تعبر عن التقدير لاستمرار شراكة التجار ومساهمتهم في نجاح دهانات الجزيرة. كما اشتملت الفعالية على الترفيه ووجبة إفطار شهية، مما سمح للحضور بالاسترخاء والتواصل في أجواء احتفالية.
حضر الفعالية السيد عبد الله الرميح، الرئيس التنفيذي لمجموعة الرميح، مالكة شركة دهانات الجزيرة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد الروميح على أهمية شبكة التجار وعبر عن امتنانه لتفانيهم ودعمهم.الالتزام بالتعاون المستمريعكس إفطار رمضان التزام شركة دهانات الجزيرة ببناء علاقات قوية مع تجارها.
تدرك الشركة أن نجاحها مبني على أساس من التعاون والثقة المتبادلة.
وانطلاقًا من هذا المبدأ، تظل دهانات الجزيرة ملتزمة بتزويد تجارها بالدعم والموارد التي يحتاجونها للنجاح في السوق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دهانات الجزيرة شهر رمضان إفطار رمضان دهانات الجزیرة
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي في إنجلترا معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…