أقامت شركة دهانات الجزيرة، الشركة الرائدة في مجال الدهانات والأصباغ في مصر، إفطارًا رمضانيًا خاصًا لتجارها الكرام، الذين تعتبرهم "شركاء نجاحها"، وذلك بفندق النيل ريتز كارلتون بالقاهرة يوم الثلاثاء الموافق 26 مارس 2024.

وقد عملت هذه الفعالية كمنصة للاحتفال بروح رمضان وتعزيز علاقات الشركة بشبكة التجار الخاصة بها.

بناء شراكات قويةجمع الإفطار أكثر من 450 مشاركًا، بمن فيهم تجار من جميع أنحاء مصر.

وقد أتاح لهم الفرصة للتواصل مع ممثلي دهانات الجزيرة، وإجراء محادثات هادفة، والاحتفال بإنجازاتهم معًا.

ليلة تقدير تميزت الأمسية بأجواء دافئة ومترحبة، مع خطابات تفيض بالدفء تعبر عن التقدير لاستمرار شراكة التجار ومساهمتهم في نجاح دهانات الجزيرة. كما اشتملت الفعالية على الترفيه ووجبة إفطار شهية، مما سمح للحضور بالاسترخاء والتواصل في أجواء احتفالية.

حضر الفعالية السيد عبد الله الرميح، الرئيس التنفيذي لمجموعة الرميح، مالكة شركة دهانات الجزيرة.

وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد الروميح على أهمية شبكة التجار وعبر عن امتنانه لتفانيهم ودعمهم.الالتزام بالتعاون المستمريعكس إفطار رمضان التزام شركة دهانات الجزيرة ببناء علاقات قوية مع تجارها.

تدرك الشركة أن نجاحها مبني على أساس من التعاون والثقة المتبادلة.

وانطلاقًا من هذا المبدأ، تظل دهانات الجزيرة ملتزمة بتزويد تجارها بالدعم والموارد التي يحتاجونها للنجاح في السوق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دهانات الجزيرة شهر رمضان إفطار رمضان دهانات الجزیرة

إقرأ أيضاً:

أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بإطلالة مميزة على نهر الدانوب، يُعد فندق "جيليرت" منذ زمن طويل منارةً للفخامة المعمارية ومصدر فخر لعاصمة المجر، بودابست.

منذ افتتاحه الكبير في عام 1918، استضاف هذا المعلم الشهير بطراز الفن الجديد (آرت نوفو) ملوكًا، وفنانين، وشخصيات بارزة. 

واحتل مكانة دائمة في قصة مدينة ارتقت لتُصبح واحدة من أروع عواصم أوروبا، قبل أن تدخل في انحدار قسري دام لعقود تحت الحكم الشيوعي.

وقد شهد فندق "جيليرت" هذه الفترات التاريخية المضطربة، لكن تركت السنوات آثارها عليه بوضوح. وبعد عقود من التشغيل المستمر، أُغلق الفندق في عام 2019، وقد تلاشت فخامته، وتآكلت تصاميمه الداخلية.

كان فندق جيليرت جزءًا من مشهد بودابست لأكثر من قرن من الزمان، حيث عانى من الحروب والحرمان الذي فرضته الشيوعية.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

خلال السنوات القليلة الماضية، رغم أن المنتجع الصحي الجميل المجاور للفندق، وإن كان قد فقد شيئًا من بريقه، استمر في جذب الزوار كواحد من أبرز الحمامات الحرارية في بودابست، إلا أن فندق "جيليرت" ظل مغلقًا. 

وتُركت ردهته، التي كانت يومًا تعج بالحياة، مليئة بالأثاث القديم، ولا يمكن رؤيتها إلا من خلال نوافذ مغبرة.

يتمتع الفندق بإطلالة على نهر الدانوب وجسر الحرية.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

اليوم، بعد أكثر من قرن على افتتاحه الأول، يخضع هذا الفندق الأيقوني لعملية تجديد شاملة. ومن المقرر أن يُعاد افتتاحه في عام 2027 تحت إشراف مجموعة فنادق "ماندارين أورينتال" المرموقة، ليجمع "جيليرت" الجديد بين تاريخه الغني وفخامة العصر الحديث.

الطبقة الراقية اعتُبر أحد أرقى الفنادق في أوروبا، حيث استقطب فندق "جيليرت" في عصره الذهبي شخصيات مرموقة من جميع أنحاء العالم.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

وقد تردّد صدى جاذبية فندق "جيليرت" حتى في عالم السينما، حيث يبدو أن بعض عناصر فيلم "The Grand Budapest Hotel" (فندق بودابست الكبير) استُلهمت من سحره الغريب. 

شارك الفندق الخيالي بالفيلم مصيرًا مشابهًا لمصير "جيليرت"، إذ تلاشى بريق سنواته السابقة للحرب مع مرور الزمن ليتحوّل، في هذه الحالة، إلى كيان وظيفي قائم على الطراز السوفييتي في السبعينيات.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل كيكة قدرة قادر.. المقادير وسر نجاحها
  • مغربية مشاركة في معرض بإسبانيا تختار الهجرة غير القانونية بعد انتهاء الفعالية
  • أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق
  • انسحابات تهدد بتفكك تحالف إدارة كركوك ومخاوف من انهيار اتفاق فندق الرشيد
  • تعيين مدير عام جديد لفندق "حياة ريجنسي أوريكس الدوحة"
  • الطالبة السعودية علا العمري تروي قصة نجاحها في الدراسات البحرية ..فيديو
  • محافظ المنيا يوقع اتفاقا مع شركة المياه لإنشاء محطة ومأخذ على النيل بالمنطقة الصناعية
  • خلال افتتاح مصنع "سوميتومو" الجديد بالعاشر من رمضان | رئيس الشركة في أوروبا: مصر أصبحت قاعدة تصديرية إقليمية
  • لن تنهض عدن إلا بنهضة موانئها!
  • "جهاز الرقابة" يحتفي بشهر التوعية بالتدقيق الداخلي