نصائح لتخزين العصير في الثلاجة أطول وقت ممكن
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تُعتبر العصائر من الأساسيات في وجبة الإفطار خلال شهر رمضان المبارك، حيث يُفضل الكثيرون تناولها طازجة بعد أذان المغرب. لذا، نقدم بعض النصائح التي تساعدك على تخزين العصائر لأطول فترة ممكنة دون تغيير في جودتها، وفقًا لموقع “food today”.
يُنبغي معرفة أن أقصى مدة لتخزين العصير في الثلاجة هي 3 أيام، وبعد ذلك تزداد فرص تلفها وانتشار البكتيريا بداخلها، مما يجعلها غير صالحة للتناول.
1. ضعي العصير في عبوات زجاجية للحفاظ عليه لأطول فترة ممكنة.
2. تجنب وضع العصير في عبوات بلاستيكية، حيث تقلل من مدة صلاحيته أكثر من المعتاد.
3. يجب ملء العبوة بالكامل وعدم ترك أي فراغ، حيث يُساهم ذلك في منع تلوث العصير.
4. يمكن وضع 3 قطرات من عصير الليمون على العصير المحفوظ، حيث يُبطئ ذلك عملية نمو البكتيريا التي تسبب تلفه.
5. إذا كنت تخزن العصائر في الفريزر، فمن الأفضل وضعها في زجاجات بلاستيكية مع عدم ملء الزجاجة حتى الأعلى، حيث يزداد حجم العصير في الفريزر.
لا تحتفظين بالعصير في الفريزر لأكثر من شهر، لأن طعمه سيتغير بعد ذلك، ولا يصبح صالحًا للشرب.
الوطن نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العصیر فی
إقرأ أيضاً:
احذري منعم الملابس .. نصائح لا غنى عنها للحفاظ على عمر الأقمشة
وأضاف كثير من المستهلكين منعم الأقمشة إلى روتين الغسيل باعتباره خطوة أساسية للحفاظ على نعومة الملابس وانتعاشها.
واعتمدوا عليه لتقليل الكهرباء الساكنة وتسهيل الكي ومنح الأقمشة رائحة محببة.
غير أن خبراء الغسيل حذروا من أن هذا الاستخدام الواسع قد يؤدي إلى نتائج عكسية تمس جودة بعض أنواع الملابس وتقلل من عمرها الافتراضي.
التركيبة الكيميائية تؤثر في الأنسجةأوضح مختصون أن منعمات الأقمشة احتوت على مستحلبات ومواد فعالة سطحيا تعمل على تغليف الألياف بطبقة شمعية رقيقة.
وبيّنوا أن هذه الطبقة صدت الماء وقللت الاحتكاك مما أعطى إحساسا مؤقتا بالنعومة.
وأكدوا أن الاستخدام المتكرر تسبب في تراكم هذه المواد داخل النسيج وهو ما أدى مع الوقت إلى تصلب الألياف وضعف أدائها الوظيفي.
المناشف تفقد وظيفتها الأساسية
كشف خبراء العناية بالمنسوجات أن غسل المناشف باستخدام منعم الأقمشة أضعف قدرتها على امتصاص الماء.
وأشاروا إلى أن الطبقة الشمعية سدت مسام الألياف ومنعت تشرب الرطوبة بشكل فعال.
ونتج عن ذلك بطء في التجفيف وحاجة متكررة للغسل مما أدى إلى تآكل المناشف بسرعة أكبر.
الملابس الرياضية تفقد كفاءتها
بيّن المختصون أن الأقمشة الرياضية المصممة لامتصاص العرق وطرد الرطوبة تضررت بشكل واضح عند استخدام منعمات الأقمشة.
وأكدوا أن هذه المواد عطلت التقنيات النسيجية الخاصة بتلك الملابس مما جعلها أقل راحة أثناء الاستخدام وأضعف قدرتها على الحفاظ على جفاف الجسم.
الأقمشة الحساسة تواجه خطرا مضاعفالفت الخبراء إلى أن الصوف الطبيعي وملابس السباحة والأقمشة المقاومة للماء مثل Gore Tex تأثرت سلبا عند غسلها بمنعم الأقمشة.
وأوضحوا أن البقايا الشمعية أفسدت خصائص العزل والمرونة وأدت إلى تلف مبكر في الألياف.
كما أشاروا إلى أن ملابس الأطفال والمواد المقاومة للهب أصبحت أكثر عرضة للاشتعال بسبب المكونات الدهنية.
البدائل الطبيعية تحافظ على الجودةاقترح المختصون استخدام بدائل طبيعية مثل الخل الأبيض أو صودا الخبز كحل آمن وفعال. وأكدوا أن النقع المسبق بهذه المواد ساعد في إزالة البقع وتقليل الكهرباء الساكنة دون الإضرار بالأقمشة. وشددوا على أهمية عدم خلط المادتين معا لضمان فعالية الغسيل.
الوعي بالاستخدام الصحيح ضرورة منزلية
اختتم الخبراء توصياتهم بالتأكيد على أن الاعتدال في استخدام منتجات الغسيل وفهم خصائص الأقمشة يعدان خطوة أساسية للحفاظ على الملابس. ودعوا المستهلكين إلى قراءة الملصقات بعناية واختيار الطريقة الأنسب لكل نوع من المنسوجات لضمان نظافة آمنة وعمر أطول للملابس.