6 حيل سريعة لإزالة بقع الصدأ من الملابس.. هيختفي في دقائق
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تعد بقع الصدأ على الملابس من أكثر البقع المُزعجة التي تواجه السيدات، إذ يواجهن صعوبة كبيرة في إزالتها بطريقة آمنة لا تؤدي إلى تلف قطعة الملابس، وقد تتشكل بقع الصدأ على الملابس نتيجة الجلوس على كرسي صدئ أو عند حمل أقفال معدنية أو أدوات خاصة بالسيارة، لذا نستعرض في التقرير التالي 6 طرق تساعدك على إزالة بقع الصدأ من الملابس بسهولة.
يُمكن لربة المنزل اتباع 6 حيل لمحو أثر بقع الصدأ على الملابس بخطوات بسيطة، وبمكونات متوفرة في المنزل، وفقًا لما ذكره موقع diyremedies، كالتالي:
ينبغي اتباع العديد من النصائح عند إزالة بقع الصدأ عن الملابس، منها ما يأتي:
يجب الإسراع في عملية إزالة البقعة حتى لا تلتصق بالملابس وصعب إزالتها. يجب غسل الملابس بالماء البارد إذا كانت بقعة الصدأ كبيرة لتسهيل إزالتها. يجب ارتداء قفازات قبل استخدام مواد التنظيف، وتوفير التهوية الجيدة في المكان لأن الأبخرة المتصاعدة منها قد تكون خطيرة على الصحة. في حال استخدام منتج خاص لإزالة الصدأ يجب قراءة التعليمات على المنتج ومعرفة احتياطات السلامة التي يجب اتخاذها خلال استخدامه. يجب قراءة التعليمات الموجودة على الملابس قبل البدء في إزالة البقعة، فإذا كان نوع القماش حساس فإنه من الأفضل تنظيف البقعة في محلات تنظيف الملابس. عدم فرك البقعة بقوة. عدم استخدام سائل التبييض لإزالة بقع الصدأ، لأنه قد يتفاعل مع الصدأ ويتسبب في كبر حجم البقعة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقع إزالة الصدأ إزالة البقع قطعة الملابس على الملابس
إقرأ أيضاً:
السعودية.. كشف سر "البقعة الوردية" في سماء جدة
كشفت الجمعية الفلكية بجدة سبب ظاهرة جوية استثنائية شهدتها سماء شمال غربي السعودية، مساء الأربعاء، حيث ظهرت بقعة دائرية وردية لامعة بعد غروب الشمس في مشهد غير مألوف.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة ماجد أبو زاهرة، أن "هذه هي المرة الثانية خلال فترة قصيرة التي ترصد فيها هذه البقعة، حيث سجلت ظاهرة مشابهة في 13 مايو الماضي"، وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس".
وقال رئيس الجمعية الفلكية: "بحسب الصور الملتقطة كانت البقعة مضيئة بوضوح على خلفية السماء الزرقاء الداكنة، وثابتة في مكانها دون أي صوت مرافق أو تغيرات واضحة في الشكل، قبل أن تبدأ في التلاشي التدريجي بعد دقائق".
وأشار إلى أن "أحد التفسيرات العلمية المحتملة يرجح أن تكون هذه الظاهرة نتيجة أبخرة من الباريوم والسترونتيوم والأكسجين المؤين على ارتفاعات عالية لدراسة طبقات الغلاف الجوي العليا (الأيونوسفير)، حيث تضيء هذه الأبخرة المتحررة نتيجة انعكاس ضوء الشمس المتبقي بعد الغروب على ارتفاعات تتجاوز 100 كيلومتر، فتتشكل بقع مضيئة بألوان وردية أو زرقاء أو خضراء، يتغير شكلها بفعل الرياح العليا".
ولم يستبعد أن "تكون البقعة نتيجة مخلفات في الغلاف الجوي العلوي، مثل آثار احتراق صاروخ أو بقايا أقمار صناعية وسحب لغازات مثل الهيليوم أو الهيدروجين".