ما أهمية ارتداء ملابس الحماية أثناء قيادة الدراجات النارية؟ لايف ستايل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
لايف ستايل، ما أهمية ارتداء ملابس الحماية أثناء قيادة الدراجات النارية؟،04 00 ص الجمعة 28 يوليه 2023 د ب أ– شدد نادي السيارات أوروبا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما أهمية ارتداء ملابس الحماية أثناء قيادة الدراجات النارية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
04:00 ص الجمعة 28 يوليه 2023
د ب أ–
شدد نادي السيارات "أوروبا" على ضرورة ارتداء ملابس الحماية أثناء قيادة الدراجات النارية والسكوتر، وذلك للحد من خطر التعرض لإصابات في حال وقوع حادث، مشيرا إلى أن خطر التعرض لإصابات يرتفع بدءا من سرعة 20 كلم/س.
وأوضح النادي الألماني أنه إلى جانب الخوذة، ينبغي أيضا ارتداء سترة وسروال مزودين بواقيات لحماية المرفق والركبة والظهر عند السقوط، مشيرا إلى أن ملابس الحماية هذه تتوفر بموديلات خفيفة تناسب الصيف.
ولتجنب خطر الحوادث، ينبغي بشكل عام قيادة الدراجة النارية أو السكوتر بطريقة كاشفة للطريق وبسرعة معتدلة، مع مراعاة ترك مسافة أمان كافية مع المركبات، التي تسير في الأمام. كما ينبغي عدم الانشغال بغير أحداث الطريق وتجنب مناورات التخطي المحفوفة بالمخاطر وعمليات الكبح المفاجئة.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما أهمية ارتداء ملابس الحماية أثناء قيادة الدراجات النارية؟ وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النمسا تحظر ارتداء الحجاب في المدارس للفتيات دون 14 عامًا
صوّت البرلمان النمساوي على مشروع قانون يقضي بحظر ارتداء الحجاب داخل المدارس الابتدائية والثانوية للفتيات اللواتي تقل أعمارهن عن 14 عامًا، في خطوة أثارت نقاشًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والمجتمعية.
وينص القرار على منع ارتداء أي غطاء رأس يعتبر ذا طابع ديني للفتيات في سن التعليم الإلزامي، على أن يُستثنى من ذلك الأغطية المرتبطة باعتبارات طبية أو مناخية. ويهدف القانون—بحسب الحكومة—إلى “تعزيز الاندماج وحماية الفتيات من الضغوط المجتمعية”.
جدل سياسي ومجتمعيوأثار القانون خلافًا داخل البرلمان؛ إذ دعمه الائتلاف الحاكم معتبرًا أنه يرسخ قيم العلمانية ويفصل الدين عن المؤسسات التعليمية، فيما انتقدته أحزاب معارضة ومنظمات حقوقية، مؤكدة أن القرار يستهدف المسلمين بشكل مباشر ويمس حرية المعتقد.
تطبيق داخل المدارسومن المقرر أن يدخل القانون حيز التنفيذ مع بدء الفصل الدراسي الجديد، حيث ستلتزم المؤسسات التعليمية بتطبيقه، فيما ستفرض غرامات على أولياء الأمور في حال مخالفة القرار.
ويأتي هذا التطور في إطار سلسلة قوانين تتخذها النمسا خلال السنوات الأخيرة لتنظيم المظاهر الدينية في المؤسسات العامة، وهو ما ينعكس بوضوح على السياسات المتعلقة بالاندماج والهجرة داخل البلاد.