مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يعلن الملصق الرسمي لدورته العاشرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير عن تصميم الملصق الرسمي لدورته العاشرة والمنتظر إقامتها في الفترة من 25 وحتى 30 أبريل 2024، وتتصدر البوستر الذي قام بتصميمه كيرلس مكسيموس الفيلسوفة هيباتيا، التي عاشت في الإسكندرية، وتعد جزءًا من الإمبراطورية الرومانية الشرقية.
الملصق الرسمي للدورة الجديدة من مهرجان الإسكندريةهيباتيا هي أول عالمة رياضيات وثَقت حياتها بأسلوب دقيق وسلس، اشتهرت في حياتها كمستشارة ذكية، لذلك اتخذها المهرجان درعا لتصميم جوائزة الرسمية في مختلف المسابقات.
ترمز الخطوط الناعمة للفستان في الملصق وطريقة رفع الشعر للتواضع والحكمة، واختيار الألوان الفاتحة مقارنة بدرجات اللون الأزرق يعبّر عن الوضوح والبساطة، فهو يلفت الانتباه إلى إضاءة منارة الإسكندرية التي يتم تسليطها على هيباتيا.
تأثير ملموس لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصيرونجح مهرجان الإسكندرية الدولي للفيلم القصير في صنع تأثير ملموس في المحيط الجغرافي، ولا سيما بين مخرجين ومنتجين وموزعين ومحترفي الصناعة السينمائية المهتمين بالفيلم القصير.
يشار إلى أن إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير تتكون من محمد محمود رئيسًا، وموني محمود للإدارة الفنية، ومحمد سعدون مديرًا، وهو احتفالية سينمائية تقام كل عام، أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويهدف لنشر ثقافة الفيلم القصير، وتبادل الثقافات العربية الدولية، تحت رعاية ودعم وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة ووزارة الشباب والرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية مهرجانات الفيلم القصير
إقرأ أيضاً:
جيهان خليل تكشف أسرار حياتها الفنية والشخصية: من الفلسفة إلى أدوار التحدي في الدراما المصرية
كشفت جيهان خليل أن بداياتها كانت مع المسرح المدرسي منذ الطفولة، حيث شاركت في عروض بالعربية والفرنسية.
وأكدت أن فوزها ببرنامج "Arab Casting" كان علامة فارقة في مسيرتها ومفتاح دخولها عالم الاحتراف.
بصمات فنية راسخة في الدراما المصريةأكدت خليل أن مسلسل "طاقة نور" مع هاني سلامة كان انطلاقتها الحقيقية في مصر، تبعته مشاركات بارزة في "إلا أنا"، "122"، و"العائدون"، إلى جانب تجربتها في "رسالة الإمام" و"لحم غزال"، مما رسّخ مكانتها كممثلة متنوعة الأدوار.
الأدوار الصعبة وكسر النمطيةتحدثت عن انتقالها من أدوار الفتاة الجميلة إلى أدوار أكثر عمقًا، مثل مشهد الولادة في "حرب نفسية"، وتميزها في الأعمال التاريخية والفصحى والشعبية، وقدرتها على تقمص لهجات مختلفة.
لماذا تفضل الدراما المصرية؟ وطموح بالتمثيل في المغربكشفت خليل أنها تشارك حصرًا في الدراما المصرية وتحمل مسؤولية تمثيل بلدها في هذا المجال، كما عبّرت عن رغبتها في خوض تجربة مغربية سينمائية أو درامية تُحقق أمنية والدها.
الدراسة الفلسفية وأثرها في التمثيلأوضحت أنها درست الفلسفة والدراسات النسوية ودرّست الفلسفة قبل دخولها الفن، وأن هذه الخلفية ساعدتها على تعميق فهمها للشخصيات وفهم التعدد الإنساني.
النجاح بين القدر والاجتهاد
رأت أن لا خلطة سحرية للنجاح سوى العمل الجاد والتوفيق من الله، مؤكدة أنها تتعامل مع كل عمل كما لو كان الأول والأخير، متمنية مشاركة أوسع للمغاربة في الدراما المصرية.
فاجعة شخصية تركت أثرًا عميقًا
كشفت خليل أن أكبر صدمة مرت بها كانت وفاة مساعدتها المقربة ليلة زفافها، ما ترك أثرًا نفسيًا بالغًا لديها.
مسيرة حافلة وأدوار متنوعة
تُعد جيهان خليل من أبرز الوجوه المغربية في مصر، حيث قدمت أدوارًا متعددة في مسلسلات وأفلام متنوعة بين الاجتماعي، التاريخي، النفسي، الأكشن والكوميدي، وحققت بها نجاحًا واسعًا.