صحيفة البلاد:
2025-05-30@11:51:53 GMT

كلمة البلاد.. إنجازات طموحة

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

كلمة البلاد.. إنجازات طموحة

تواصل المملكة تقدمها في ترسيخ واقع الاستدامة التنموية الطموحة، من خلال القطاعات القائمة والجديدة الواعدة، وما تحققه من إسهامات متزايدة في الناتج المحلي غير النفطي، وتعزيز الاقتصاد السعودي الأكبر إقليميًا وتنافسيته الواعدة، ضمن مجموعة العشرين، وقد سبق وتصدر مؤشر نموها بأداء مميز ومكامن قوة؛ أكدت عليها المؤسسات المالية والاقتصادية ووكالات التصنيف الائتماني العالمية.


اليوم وبرعاية ودعم كاملين من القيادة الرشيدة- حفظها الله- توثق القطاعات المزيد من الأرقام في التنمية والإيرادات وفرص الاستثماروالوظائف، ومكتسبات نوعية على خارطة التنافسية العالمية، أشادت بها الأوساط الاقتصادية الدولية؛ ومنها على سبيل المثال لا الحصر، تحقيق هدف 100 مليون سائح، واستمرار تحقيق المزيد من الأرقام المستهدفة، وما أشار إليه وزير السياحة، بأن المملكة ستدخل قريبًا نادي العشرة الكبار في العالم.
كذلك ارتفاع أعداد المصانع من 10 آلاف مصنع إلى 36 ألف مصنع، ورفع الناتج المحلي الصناعي من 361 مليار ريال إلى 1.44 تريليون ريال، إلى جانب هدف رفع عدد العاملين في القطاع إلى 3.2 مليون موظف وموظفة، مع تسارع تطور الخدمات العامة؛ كالصحة والتعليم وتعزيز الابتكار، وتحسين نوعية الحياة والارتقاء بمكانة المملكة على الصعيد العالمي.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: البلاد كلمة البلاد

إقرأ أيضاً:

واحد بغداد

بقلم : د. حسن جمعة ..

يعشق الناس أشياء كثيرة ويغرم بها بعضهم حتى يخالها تميمة أو شيئا يجلب لهم الحظ ومن هذه الأشياء الأرقام فبالرغم من أن بعض الأرقام له خصوصية ولكنها تمتاز بالقدسية كالرقم سبعة ولكن قبل الرقم سبعة هناك رقم يشكل قيمة معرفية واضحة.
الرقم واحد رقما وكتابة له مداليل قديمة توغل في القدم لكل شعوب الأرض فهو رقم التفرد والوجاهة والحظوة ولكن السياسة لم تعتق حتى الأرقام وسعى زعماء الكتل بالنضال ليس من أجل الشعب أو مصالحه بل من أجل الفوز بهذا الرقم.
رقم واحد بغداد يصلح ان يكون عنوانا لفلم سينمائي مليء بالآهات والألم والاحزان التي ما كانت لتفارقنا فالجميع يتقاتلون على الرقم واحد وهو القبر الذي سيضم رفاتنا كلنا .
إذا كان هذا الرقم يشكل عائقا فلماذا لا تحذفونه من المعادلات الحسابية فما به الرقم (2) أو غيره من الأرقام ولماذا لا يتنافس الزعماء على خدمة الشعب ؟
الحلبوسي واحد بغداد
المالكي واحد بغداد
السوداني واحد بغداد
العامري واحد بغداد وحتى ارتفعت الرايات منذرة بحرب ضروس ومن المفارقات التي تضحك الموتى على حالنا أن الجميع يطبلون ويرقصون وهم مسرورون جدا ظنا منهم أن مناخ الديمقراطية هو مناخ حقيقي غير مدركين أن مناخ الديمقراطية وغيره هو مناخ صنعه الغباء الصناعي علينا وعلى هذا الأساس فإننا على موعد مع النهايات السريعة والقاضية بدون الحاجة الى العودة لرقم واحد أو غيره من الارقام .

حسن جمعة

مقالات مشابهة

  • مصنع حفاضات أطفال يسرق كهرباء بـ 19 مليون جنيه في أكتوبر -تفاصيل
  • رئيس جامعة الملك عبدالعزيز: التعليم العالي في المملكة يشهد نهضة نوعية ومكانة متقدمة
  • عائلات إسرائيلية تفند ادعاء نتنياهو “تحقيق إنجازات” بالحرب
  • “الجوازات”: وصول 1.18 مليون حاج من خارج المملكة
  • السعودية: مليون و180 ألف حاج وصلوا إلى المملكة
  • مهندسة بمصنع 100 الحربي: نشارك فى كافة القطاعات حتى خط إنتاج المدافع
  • واحد بغداد
  • "الجوازات": إجمالي ضيوف الرحمن من خارج المملكة 1.1 مليون حاج حتى أمس
  • رئيس أستئناف ذمار يؤكد أهمية تحقيق تحولات نوعية في العمل القضائي تلبي احتياجات المواطن
  • تخدم 21 مليون عميل.. تحقيق في نشاط شركة بابارا التركية للتكنولوجيا المالية