خلال عيد الفطر المبارك يحرص الكثير من الأشخاص على تناول أسماك الرنجة والفسيخ، وتقديمها بمجموعة من الطرق والوصفات الشهية المختلفة، حيث يسهل تحضيرها في دقائق، ومع انتهاء الولائم يبدأ تحدي التخلص من الرائحة الكريهة، التي تبدأ في إزعاج أفراد المنزل، لذا نقدم لربات البيوت مجموعة من الخطوات التي تساهم في التخلص من الرائحة بشكل فعال.

خطوات للتخلص من رائحة الرنجة والفسيخ في المنزل

وبحسب موقع «southern living» العالمي، هناك خطوات فعالة تساهم في التخلص من رائحة الرنجة والفسيخ داخل المنزل، ومنها:

فتح النوافذ وتحريك الهواء 

أولى الخطوات التي يجب اتباعها هي فتح نوافذ المنزل للتهوية الجيدة لتحريك الهواء، فضلًا عن تشغيل الشفاط الكهربائي لطرد الروائح الكريهة أولًا بأول.

لف البقايا 

عند التخلص من بقايا الفسيخ والرنجة يمكن لفها أولًا في أكياس، وغلقها جيدًا قبل وضعها داخل صندوق القمامة.

استخدام الخل 

طريقة فعالة أخرى، عن طريق خلط 3 ملاعق كبيرة من الخل الأبيض مع ملعقة من الماء ووضعهما في وعاء، ومن ثم غليهما على النار، حيث ستطرد رائحة الخل أي روائح أخرى.

استخدام البهارات 

هناك العديد من الاقتراحات الأخرى للتخلص من الرائحة الكريهة، حيث أن بعض التوابل لها تأثير فعال في طرد الروائح الكريهة، من بينها الزنجبيل المطحون وعيدان القرفة، وذلك بغليهما مثل الخل أيضًا. 

قشر الليمون 

يمكن طحن قشور الليمون المتبقية، ووضعها داخل سلة القمامة لطرد الروائح الأخرى.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تناول الفسيخ قشر الليمون التخلص من

إقرأ أيضاً:

نعم للإطاحة بالجميع

من غير المقبول أن يكون الحديث عن التغيير السياسي انتقائيًا أو موجّهًا ضد طرف واحد فقط، وكأن الآخرين أبرياء من الفشل والدمار الذي حلّ بليبيا.

يجب أن تكون البداية من مجلس النواب، الذي انتُخب لمدة ثمانية عشر أشهر فقط، لكنه استمر لأكثر من عشر سنوات دون شرعية فعلية، وكان سببًا رئيسيًا في عرقلة الانتقال الديمقراطي. ومعه المجلس الأعلى للدولة، الذي أصبح شريكًا في تقاسم السلطة لا في حل الأزمة.

كما يجب التخلص من حكومة حماد، التي لم تحظَ بأي اعتراف دولي أو أممي، وتُمثل مشروع انقسام لا دولة. وكذلك خليفة حفتر وأبناؤه، بما يمثلونه من عسكرة للحياة السياسية، وسجون سرية، وتجاوزات جسيمة بحقوق الإنسان.

ولا يُمكن بناء ليبيا في ظل وجود الميليشيات والأجهزة الأمنية الخارجة عن القانون، التي تنازع الدولة سلطتها، وتمارس القمع والنهب تحت غطاء “الشرعية الزائفة”. وعلينا أيضًا التخلص من المرتزقة وحملة البنادق للإيجار، ومنظومة السطو على إرادة الشعب.

نعم، يجب إسقاط كل هذه الأجسام البالية، قبل أن نتحدث عن تغيير حكومة الوحدة الوطنية، التي جاءت ضمن توافق أممي ودولي. التغيير الحقيقي يبدأ بإعادة بناء الدولة على أسس ديمقراطية، عبر الاحتكام لصناديق الاقتراع لا صناديق الرصاص.

أما من يُحرّضون اليوم على مظاهرات ظاهرها الديمقراطية وباطنها الفوضى، فهم أصحاب مصالح وارتباطات مشبوهة، يعيدون إنتاج الجهوية والجاهلية السياسية، ويستغلون وجع الناس لبث الفتنة، وهم في حقيقتهم أدوات في يد منظومة حفتر وأمثاله.

نعم للتغيير الشامل. نعم لحكومة منتخبة تمثل كل الليبيين. لا للفوضى، لا للانتقائية، لا لتحريف صوت الشارع.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • علاجات منزلية مذهلة للتخلص من السعال الليلي
  • بوصفات طبيعية.. طرق فعالة لتنظيف حوامل البوتاجاز
  • اعترافات قاتل والده ببني سويف أمام النيابة: "كان بياخد فلوسي يشتري مخدرات"
  • القبض على 4 أشخاص بحوزتهم معدات حفر وتنقيب عن آثار داخل منزل
  • نعم للإطاحة بالجميع
  • حبس 7 متهمين بتهمة التنقيب عن الآثار داخل منزل بجرجا في سوهاج.. تفاصيل
  • رائحة دخان غامضة تجتاح عدن.. ومطالب بالتحقيق الفوري
  • ضبط 7 أشخاص أثناء التنقيب عن الآثار داخل منزل بجرجا في سوهاج
  • بدور البراهيم تثير الجدل بسبب تعليقها على رائحة موظفة .. فيديو
  • وداعاً للإحراج.. مختص يكشف أسرار رائحة الفم الكريهة ويقدّم وصفة منزلية مذهلة للتخلص منها