5 مواد سحرية للتخلص من رائحة الرنجة والفسيخ في المنزل.. موجودة داخل مطبخك
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
خلال عيد الفطر المبارك يحرص الكثير من الأشخاص على تناول أسماك الرنجة والفسيخ، وتقديمها بمجموعة من الطرق والوصفات الشهية المختلفة، حيث يسهل تحضيرها في دقائق، ومع انتهاء الولائم يبدأ تحدي التخلص من الرائحة الكريهة، التي تبدأ في إزعاج أفراد المنزل، لذا نقدم لربات البيوت مجموعة من الخطوات التي تساهم في التخلص من الرائحة بشكل فعال.
وبحسب موقع «southern living» العالمي، هناك خطوات فعالة تساهم في التخلص من رائحة الرنجة والفسيخ داخل المنزل، ومنها:
فتح النوافذ وتحريك الهواءأولى الخطوات التي يجب اتباعها هي فتح نوافذ المنزل للتهوية الجيدة لتحريك الهواء، فضلًا عن تشغيل الشفاط الكهربائي لطرد الروائح الكريهة أولًا بأول.
لف البقاياعند التخلص من بقايا الفسيخ والرنجة يمكن لفها أولًا في أكياس، وغلقها جيدًا قبل وضعها داخل صندوق القمامة.
استخدام الخلطريقة فعالة أخرى، عن طريق خلط 3 ملاعق كبيرة من الخل الأبيض مع ملعقة من الماء ووضعهما في وعاء، ومن ثم غليهما على النار، حيث ستطرد رائحة الخل أي روائح أخرى.
هناك العديد من الاقتراحات الأخرى للتخلص من الرائحة الكريهة، حيث أن بعض التوابل لها تأثير فعال في طرد الروائح الكريهة، من بينها الزنجبيل المطحون وعيدان القرفة، وذلك بغليهما مثل الخل أيضًا.
قشر الليمونيمكن طحن قشور الليمون المتبقية، ووضعها داخل سلة القمامة لطرد الروائح الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تناول الفسيخ قشر الليمون التخلص من
إقرأ أيضاً:
نعم للإطاحة بالجميع
من غير المقبول أن يكون الحديث عن التغيير السياسي انتقائيًا أو موجّهًا ضد طرف واحد فقط، وكأن الآخرين أبرياء من الفشل والدمار الذي حلّ بليبيا.
يجب أن تكون البداية من مجلس النواب، الذي انتُخب لمدة ثمانية عشر أشهر فقط، لكنه استمر لأكثر من عشر سنوات دون شرعية فعلية، وكان سببًا رئيسيًا في عرقلة الانتقال الديمقراطي. ومعه المجلس الأعلى للدولة، الذي أصبح شريكًا في تقاسم السلطة لا في حل الأزمة.
كما يجب التخلص من حكومة حماد، التي لم تحظَ بأي اعتراف دولي أو أممي، وتُمثل مشروع انقسام لا دولة. وكذلك خليفة حفتر وأبناؤه، بما يمثلونه من عسكرة للحياة السياسية، وسجون سرية، وتجاوزات جسيمة بحقوق الإنسان.
ولا يُمكن بناء ليبيا في ظل وجود الميليشيات والأجهزة الأمنية الخارجة عن القانون، التي تنازع الدولة سلطتها، وتمارس القمع والنهب تحت غطاء “الشرعية الزائفة”. وعلينا أيضًا التخلص من المرتزقة وحملة البنادق للإيجار، ومنظومة السطو على إرادة الشعب.
نعم، يجب إسقاط كل هذه الأجسام البالية، قبل أن نتحدث عن تغيير حكومة الوحدة الوطنية، التي جاءت ضمن توافق أممي ودولي. التغيير الحقيقي يبدأ بإعادة بناء الدولة على أسس ديمقراطية، عبر الاحتكام لصناديق الاقتراع لا صناديق الرصاص.
أما من يُحرّضون اليوم على مظاهرات ظاهرها الديمقراطية وباطنها الفوضى، فهم أصحاب مصالح وارتباطات مشبوهة، يعيدون إنتاج الجهوية والجاهلية السياسية، ويستغلون وجع الناس لبث الفتنة، وهم في حقيقتهم أدوات في يد منظومة حفتر وأمثاله.
نعم للتغيير الشامل. نعم لحكومة منتخبة تمثل كل الليبيين. لا للفوضى، لا للانتقائية، لا لتحريف صوت الشارع.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.