بعد النجاح الكبير.. الأخوان فريد وماهر الصبّاغ يطلقان “وطني أنا عالمسرح” من مسرحيتهما “مش بس عالميلاد”
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تحقيقهما نجاحاً كبيراً في مسرحيتهما الأخيرة “مش بس عالميلاد”، ولمناسبة يوم المسرح العالمي، الذي صادف في 27 آذار/مارس الماضي، نشر الأخوان فريد وماهر الصبّاغ، عبر قناتهما الخاصة على يوتيوب، أغنيتهما “وطني أنا عالمسرح”، التي قدماها في المسرحية المذكورة، وحصدت شعبية كبيرة.
يذكر أنه بعد عرض مسرحية “مش بس عالميلاد”، لمدة شهرين في لبنان، من بطولة يوسف الخال، كارين رميا، ريمون صليبا، أنطوانيت عقيقي، جوزف آصاف، بولين حداد، رفيق فخري ونخبة من المشاركين، إنتقلت المسرحية إلى دار الأوبرا دمشق، وعرضت لليلة واحدة، بمبادرة من شمس أكاديمي التي أنتجت هذا العرض.
الجمهور السوري إستقبل المسرحية في سوريا بحفاوة كبيرة، ولاقت إستحساناً غير مسبوق، بعد المؤتمر الصحفي الذي أقيم قبل العرض بيوم، وشارك فيه نخبة من الإعلاميين ووسائل الإعلام في سوريا، وإستذكروا المرحلة الذهبية التي مر بها البلدان، عندما كانت تعرض مسرحيات الأخوين رحباني في لبنان، وتنتقل مباشرة إلى سوريا.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“مبدأ سيادة القانون في سوريا الجديدة”… ندوة حوارية في ثقافي حمص
حمص-سانا
ركزت الندوة الحوارية التي نظمتها نقابة المحامين في حمص ورابطة الحقوقيين السوريين الأحرار ومركز حرمون للدراسات المعاصرة على أهمية إعادة البناء القضائي والقانوني القائم على مبادئ العدالة والمساواة وحماية حقوق الإنسان
كأساس لأي مستقبل مستقر لسوريا الجديدة حيث ترك النظام البائد خلفه
قضاء فاسداً ولا بد من تصحيح هذا المسار بقانون، وقضاء يحترم حقوق الإنسان.
الندوة التي جاءت بعنوان “مبدأ سيادة القانون في سوريا الجديدة.. الضرورات والتحديات.. ودور نقابة المحامين ومنظمات المجتمع المدني” سلطت الضوء أيضاً على التحديات القانونية والسياسية والاجتماعية التي تعترض البناء القضائي إلى جانب الدور المحوري لنقابة المحامين، ومنظمات المجتمع المدني في تعزيز العدالة الانتقالية، وضمان مشاركة الجميع.
وتطرق المحاضرون إلى تشخيص الواقع الحالي للقضاء السوري ومدى تماشيه مع معايير سيادة القانون الدولي، وآليات تعزيز استقلالية القضاء وحياديته في مرحلة الانتقال السياسي، واستكمال أدوار فاعلية نقابة المحامين في إصلاح التشريعات، وتأهيل الكوادر القانونية.
وأشار المحاضرون إلى أن دور منظمات المجتمع المدني في رصد الانتهاكات، وبناء الوعي القانوني، إضافة إلى اقتراح حلول عملية لمواجهة تحديات الفساد القضائي في زمن النظام البائد.
شارك في الندوة عضو مجلس فرع نقابة المحامين في حمص المحامي عمار عز الدين، ومدير مكتب الدوحة في مركز حرمون الباحث عمر إدلبي، وعضو رابطة الحقوقيين السوريين الأحرار المحامي أسيد موسى، وأدارتها الناشطة أميرة الخضر.
تابعوا أخبار سانا على