بعد النجاح الكبير.. الأخوان فريد وماهر الصبّاغ يطلقان “وطني أنا عالمسرح” من مسرحيتهما “مش بس عالميلاد”
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تحقيقهما نجاحاً كبيراً في مسرحيتهما الأخيرة “مش بس عالميلاد”، ولمناسبة يوم المسرح العالمي، الذي صادف في 27 آذار/مارس الماضي، نشر الأخوان فريد وماهر الصبّاغ، عبر قناتهما الخاصة على يوتيوب، أغنيتهما “وطني أنا عالمسرح”، التي قدماها في المسرحية المذكورة، وحصدت شعبية كبيرة.
يذكر أنه بعد عرض مسرحية “مش بس عالميلاد”، لمدة شهرين في لبنان، من بطولة يوسف الخال، كارين رميا، ريمون صليبا، أنطوانيت عقيقي، جوزف آصاف، بولين حداد، رفيق فخري ونخبة من المشاركين، إنتقلت المسرحية إلى دار الأوبرا دمشق، وعرضت لليلة واحدة، بمبادرة من شمس أكاديمي التي أنتجت هذا العرض.
الجمهور السوري إستقبل المسرحية في سوريا بحفاوة كبيرة، ولاقت إستحساناً غير مسبوق، بعد المؤتمر الصحفي الذي أقيم قبل العرض بيوم، وشارك فيه نخبة من الإعلاميين ووسائل الإعلام في سوريا، وإستذكروا المرحلة الذهبية التي مر بها البلدان، عندما كانت تعرض مسرحيات الأخوين رحباني في لبنان، وتنتقل مباشرة إلى سوريا.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.