تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 باخر تحديث
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تبحث الكثير من الأمهات عن تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024، حيث تعد قناة طيور الجنة واحدة من أبرز القنوات الخاصة بالأطفال، حيث تقدم محتوى تربوي وثقافي وديني ممتع، وتشمل برامجها الدينية والتعليمية، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الرسوم المتحركة الشيقة التي تجذب انتباه الأطفال، ويمكن الوصول إلى هذا المحتوى بشكل مجاني دون الحاجة لأي اشتراكات أو رسوم، مما يجعل القناة متاحة للجميع.
تعتبر قناة طيور الجنة واحدة من أبرز القنوات التي تهتم بتنمية الأطفال، حيث تبث عبر النايل سات والعرب سات، وتُعتبر مهمة للغاية لتقديم محتوى تعليمي مفيد لكافة الفئات العمرية، وتتميز القناة بجودة عالية وتقنية صوتية متميزة، وتقدم مجموعة متنوعة من البرامج التي تعزز قيم الاحترام والعطف بين الأطفال والكبار، ويمكنكم ضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على القمر الصناعي النايل سات بالتردد التالي:
تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024
التردد:11310.
معدل الاستقطاب: أفقي.
معامل الترميز: 27500.
محتوي قناة طيور الجنة
قناة طيور الجنة المعروفة بترددها العالي، أصبحت محط اهتمام الكثيرين في الوقت الحالي عبر مستوى العالم، وخاصة مع اقتراب إجازة نهاية العام، حيث يتجه الكثيرون نحو مشاهدة برامجها المميزة، والتي تقدم بتقنية عالية وبطريقة جذابة، ويتابع الملايين حول العالم هذه القناة بشغف، لما تتميز به من محتوى خالي من العنف أو الألفاظ الغير لائقة، باختصار يعد تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات يأتي لتعزيز مساهمتها في تقديم محتوى تربوي وثقافي وديني مميز للأطفال بجودة عالية وبشكل مجاني، مما يجعلها واحدة من الخيارات المفضلة للعائلات حول العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طيور طيور الجنة تردد قناة طیور الجنة الجدید
إقرأ أيضاً:
هجرة مؤثرون مغاربة إلي تايلاند لتقديم محتوى جنسي
مليكة فؤاد
أثارت ظاهرة منتشرة مؤخرا، حالة من الصدمة والغضب في المجتمع المغربي، الظاهرة التي بدأت تتفشى في صفوف عدد من المؤثرين المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، تتمثل في هجرتهم نحو تايلاند، ليس بغرض السياحة أو العمل، بل لتقديم محتوى جنسي أو موح بالإباحية عبر المنصات الرقمية.
وتكشف هذه الظاهرة التي أثارت استياء واسعا، تحولا مقلقا في طبيعة المحتوى الرقمي الموجه للجمهور المغربي، بعد أن قرر بعض المؤثرين نقل إقامتهم بشكل دائم أو مؤقت إلى تايلاند، متحررين من القيود الاجتماعية والقانونية المحلية، ليفتحوا لأنفسهم بابا واسعا لتوثيق أنماط حياة شاذة وغير مألوفة، تتجاوز مجرد “الانفتاح” لتصل إلى ما يشبه التسويق لممارسات منبوذة اجتماعيا ودينيا.
ومن أبرز هؤلاء، مؤثر لم تمض أيام على طلاقه من زوجته المغربية، حتى أعلن عن انتقاله إلى تايلاند، حيث شرع في عرض يومياته داخل منزل فاخر مستأجر، مصورا فتيات من جنسيات مختلفة يترددن عليه، قبل أن يستقر على شابة فلبينية تعيش معه حاليا كزوجة، في علاقة لا يعترف بها لا قانون ولا عرف، لكنها تلقى تفاعلا كبيرا على حساباته.
واختار مؤثر آخر الانتقال برفقة صديقته المغربية إلى نفس البلد، ليستقرا معا في شقة صغيرة، ويبدآن في نشر محتوى مصور بإيحاءات جنسية متكررة، مع الحرص على إخفاء ملامح الشريكة بوضع قناع لا يظهر سوى عينيها، وكأن الأمر خطة مدروسة لتفادي الانتقادات، دون التراجع عن مضمون ما ينشر، ولا يتوقف هذا المؤثر عند نشر محتوى ثنائي فقط، بل يستضيف أصدقاء من المغرب ويشركهم في مشاهد مصورة بلمسات جنسية خفية، تارة بأسلوب ساخر، وتارة بإخراج غير مباشر.
وعبر عدد كبير من النشطاء عن غضبهم من هذا “الانحدار القيمي” الذي أصبح يطبع محتوى بعض المؤثرين المغاربة، مشددين على خطورة هذا النوع من المحتوى على الناشئة، خصوصا أن بعض هذه الحسابات يتابعها أطفال ومراهقون لا يملكون نضجا كافيا لتمييز السلوكيات المنحرفة.
ودفع الأمر مراقبين إلى التأكيد أن ما يجري اليوم يتطلب تدخلا صارما من الجهات المختصة في المغرب، سواء من خلال تشريعات جديدة تواكب التطورات الرقمية، أو عبر توعية الأسر والشباب بخطورة الانسياق وراء “قدوات” تصنع الشهرة على حساب القيم.