قالت الشرطة الأمريكية، يوم الأربعاء، إن لصوصًا تمكنوا من سرقة ما يصل إلى 30 مليون دولار، في عملية سطو على منشأة لتخزين الأموال في لوس أنجلوس، في واحدة من أكبر عمليات سرقة الأموال في تاريخ المدينة.

اعلان

وقالت إيلين موراليس، قائدة قسم شرطة لوس أنجلوس، لصحيفة لوس أنجلوس تايمز، إن عملية السطو وقعت ليلة الأحد في منشأة لم يذكر اسمها في منطقة سيلمار بوادي سان فرناندو، حيث يتم التعامل مع الأموال النقدية من الشركات في جميع أنحاء المنطقة وتخزينها.

وقال موراليس إن اللصوص تمكنوا من اختراق المبنى، ووصلوا إلى الخزنة التي تم تخزين الأموال فيها.

كؤوس نبيذ وأطباق ووسائد.. طائرة الرئيس الأمريكي تتعرض لسرقة أبطالها صحفيون

ولم يكتشف مشغلو الشركة، الذين لم تحدد الشرطة هويتهم، السرقة الهائلة حتى يوم الاثنين.

وقالت صحيفة التايمز إن عملية السطو كانت من بين أكبر عمليات السطو النقدي في تاريخ لوس أنجلوس.

وتأتي هذه الحادثة بعد عامين تقريبًا من سرقة ما يصل إلى 100 مليون دولار من المجوهرات والأشياء الثمينة الأخرى من منصة برينك الكبيرة في محطة شاحنات جنوب كاليفورنيا، إلا أنه يتم القبض على اللصوص.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية للمرة الأولى.. بايدن يطلب من نتنياهو وقفا فورياً لإطلاق النار أطباء بلا حدود: مقتل موظفي الإغاثة جزء من هجمات إسرائيلية مُمنهجة على العاملين في المجال الإنساني "الكابتن ماجد" يعتزل كرة القدم بعد 43 عاماً ويودّع محبيه دولار أمريكي الولايات المتحدة الأمريكية سرقة لوس أنجلس اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: مفاوضات الهدنة تدور في حلقة مفرغة وبايدن يطلب من نتنياهو وقفاً فورياً لإطلاق النار يعرض الآن Next للمرة الأولى.. بايدن يطلب من نتنياهو وقفا فورياً لإطلاق النار يعرض الآن Next رواندا: 30 عاماً على إبادة جماعية هزّت العالم وماكرون يقرّ بمسؤولية فرنسا يعرض الآن Next لتعويض نقص العمالة.. عشرات الهنود في طريقهم إلى إسرائيل رغم الحرب يعرض الآن Next أطباء بلا حدود: مقتل موظفي الإغاثة جزء من هجمات إسرائيلية مُمنهجة على العاملين في المجال الإنساني اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: غارات لا تهدأ على القطاع وحالة تأهب قصوى في إسرائيل تحسباً لرد إيراني الزلزال الأعنف منذ ربع قرن.. هزة أرضية قوية تضرب تايوان وتودي بحياة عدة أشخاص حرب غزة: مطالبات دولية لإسرائيل بتوضيح ملابسات الهجوم على موظفي إغاثة في غزة ومظاهرات حاشدة في القدس ترامب يصف المهاجرين بـ"الحيوانات": يغذّون جرائم العنف فى بلادنا قطر تكشف نقطة الخلاف الرئيسية في مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة روسيا إيران أسلحة الصين فرنسا حركة حماس الحرس الثوري الإيراني Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة روسيا إيران My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية دولار أمريكي الولايات المتحدة الأمريكية سرقة لوس أنجلس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة روسيا إيران أسلحة الصين فرنسا حركة حماس الحرس الثوري الإيراني السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة روسيا إيران السياسة الأوروبية یعرض الآن Next لوس أنجلوس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تواجه خصوماً لا تستطيع هزيمتهم

كانت إسرائيل ذات يوم سيدة الحرب السردية، أما الآن فهي تخسر أمام الهواتف الذكية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والأرشيف الرقمي.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، طغت حرب الصور على حرب السلاح. من مستشفيات  قطاع غزة المدمرة، وأطفالها الجائعين، إلى المقابر الجماعية والآباء اليائسين الذين ينبشون الأنقاض، كل بكسل يُلتقط بهاتف ذكي يترك أثراً أعمق من أي صاروخ.

هذه الصور الخام، غير المفلترة، والتي لا يمكن إنكارها، لها تأثير يفوق أي مؤتمر صحفي أو خطاب رسمي. ولأول مرة في تاريخها، لا تستطيع إسرائيل حذفها أو إغراقها بالدعاية، بحسب الكاتب العراقي جاسم العزاوي، في مقال له في موقع الجزيرة الإنجليزي.

الصور تفضح السرديات

وأشار العزاوي إلى أن  الصور المفزعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي وهو يذبح الناس في أماكن توزيع المساعدات، دفعت الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي في صحيفة "هآرتس" إلى أن يكتب متسائلا: "هل ترتكب إسرائيل إبادة جماعية في غزة؟، الشهادات والصور الخارجة من غزة لا تترك مجالاً لكثير من التساؤلات".

حتى الكاتب الأميركي المؤيد لإسرائيل بشدة، توماس فريدمان، لم يعد يصدق السردية الإسرائيلية. ففي مقال نُشر بتاريخ 9 مايو/أيار، خاطب الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "هذه الحكومة الإسرائيلية ليست حليفتنا"، موضحاً أنها "تتصرف بطريقة تهدد المصالح الأميركية الجوهرية في المنطقة".

في السابق، كانت السردية الإسرائيلية محمية بأبواب غرف التحرير وثقل الشعور بالذنب الغربي. لكن الهاتف الذكي حطم تلك الأبواب. ما نراه اليوم لم يعد ما تقوله لنا إسرائيل، بل ما تُظهره لنا غزة.

منصات بلا سياق، لكنها قاتلة

ويرى العزاوي أن المنصات التي تنقل هذه الصور —مثل تيك توك، وواتساب، وإنستغرام، وإكس— لا تعطي الأولوية للسياق، بل للشيوع والانتشار. وبينما قد يدير كبار السن وجوههم، فإن الأجيال الشابة ملتصقة بتدفق المعاناة، تمتص كل بكسل، وكل صفارة إنذار، وكل لحظة دمار. الرأي العام العالمي مضطرب، وهذا لا يصب في مصلحة إسرائيل. فإسرائيل لم تعد في حالة حرب مع جيرانها فقط، بل هي في حرب مع العدسة ذاتها.

إعلان الصدمة النفسية داخل إسرائيل

ويشير العزاوي في مقاله إلى أن الآثار النفسية لهذه الحرب البصرية تتردد عميقاً داخل المجتمع الإسرائيلي. لعقود، نشأ الإسرائيليون على أنهم رواة عالميون للمعاناة، لا موضوعاً للتمحيص الدولي. لكن الآن، مع تدفق الفيديوهات التي تُظهر القصف الإسرائيلي، وأحياء غزة تسوى أرضا، والأطفال الجوعى الهزلى، بات العديد من الإسرائيليين في مواجهة مأزق أخلاقي متزايد.

هناك شعور بعدم الارتياح، حتى عند المعتدلين، بأن هذه الصور المؤثرة تنال من تفوّق إسرائيل الأخلاقي الذي تسوقه دوما. ولأول مرة، يشمل النقاش العام في المجتمع الإسرائيلي خوفاً من المرآة: مما يراه العالم الآن، ومما يُجبَر الإسرائيليون على مواجهته.

تآكل الدعم الدولي

دولياً، كان الأثر أكثر زعزعة لمكانة إسرائيل الدبلوماسية. الحلفاء القدامى، الذين كانوا يدعمونها بلا قيد، يواجهون الآن ضغوطاً داخلية متزايدة من مواطنين لا يستهلكون البيانات الرسمية، بل البث الحي من تيك توك وصور إنستغرام.

وحتى البرلمانيون في أوروبا وأميركا الشمالية بدأوا يتساءلون علناً عن شحنات الأسلحة، واتفاقيات التجارة، والدعم الدبلوماسي —ليس بسبب تقارير رسمية عن جرائم الحرب الإسرائيلية، بل لأن صناديق بريدهم تغصّ بصور أشلاء متناثرة وأطفال يتضوّرون جوعاً.

لقد امتد ميدان المعركة إلى البرلمانات، والجامعات، والمجالس البلدية، وغرف التحرير. هذه هي ارتدادات حرب لا تستطيع إسرائيل كسبها بالقوة الغاشمة. ولإعادة السيطرة على السردية، ضغطت إسرائيل على منصات التواصل الاجتماعي لتقييد المحتوى غير المرغوب فيه. ومع ذلك، تكافح حتى أكثر حملاتها الدبلوماسية تطوراً لمجاراة سرعة انتشار الصور.

الخوف من المحاكمة

ويذهب الكاتب إلى أنه خلف الأبواب المغلقة، لم تعد المؤسسة العسكرية الإسرائيلية قلقة فقط بشأن العلاقات العامة، بل باتت تخشى الملاحقة القضائية. لقد حذر الجيش الإسرائيلي جنوده من التقاط صور سيلفي أو تصوير أنفسهم وهم يهدمون منازل الفلسطينيين، لأن هذه المواد تُستخدم الآن كأدلة من منظمات حقوق الإنسان الدولية.

وقد استُخدمت فعلا صور وفيديوهات من وسائل التواصل الاجتماعي من ناشطين لاستهداف جنود إسرائيليين في الخارج. وفي عدة حالات، اضطر إسرائيليون إلى الفرار من دول كانوا يزورونها بعد أن تم تقديم شكاوى ضدهم بتهم ارتكاب جرائم حرب.

في عصر الهواتف الذكية، لم يعد الاحتلال مرئياً فقط، بل قابل للإدانة.

الزمن تغير

في السابق، كانت إسرائيل تخوض حروباً يمكنها تفسيرها وتبريرها. أما الآن، فهي تخوض معركة لا يمكنها سوى التفاعل معها، وغالباً بعد فوات الأوان، وبطريقة مرتبكة. الهاتف الذكي يلتقط ما تخفيه الصواريخ. وسائل التواصل تنشر ما تحاول الإحاطات الرسمية حجبه. الصور المؤلمة، المحفوظة رقمياً، تضمن ألا ننسى أي مجزرة أو عمل وحشي.

قوة الصورة

وخلص الكاتب إلى أن صور الصراع لا تنقل المعلومات فقط؛ بل يمكن أن تعيد تشكيل تصوراتنا وتؤثر على مواقفنا السياسية. الصورة الشهيرة للفتاة الفيتنامية المحترقة بالنابالم، بعد هجوم شنّه الجيش الفيتنامي الجنوبي المتحالف مع الولايات المتحدة، كان لها تأثير هائل على المجتمع الأميركي. فقد ساهمت في تغيير كبير في الرأي العام وسرّعت قرار الحكومة الأميركية بإنهاء الحرب في فيتنام.

إعلان

اليوم، في غزة، لا يتوقف تدفق الصور المؤثرة. وبالرغم من كل جهود إسرائيل، فإن الرأي العام العالمي أصبح على نحو واسع النطاق ضد حربها الإباديّة.

لقد غيّرت الهواتف الذكية تماماً طبيعة النزاع، بوضع الكاميرا في يد كل شاهد. وفي هذا العصر الجديد، تكافح إسرائيل لهزيمة سجل وتوثيق بصري لا يرحم، وغير مفلتر، ويطالب بتحقيق العدالة.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تواجه خصوماً لا تستطيع هزيمتهم
  • إسرائيل تقصف الحديدة بـ 20 صاروخا ثقيلا و56 قنبلة.. الحوثي يعرض البنى التحتية للضرب ويعلن الرد على هجوم أمس
  • فضيحة فنية على الهواء.. هل وقعت مها الصغير في فخ سرقة لوحات؟
  • سكارليت جوهانسون تطيح بعرش النجوم الذكور: "بلاك ويدو" تتوّج كأعلى ممثلة في تاريخ الإيرادات السينمائية
  • سكارليت جوهانسون تصبح الممثلة الأعلى تحقيقًا للإيرادات في تاريخ شباك التذاكر العالمي
  • إسرائيل تضرب في عمق سوريا.. عمليات خاصة وتفتيش في جبل الشيخ
  • شرطة النووي.. تاريخ إسرائيل في تدمير المفاعلات النووية العربية
  • «متجاوزة أبل ومايكروسوفت».. إنفيديا تتصدر قائمة أكبر الشركات في التاريخ
  • تقارير: النصر السعودي يعرض 20 مليون يورو سنويا على البرازيلي مارتينيلي
  • آيفون 17 برو ماكس.. قد يحصل على أكبر بطارية في تاريخ أبل