الوطن:
2025-07-07@03:17:09 GMT

صلاح عبدالله: «عتبات البهجة» دعوة إلى الحب والتسامح

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

صلاح عبدالله: «عتبات البهجة» دعوة إلى الحب والتسامح

فنان من طراز فريد وقريب من القلب، لديه كاريزما خاصة وإفيهاته عالقة فى أذهان الجمهور منذ التسعينات، شق طريقه من المسرح وانتقل بعده إلى الشاشة الصغيرة ثم إلى السينما، هو الفنان صلاح عبدالله، الذى يشارك فى ماراثون دراما رمضان الجارى بمسلسل عتبات البهجة بالتعاون مع الفنان يحيى الفخرانى، الذى ينتمى إلى نوعية الـ15 حلقة.

ويكشف «عبدالله»، فى حوار خاص لـ«الوطن»، عن أسباب تحمسه للمشاركة فى «عتبات البهجة» وعن عودة تعاونه مع «الفخرانى» بعد آخر لقاء فنى جمعهما عام 2006، إلى جانب رسائل العمل القوية، وعن علاقته بمواقع التواصل الاجتماعى وإمكانية انسحابه منها، كما تطرق إلى دعم الدراما المصرية للقضية الفلسطينية بتقديم مسلسل مليحة، ومدى تأثيره على الأجيال الجديدة، وعن سبب ابتعاده عن المسرح وشرط عودته.

 

 

كيف استقبلت ردود الفعل على «عتبات البهجة»؟

- هذا النجاح بفضل الله، وتيمة المسلسل كانت تجمع تفاصيل مختلفة من الكوميديا الاجتماعية، واجتماع جميع أبطاله على الحب والود، وردود الفعل والتفاعل الكبير مع المسلسل أسعدنى للغاية، والعمل يحمل روح العائلة وسيحقق ردود فعل مضاعفة فى العرض الثانى له.

وماذا عن شخصية عرفان؟ وما الذى جذبك إليها؟

- عرفان هو طبيب صيدلى على المعاش ولديه زوجة، وابن وحيد وهاجر ليعيش فى كندا، وأصبحت هذه مشكلته مع زوجته، التى تجسدها سما إبراهيم، وتريد السفر للهجرة مع ابنها، ومن هنا تبدأ شخصية «عرفان» فى الصدام وتتضح ملامحها بعد خلافه مع زوجته، لأنه مرتبط بمصر وذكرياته وبصديق عمره بهجت الأنصارى، ويجسده الفنان يحيى الفخرانى، وتتصاعد المشكلات الأسرية والشخصية.

من المعروف اختيارك لأعمالك بدقة شديدة.. فما المختلف فى «عتبات البهجة»؟

- المسلسل من إنتاج «العدل جروب» ولى معهم تجربة درامية مهمة وأعتز بها من خلال مسلسل ريا وسكينة، وشخصيتى المميزة بالعمل والتى يتذكرها الجمهور حتى الآن، كما أتعاون مع المخرج مجدى أبوعميرة والفنان القدير يحيى الفخرانى، فكانت جميعها مؤشرات قوية للنجاح، ووافقت على العمل قبل قراءة السيناريو، وعندما قرأته وجدت خلاله متعة كبيرة ورسائل نحتاجها فى وقتنا الحالى، ونحن فى أمس الحاجة لها لما نشهده من أحداث عالمية صعبة، والمسلسل يقدم دراما اجتماعية بنكهة لايت كوميدى، فشعرت وكأنه جاء فى وقته المناسب.

وماذا عن تعاونك مع يحيى الفخرانى؟

- أشعر بسعادة كبيرة لتعاونى مع الرفيق يحيى الفخرانى، بخاصة أننا يجمعنا علاقة صداقة قوية وامتدت لتصبح أسرية، وأيضاً تربطنى علاقة ود مع زوجته الدكتورة لميس جابر، وكان آخر تعاون يجمعنا منذ 18 عاماً فى مسلسل سكة الهلالى عام 2006، ووجدت حالة من الانسجام بيننا خلال الأحداث.

أفكر في اعتزال السوشيال ميديا وعمرو يوسف وراء انغماسي فيها.. ولا يصح نشر أسرار الحياة الخاصة على ساحاتها

«عتبات البهجة» يتناول قضية السوشيال ميديا بشكل مباشر.. فما علاقتك بها؟

- السوشيال ميديا سلاح ذو حدين، وقد بدأت علاقتى بها بعد الثورة بسبب الفنان عمرو يوسف، لأنه دشن صفحة لى عبر موقع فيس بوك، فأرغمنى بشكل غير مباشر على الوجود والتواصل بها مع الجمهور، وأوجد أكثر على مواقع التواصل الاجتماعى من خلال «إكس»، وعلى الرغم من أن السوشيال ميديا لها إيجابيات كثيرة فإن الكثيرين يستخدمونها بشكل خاطئ ويضعون السم فى العسل، وهو الأخطر، ولكن مثلما هناك القبيح فهناك الجيد، وأرفض أن يتم نشر الحياة الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعى، لأن ذلك يسبب الكثير من المشكلات.

وهل فكرت فى الابتعاد عن السوشيال ميديا وإغلاق حساباتك بها؟

- ينتابنى هذا الشعور من فترة لأخرى، بخاصة مع انتشار آراء غريبة لبعض من الجمهور، وما أريده من مواقع التواصل الاجتماعى التعبير عن رأيى وكتابة الشعر والتواصل مع جمهورى، ولكنى أحياناً أصطدم مع أشخاص سلبيين وليس لديهم سوى الشتائم وإثارة الفتن وترويج الشائعات فأفكر فى الابتعاد قليلاً ثم أعود، وفى الأساس أنا أوجد بمواقع التواصل فى أوقات فراغى أو حينما أرغب فى التعبير عن رأيى بشأن أمر ما.

«العدل» قدم رواية «عبدالمجيد» برؤية تليفزيونية مبدعة.. وأدعم تحويل الروائع الأدبية لأعمال فنية لمواجهة النصوص الركيكة

«عتبات البهجة» مأخوذ عن رواية للكاتب إبراهيم عبدالمجيد.. كيف ترى انتشار الأعمال الدرامية المقتبسة من الأدب فى الموسم الرمضانى؟

- هذا أمر مهم للغاية أن تتم الاستعانة بأعمال أدبية وتحويلها إلى دراما، فأعظم أعمالنا ذات البصمة الواضحة فى الدراما المصرية كانت مأخوذة عن روايات أدبية وقصص لنجيبنا المحفوظ الأديب العالمى نجيب محفوظ، ويوسف إدريس ويوسف السباعى وإحسان عبدالقدوس ويحيى حقى، والطاهر عبدالله وغيرهم من كبار الكتاب.

وهذه الأعمال هى التى تعيش مع الجمهور حتى وقتنا الحالى، وهنا فى مسلسل عتبات البهجة قدم الدكتور مدحت العدل رؤية تليفزيوينة مبدعة وجديدة، وهو أمر مطلوب ليس لتجديد النص فقط، وإنما لمعاصرته للأجيال الحالية، فلا بد من وجود وجهة نظر مستقبلية وواعية لتناول الرواية فى عمل درامى، وإن كان من يعمل على الرواية ورشة كتاب فالأهم هو قدر الوعى لديهم، وأن يتم التعامل مع النص الأصلى وصياغته بشكل جيد.

وأتذكر الراحل نجيب محفوظ كان يقول دائماً إنه عندما يسلم الورق للمخرج والسيناريست، يصبح من حقهم ويتعاملون معه بالكيفية التى تخدم الفن، سواء فى الدراما أو السينما، فى طريقة تحويل النص دون أن يكون وصياً على أى وجهة نظر خلال التناول من أجل الإبداع، فقد كان رمزاً للتواضع والبساطة والجمال، ويوسف إدريس أيضاً وهو من ملوك القصة القصيرة والموضوعات الإنسانية وخاصة طبيعة البلاد والقرى المصرية، لذلك فأنا أشجع وأدعم بشدة تحويل الروايات الأدبية لأعمال درامية وفنية بدلاً من انتشار نصوص ركيكة.

كيف ترى احتواء المسلسل لنجوم عرب سواء من فئة الشباب أو غيرهم؟

- مصر كانت ولا تزال تحتضن المواهب فى الدول العربية بل والعالم، ومن يريد أن يحقق شهرته ويتعلم ويقدم فناً حقيقياً فمصر إضافة قوية له، ويوجد بالمسلسل نماذج مشرفة مُفرحة مثل خالد شباط، والحقيقة أننى لم أكن أعرفه من قبل ولكن بناتى يعرفنه جيداً ومازحننى بأنه أشهر منى، بالإضافة إلى الفنانة الجميلة جومانا مراد، التى أصبحت واحدة منا وتجمعنى بها علاقة صداقة قوية منذ سنوات طويلة.

هل تؤيد انتشار أعمال الـ15 حلقة فى الموسم الرمضانى؟

- بالطبع تجربة رائعة على جميع المستويات، سواء للمشاهد أو للعاملين داخل المشروع الفنى، لأنها تتيح الفرصة لعدد أكبر من العاملين والتنوع فى فتح أبواب رزق لهم، وعدم الإرهاق الشديد للممثلين أثناء تأدية عملهم، ولكنى أريد أن أنوه لأمر مهم وهو أن تيمة الأعمال الدرامية القصيرة سواء 15 أو 10 أو حتى 5 حلقات ليست ابتكاراً جديداً بالسوق الدرامية؛ وإنما تيمة منتشرة منذ سنوات فى الثمانينات وما قبلها ولكنها كانت قد اختفت، وعودتها مجدداً تبعث على التجديد مرة أخرى ولكنها ليست أمراً مبتكراً كما يعتقد الجيل الجديد.

يقدم المسلسل منذ بداية الحلقة الأولى رسائل مباشرة.. حدثنا عنها؟

- بالفعل، على الرغم من أن مسلسل عتبات البهجة اجتماعى ولايت كوميدى، فإنه يحمل بين أحداثه العديد من الرسائل للجمهور ويناقش قضايا عدة، من بينها التحرش وعقوبته والتحذير منه، وبخاصة مع انتشاره للأسف بين الأجيال الجديدة، ورسائل أخرى عن التسامح والحب والبحث عن السعادة فى أبسط الأشياء المحيطة، فكل شخصية داخل أحداث المسلسل كانت تقدم رسائل وقيمة بطريقة أو بأخرى، وليس الأمر مقتصراً على شخصية بهجت الأنصارى وما يقدمه من خلال برنامجه على «يوتيوب».

«شعبان» وراء تسميتى بـ«عم صلاح»

يناديك الكثيرون فى الوسط بـ«عم صلاح».. ما السر وراء ذلك؟

- أحب هذا الاسم لأن زملائى من أطلقوه علىّ وقت تصوير فيلم مواطن ومخبر وحرامى، وكان تحديداً من المطرب الشعبى الراحل شعبان عبدالرحيم.

كيف رأيت تقديم عمل درامى لأول مرة فى الوطن العربى يتناول القضية الفلسطينية من خلال مسلسل مليحة؟

- مصر دائماً معروفة بمواقفها الثابتة والقوية فى دعم كل أشقائنا العرب، وبخاصة القضية الفلسطينية منذ اندلاعها وحتى الآن، وتقديم عمل درامى عن القضية الفلسطينة هو من سبل دعم مصر لأشقائنا الفلسطينيين التى طالما تدافع عن حقوقهم على جميع الأصعدة، كما أن الفن المصرى معروف بقوته الناعمة ومدى تأثيره الإيجابى، وهى خطوة مهمة للغاية أشكر كل القائمين عليها، بالإضافة إلى أن المسلسل أنار العقول وجعل عدداً كبيراً من الأجيال الجديدة يدركون أهمية القضية ويعرفون تاريخها وأحداثها، وأنها ليست منذ أحداث 7 أكتوبر الماضى؛ وإنما تعود إلى عام 1948، فضلاً عن التعريف بعمليات التهجير القسرى التى عاشها الشعب الفلسطينى، وأسهم «مليحة» بشكل إيجابى فى تفاعل الأجيال الجديدة مع القضية والبحث عن جذورها وسبل توصيل المساعدات الإنسانية، ودور مصر على مدار سنوات طويلة فى مساندة أشقائها، وأثر ذلك فى تحول نظرة المجتمع الغربى لحقيقة جيش الاحتلال واغتصابه أرضاً ليست من حقه.

«المسرح أساسي اللي بدأت بيه حياتي» وأحتاج نصا جيداً للعودة إليه

لماذا ابتعدت عن المسرح؟ وهل كانت انتعاشتك الفنية بالسينما والدراما على حسابه؟

- «أنا أساسى المسرح وهو اللى بدأت بيه حياتى وفتحت بيه بيتى»، وتحديداً منذ عام 1980 حتى عام 2003، وبعدها بدأت فى تقديم أعمال درامية وأخرى سينمائية، وبعدها لم أشعر بالرونق الذى اعتدت عليه من المسرح مع انشغالى بالسينما والدراما، ولكن الأساس هو عدم وجود نص جيد يجذبنى إلى المسرح.

هل يعنى ذلك أنك قررت الابتعاد عن المسرح؟

- لا، ولكن ظروفى الصحية مؤخراً تمنعنى من الوقوف على خشبة المسرح مثل ذى قبل، ولكنه أمر ليس مستحيلاً، ويمكن العودة بطريقة تناسبنى، ولكن الأهم هو النص الجيد الذى يحمسنى ويشجعنى لخوض التجربة.

أحدثت جدلاً قبل بدء الموسم الرمضانى بالسوشيال ميديا بإذاعة المسلسل الكارتونى بسنت ودياسطى وعودة حنان ترك من خلاله للتمثيل.. فما حقيقة الأمر؟

- هذا خطأ من أدمن حسابى بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وكان المقصود أنه سيتم عرض المواسم السابقة من البرنامج، ولا يوجد من يعوّض غياب الفنانة حنان ترك والتى اعتاد الجمهور على وجودها، وعلى الرغم من أن المسلسل إذاعى، لكن الجمهور ارتبط بصوتنا معاً.

وماذا عن رأيك فى المنصات الإلكترونية؟ هل تسحب البساط من التلفاز؟

- هذا أمر غير صحيح، لأن القنوات التليفزيونية ستظل قائمة ولها قوتها، ولكن ما يحدث هو حالة تنافسية فى المحتوى المقدم خلالهما بما يتناسب مع كل فئة عمرية ومجتمعية، وتسمح المنصات للمشاهد بمتابعة أعماله المُفضلة بأى وقت ودون فواصل إعلانية تكون سبباً فى إزعاجه، وستظل كل منصة عرض لها جمهورها.

ترجمة «عتبات البهجة» بلغة الإشارة

أرى أنها مبادرة إنسانية فى المقام الأول، وتجربة تحمل البهجة والأمل لمصرنا الحبيبة دائماً التى تحتضن كل أبنائها، وهى امتداد لتوجيهات سيادة الرئيس لتحسين أوضاعهم واندماجهم فى المجتمع تحت شعار قادرون باختلاف، لأن هذا حق أصيل لهم، ولذلك فهى تجربة رائدة وأسعدتنى للغاية.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدراما السباق الرمضانى عتبات البهجة التواصل الاجتماعى الأجیال الجدیدة السوشیال میدیا یحیى الفخرانى عتبات البهجة من خلال

إقرأ أيضاً:

تعليم الفيوم يرسم البهجة والسعادة على طلاب الثانوية العامة أمام لجان الامتحانات لطلاب النور للمكفوفين

قامت مديرية التربية والتعليم، بمافظة الفيوم بتوزيع المياه المعدنية والشيكولاتة والأقلام والورد على طلاب الثانوية العامة بالفيوم، قبل بدء امتحان مادة الرياضيات البحتة، لطلاب الصف الثالث الثانوي العام، والتاريخ ورقة أولى لطلاب مدرسة النور للمكفوفين من أمام اللجان.

 

في لفتة إنسانية مميزة وداعمة، شهدت لجان امتحانات الثانوية العامة بمحافظة الفيوم صباح اليوم من امتحانات الثانوية العامة بالفيوم توزيع زجاجات المياه والشيكولاتة على الطلاب قبل دخولهم اللجان، في محاولة لبث الطمأنينة ورسم البهجة على وجوههم.

 

وذلك تحت رعاية وتوجيهات الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور الوزير أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، وإشراف ومتابعة الدكتور خالد خلف قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا يوسف وكيل المديرية، ومديري الإدارات التعليمية، وفريق العمل بإدارة المشاركة المجتمعية بالمديرية والإدارات التعليمية.

 

 

 

 

 

 

تألق وتميز تعليم الفيوم في تطبيق البرنامج العلاجي خلال الإجازة الصيفية 1b3d6c88-bbe2-4d5b-b790-71721bacb016 1cc1bffb-f7ce-43ca-8f09-21f2060d0bbd 2be73962-ce82-4e2e-a454-7f311711e7f9 2e7c56de-c5d0-4275-a5a2-7661e9cd5e5c 4d1dcec6-81aa-4e4a-8938-81c2308bf0e5 16f28742-f6d2-4012-bb46-c00dc8142bd2 79e7d76b-0cb3-44c6-9c8b-2ba2b828e689 445dfb77-b503-4809-8b49-8f46619b2a6b 71001da4-211a-4457-a461-85d11a7374d8 2384542f-8e3f-4bd8-a31f-a11c4c18afcb b5c7dd5f-19de-4db7-b1b8-9992547a6032 b27a40c6-e04f-4bb1-85a9-72db0f211483 ca74d28b-a037-4264-931e-6971f4ebd939 cee13859-d057-4218-8c92-c238807d88b0 d74fa951-de1f-40b8-bfc9-764e6e67a76f d79fb312-e274-4b98-ab08-f61eafa3fc6c d372bf02-6731-4057-9434-eb81bdc11b8e e2f3d864-0fb7-4f55-89c9-f17810c15ac6 ecb5ce92-4742-4284-bbef-145da91ed729 f6c8dc7e-0223-4590-b69d-10c5036c42db

مقالات مشابهة

  • جينيفر أنيستون تلمح إلى موسم جديد من مسلسل “خلينا نقول إنه مش Friends”
  • د.حماد عبدالله يكتب: إدخار الجهد "وبذل " العطاء !!
  • تعليم الفيوم يرسم البهجة والسعادة على طلاب الثانوية العامة أمام لجان الامتحانات لطلاب النور للمكفوفين
  • منذر رياحنة: آماليا وقفت قدّامي كممثلة وليست ابنتي.. و"سيوف العرب" ردّ اعتبار لتاريخ أمتنا (خاص)
  • د.حماد عبدالله يكتب: الحب "المؤرق" !!
  • كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟
  • موقف محرج شهد شرارة الحب بين أمير صلاح الدين وزوجته
  • للاحتفال بثورة 30 يونيو..عرائس ديزني يرسمون البهجة على وجوه الأطفال محاربين السرطان بالأقصر
  • عرائس ديزني يرسمون البهجة على وجوه الأطفال محاربي السرطان في شفاء الأورمان
  • وفاء عامر: مروة ناجي صوت عظيم لم يُكتشف بعد.. فيديو