اقتصادي: العراق قادر على تجاوز ازمة الدولار من خلال هذه الاجراءات
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اقتصادي العراق قادر على تجاوز ازمة الدولار من خلال هذه الاجراءات، أوضح الباحث بالشأن الاقتصادي محمد الساعدي، ان هناك إمكانية لتجاوز مسألة ارتفاع سعر صرف الدولار في الأسواق المحلية من خلال تنويع مصادر التجارة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتصادي: العراق قادر على تجاوز ازمة الدولار من خلال هذه الاجراءات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضح الباحث بالشأن الاقتصادي محمد الساعدي، ان هناك إمكانية لتجاوز مسألة ارتفاع سعر صرف الدولار في الأسواق المحلية من خلال تنويع مصادر التجارة وفتح نوافذ جديدة للتعاون التجاري مع دول أخرى.
وقال الساعدي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “هناك طلب على شراء الدولار في السوق الموازي من قبل الكثير من التجار، في وقت بالإمكان ان تقوم وزارة التجارة باستيراد معظم السلع والبضائع الموجودة في الأسواق وبيعها على التجار بسعر المستورد”، لافتا الى ان “هذا الامر يبعد التاجر عن دفع رسوم الكمرك”.
وأضاف ان “التجارة وفي حال استيرادها البضائع وبيعها للتجار، فأنها ستجنب هذه الشريحة التوجه نحو منافذ بيع العملة للحصول على الدولار من السوق الموازي في حال كانت هناك صعوبة بالحصول عليه بالسعر الرسمي”.
وبين ان “الحكومة بإمكانها ان تفتح نوافذ جديدة للتجارة مع دول العالم ودفع التجار نحوها من خلال ابرام اتفاقيات بعيدا عن استخدام الدولار كعملة أساسية في التعاملات الخارجية”.
واشار الساعدي، الى انه “ بالإمكان الاستعانة بالنفط ليكون بديلا عن العملة الصعبة ليصبح للعراق رصيد في الدول الأخرى بالإمكان الاستفادة منه في المسائل التجارية”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اقتصادي: العراق قادر على تجاوز ازمة الدولار من خلال هذه الاجراءات وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سعره صادم.. روبوت صيني قادر على الحمل والولادة بديلًا عن الأمهات
في خطوة غير مسبوقة في عالم الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة صينية تُدعى "كايوا تكنولوجي" (Kaiwa Technology) عن ابتكار أول روبوت بشري مزود برحم اصطناعي قادر على الحمل والولادة.
تفاصيل ابتكار أول روبوت قادر على الحمل والولادةوقد أثار الأمر حالة واسعة من الجدل الأخلاقي والعلمي حول مستقبل التكاثر الاصطناعي واستخدام الروبوتات في المهام الإنسانية الحساسة.
كشفت الشركة عن الابتكار الثوري خلال مؤتمر الروبوتات العالمي 2025 في بكين، موضحة أن الروبوت مزود برحم اصطناعي مدمج داخل بطنه، يسمح له بحمل الجنين لمدة تصل إلى عشرة أشهر كاملة ثم ولادته بطريقة تحاكي الحمل البشري الطبيعي.
وأكدت الشركة أن سعر الروبوت الجديد سيبلغ أقل من 100 ألف يوان صيني (حوالي 13,900 دولار أمريكي)، ومن المتوقع طرحه رسميًا في الأسواق بحلول عام 2026، ليكون بمثابة بديل للأمهات الراغبات في تجنب أعباء الحمل التقليدي.
يعتمد الروبوت الجديد على تقنية الرحم الاصطناعي، حيث ينمو الجنين داخل سائل أمنيوسي اصطناعي، ويتلقى العناصر الغذائية عبر أنبوب خاص يحاكي المشيمة الطبيعية، وفقا لما نشر في موقع Only My Health.
وأوضح الدكتور تشانج تشيفنج، مؤسس شركة Kaiwa Technology والباحث بجامعة نانيانج التكنولوجية، أن هذا الروبوت ليس مجرد “حاضنة”، بل كائن آلي متكامل يمكنه التفاعل مع البيئة ومحاكاة مراحل الحمل والولادة بشكل كامل.
وأشار تشيفنج، إلى أن التقنية تم اختبارها سابقًا في بيئات مختبرية ناجحة، وتحتاج الآن إلى تطوير نموذج واقعي يجمع بين الجانب التقني والتفاعل الإنساني.
ويهدف الابتكار الجديد إلى مساعدة النساء غير القادرات على الإنجاب، أو أولئك اللواتي يرغبن في تجنب المشكلات الجسدية المرتبطة بالحمل، لكنه في الوقت نفسه يثير مخاوف كبيرة بشأن الأخلاقيات والدين والهوية البشرية، إذ يُطرح تساؤل رئيسي: هل يمكن أن يحل الروبوت يومًا محل الأم؟
ويأتي هذا الإعلان بعد فترة قصيرة من تطوير باحثين صينيين لروبوت آخر يُدعى GEAIR، وهو أول روبوت تكاثر يعمل بالذكاء الاصطناعي، قادر على التلقيح الذاتي والتخصيب الصناعي، مما يُعد خطوة إضافية في عالم الذكاء الاصطناعي الحيوي.
ويرى خبراء أن إدماج تقنيات مثل الرحم الصناعي والذكاء الاصطناعي قد يُحدث ثورة طبية مستقبلية، لكنه في الوقت نفسه يفتح الباب أمام تحديات أخلاقية وتشريعية تتعلق بحقوق الأجنة ودور الإنسان مقابل الروبوت في الحياة.