الرئيس السيسي يصل مقر حفل إفطار الأسرة المصرية بحضور أطياف المجتمع
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
وصل منذ قليل الرئيس عبد الفتاح السيسي لحضور حفل إفطار الأسرة المصرية.
وكان قبل قليل، توافد مختلف طوائف المجتمع المصري لحضور حفل إفطار الأسرة المصرية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وفي سياق آخر، وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، برفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه بواقع 250 ألفا لكل واحد من الأشقاء الثلاثة.
السيسي يوجه برفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية
وقالت وزارة الأوقاف في بيان لها: شكرا سيادة الرئيس بناء على توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية تم رفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه بواقع 250 ألفا لكل واحد من الأشقاء الثلاثة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يدعو لشمولية المنطقة الخالية من أسلحة الدمار الشامل لكل دول الإقليم
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين تناولا الأوضاع الإقليمية والتصعيد الإسرائيلي الجاري في المنطقة، حيث شدد الرئيسان على أن هذا النهج التصعيدي يمكن أن تترتب عليه تداعيات كارثية على المنطقة وعلى لأمن والاستقرار الإقليميين، ويعرض مقدرات شعوب المنطقة لخطر بالغ، بما يهدد بانزلاق الشرق الأوسط بأكمله إلى حالة من الفوضى العارمة ستتحمل عواقبها كافة الدول دون استثناء، مشددين على ضرورة الوقف الفوري للأعمال العسكرية والعودة إلى المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بوساطة عمانية باعتبارها السبيل الوحيد للوصول إلى حل سلمي للأزمة الجارية.
ضرورة اتباع مقاربة شاملة تعالج كافة الشواغل الأمنيةوأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس السيسي شدد على ضرورة اتباع مقاربة شاملة تعالج كافة الشواغل الأمنية ذات الصلة بعدم الانتشار النووي في المنطقة، من خلال تحقيق عالمية معاهدة عدم الانتشار وبالأخص في منطقة الشرق الأوسط، وإقامة المنطقة الخالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، التي يجب أن تشمل كافة دول الإقليم.
أكدا على استمرار التنسيق المشترك.. الرئيس السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الفرنسي
الرئيس السيسي يهنئ المستشار الألماني الجديد ويبحث معه التعاون الثنائي والقضايا الإقليمية
وذكر المتحدث الرسمي أن الرئيس شدد أيضاً على أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية من خلال إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية يعد الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم واستقرار المنطقة، مؤكداً على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وهو ما أيده الرئيس التركي، حيث توافق الرئيسان على الرفض الكامل لتهجير الفلسطينيين من أرضهم أو تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين على استمرار التشاور والتنسيق والعمل المشترك من أجل استعادة الاستقرار الإقليمي.