فيديو يثير الجدل فى الإسكندرية.. والأمن يتدخل
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل ما تم تداوله على موقع "فيس بوك" بشأن تعليق مدعوم بصور تتضمن الادعاء بقيام بعض الأشخاص بالتواجد داخل قطعة أرض فضاء تم تخصيص جزء منها لأحد المشروعات (بمنطقة سموحة - الإسكندرية)، والقيام بتحطيم السور المحيط بها لاستخراج القطع الحديدية المتواجدة بداخله.
بالفحص أمكن تحديد وضبط تشكيل عصابى مكون من 8 أشخاص، لهم معلومات جنائية، جميعهم مقيمون بمحافظة الإسكندرية، تخصص نشاطه فى سرقة حديد الخردة.
وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وأكدوا قيامهم بالتصرف ببيع القطع الحديدية المستولى عليها لتاجر خردة "محدد" مقيم بدائرة قسم شرطة أول الرمل، وبسؤاله أيد ذلك، كما أرشد عن 37 قطعة حديدية.
تم اتخاذ الإجرءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجهزة الامن الاسكندرية تاجر خردة سرقة حديد قطعة أرض فضاء
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية