وصفة خطيرة للتخلص من البقع الداكنة الموجودة في الجسم وتفتيح جميع الأماكن الغامقة في الجسم اخبار اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
وصفة فعاله للتخلص من البقع الداكنة في الجسم، البقع الداكنة في الجسم هي مشكلة جمالية يعاني منها الكثير من الأشخاص، وتعرف أيضاً باسم النمش أو البقع الداكنة،هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث هذه المشكلة وقد تكون هذه البقع تظهر بسبب عامل وراثي أو بسبب مشاكل خارجية اخرى، افضل طريقة لعلاج مشاكل البقع الداكنة هي عن طريق استخدام الوصفات الطبيعية وقد يلجأ البعض لاستخدام كريمات التجميل الطبية ولكن هذا ليس افضل حل.
سوف نقدم لكم وسفة سحرية للتخلص من البقع الداكنة في الجسم
المكونات ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند ملعقة صغيرة من عصير الليمون طريقة التحضير قومي بخلط المكونات جيدا مع بعضها البعض في وعاء صغير. ضعي الخليط على المنطقة الداكنة واتركيه لمدة تتراوح بين 15:20 دقيقة بعد مرور الوقت قومي بشطف الجسم بالماء الدافئ. استخدمي هذه الوصفة مرتين كل أسبوع لكي تلاحظين نتائج مرضية.يعتبر استخدام الكركم وزيت جوز الهند وعصير الليمون واحد من أفضل الوصفات الطبيعية لتبييض البقع الداكنة في الجسم.
يحتوي الكركم على مادة الكوركومين التي تعمل على تفتيح الجلد وتقليل البقع الداكنة.
بينما يعمل زيت جوز الهند على ترطيب الجلد وجعله بصحة جيدة، ويحتوي عصير الليمون على العديد من الفيتامينات التي تعمل على تفتيح لون الجلد.
وصفة الليمون مع العسل للتخلص من بقع الجسمكذلك يمكن استخدام وصفات أخرى مثل خلط الليمون مع العسل أو استخدام ماء الورد لتبييض البقع الداكنة في الجسم.
من الأفضل أن تبتعد عن أي مستحضرات تجميل تحتوي على مواد كيماوية حيث أن المواد الكيماوية تأتى بنتائج عكسية فيما بعد.
كذلك للتخلص من البقع الداكنة الموجودة في الجسم من الأفضل أن تبتعد عن أي مكان تعرض فيه للشمس لمدة طويلة.
كذلك عليك أن تستخدم وصفات طبيعية للبشرة للحماية من أشعة الشمس الضارة.
في النهاية، يمكن القول أن تبييض البقع الداكنة في الجسم يحتاج إلى الصبر، ويجب الاستمرار في استخدام الوصفات الطبيعية أو المنتجات بشكل منتظم للحصول على نتائج فعالة ودائمة، كما ينصح بالتوجه إلى طبيب الجلدية في حالة عدم تحسن حالة البقع الداكنة بعد استخدام الوصفات الطبيعية أو المنتجات التجارية، حيث يمكن للطبيب تحديد العلاجات الطبية المناسبة للحصول على نتائج أفضل.
تابعنا الآن:185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة علمية تقدم “وصفة سريعة للسعادة”
#سواليف
أكدت دراسة علمية حديثة أن ممارسة #أنشطة بسيطة لا تتجاوز خمس دقائق يوميا يمكن أن تعزز #المشاعر_الإيجابية وتزيد معدلات #السعادة، في كشف علمي يقدم وصفة سهلة لمواجهة #ضغوط_الحياة اليومية.
وأجرى باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو دراسة شملت مشاركين من مختلف أنحاء العالم، ضمن مبادرة أطلق عليها اسم “مشروع السعادة الكبرى” (Big Joy Project)، ونشرت نتائجها في دورية Journal of Medical Internet Research مطلع يونيو الجاري.
وتوصل الباحثون في علم النفس إلى أن تخصيص خمس دقائق يوميا لممارسة ما أطلقوا عليه “تصرفات الفرح المصغرة” – وهي أفعال بسيطة تهدف إلى تعزيز المشاعر الإيجابية – كفيل بتقليل مستويات التوتر، وتحسين الصحة العامة، ورفع جودة النوم بشكل ملحوظ.
مقالات ذات صلة تعرف على دبابة ألمانية كادت تقلب الحرب العالمية 2025/07/10وتوضح الدكتورة إليسا إيبل، الخبيرة في مجال التوتر وعلوم الشيخوخة، أن ممارسات بسيطة مثل الاستماع إلى ضحكات عفوية، أو التوقف لتأمل زهرة خلال نزهة في الحي، أو تقديم خدمة صغيرة لصديق، يمكن أن تحدث تحولا ملموسا في الحالة النفسية ونظرة الإنسان للحياة. وتعبيرا عن دهشتها من النتائج، تقول البروفيسور إيبل التي قادت الفريق البحثي: “لقد فاجأتنا حقيقة حجم التحسن الذي لاحظناه في الصحة العاطفية للمشاركين”.
واعتمدت على عينة ضخمة بلغت 18 ألف مشارك من الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا، ضمن مبادرة “مشروع السعادة الكبرى”، واستمرت على مدار عامين حتى 2024.
وتميز هذا البحث بأنه الأول من نوعه الذي يركز على تقييم تأثير الممارسات البسيطة التي لا تتطلب وقتا طويلا ولا جهدا كبيرا، مع قياس مدى استمرارية هذا التأثير.
والمثير للاهتمام أن النتائج أظهرت أن المشاركين الذين التزموا بهذه الممارسات لمدة أسبوع واحد فقط حققوا نتائج إيجابية مماثلة لتلك التي تتحقق عادة من خلال برامج علاجية أو تدريبية تستغرق شهورا من الجلسات المطولة.
وتضمنت الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية Journal of Medical Internet Research سبعة أنشطة موزعة على سبعة أيام، شملت مشاركة لحظات فرح مع الآخرين، القيام بأعمال لطيفة للغير، كتابة قائمة بالمسائل التي يشعر المرء بالامتنان لها، ومشاهدة مقاطع فيديو تثير مشاعر الدهشة والإعجاب بالطبيعة.
وأوضحت البروفيسورة إيبل أن فريق البحث اختار بعناية أنشطة تركز على تعزيز ثلاث فئات من المشاعر: الأمل والتفاؤل، الدهشة والإعجاب، المرح والترفيه. وقد صممت كل مهمة لتستغرق أقل من عشر دقائق، بما في ذلك الإجابة على بعض الأسئلة القصيرة قبل وبعد الممارسة.
ولقياس التأثير، خضع المشاركون لتقييم شامل للصحة النفسية والجسدية في بداية ونهاية الأسبوع التجريبي، حيث تم قياس عدة مؤشرات تشمل مستوى الرفاهية العاطفية، المشاعر الإيجابية، ما يسمى بـ”القدرة على صنع السعادة”، بالإضافة إلى مستويات التوتر وجودة النوم. وتشير الرفاهية العاطفية هنا إلى مدى رضا الشخص عن حياته وشعوره بالمعنى والهدف، بينما تعكس “القدرة على صنع السعادة” مدى إحساس الفرد بسيطرته على حالته العاطفية.
وكشفت النتائج عن تحسن في جميع المؤشرات المذكورة، مع ملاحظة أن درجة التحسن كانت مرتبطة بشكل مباشر بمستوى الالتزام بالبرنامج. فالمشاركون الذين أكملوا الأيام السبعة كاملة سجلوا تحسنا أكبر مقارنة بمن التزموا بيومين أو ثلاثة فقط. ومن الملاحظات اللافتة أن أفراد الأقليات العرقية حققوا فوائد أكبر من المشاركين البيض، كما أن الفئة الأصغر سنا أظهرت استجابة أفضل من كبار السن.
ورغم هذه النتائج الواضحة، تبقى الآلية الدقيقة التي تجعل هذه الممارسات البسيطة ذات تأثير قوي على الحالة المزاجية محل تساؤل.
وتطرح البروفيسورة إيبل فرضية مفادها أن هذه الأنشطة الصغيرة قد تعمل على كسر الحلقات السلبية في التفكير – مثل القلق المفرط أو جلد الذات – وإعادة توجيه الطاقة العقلية نحو مسارات أكثر إيجابية.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات