الأسبوع:
2025-07-29@02:30:28 GMT

كم عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص؟

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

كم عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص؟

ترتفع معدلات البحث من قبل الكثير من العاملين في القطاع الخاص عن عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص، تزامنا مع قرب انتهاء شهر رمضان.

وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.

عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص

من المقرر أن تكون إجازة عيد الفطر المبارك 2024 من الفترة 9 أبريل الموافق الثلاثاء الى الأحد 14 أبريل، ومدة هذه الإجازة مدفوعة الأجر للعاملين فى كافة القطاعات الحكومية كالوزرات والمصالح الحكومية ووحدات الإدارة المحلية وشركات القطاع الأعمال، وفقا لتصريحات الدكتور مصطفي مدبولى في بيان إجازة عيد الفطر 2024.

عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص

وأكد حسن شحاتة وزير العمل على أن إجازة عيد الفطر 2024 للقطاع الخاص، ستكون مثل القطاع الحكومي ستبدأ من يوم الثلاثاء إلى يوم الأحد 14 أبريل، مطمئنا العاملين بأنها إجازة مدفوعة الأجر وذلك للعاملين فى القطاع الخاص وهم المخاطبين بأحكام قانون العمل لسنة 2003، على أن يحتسب يوم الأحد 14 ابريل من رصيد الإجازات السنوية فى القطاع الخاص.

وجاء إعلان حسن شحاتة وزير العمل فى منشور عممه على كافة المحافظات للقيام بتطبيقه فى إطار الحرص على توحيد مواعيد الإجازات الرسمية لكافة العاملين بالقطاعات المتنوعة، والحرص على تحقيق المشاركة الإجتماعية في الأعياد والمناسبات بين الأهل والأقارب.

اقرأ أيضاًمحافظ القاهرة يحذر من استغلال إجازة عيد الفطر فى البناء المحالف ويتوعد المقصرين

موعد عودة البنوك للعمل بعد انتهاء إجازة عيد الفطر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك عيد الفطر موعد عيد الفطر اجازة عيد الفطر موعد اجازة عيد الفطر موعد عيد الفطر في مصر موعد عيد الفطر المبارك عيد الفطر 2024 موعد عيد الفطر 2024 موعد عيد الفطر المبارك 2024 إجازة عيد الفطر 2024 تاريخ عيد الفطر 2024 موعد عيد الفطر 2024 في مصر عيد الفطر المبارك 2024 موعد عيد الفطر 2024 في الجزائر اجازة عيد الفطر 2024 موعد اجازة عيد الفطر 2024 اجازه عيد الفطر

إقرأ أيضاً:

تكامل القطاع الخاص والحكومة .. شراكة وطنية لتعزيز الصمود الاقتصادي في مواجهة العدوان

انطلاقًا من توجّه المسيرة القرآنية المباركة التي أكدت على أهمية الاعتماد على الذات، واستنهاض الطاقات الوطنية، وتعزيز مقومات الصمود في وجه العدوان، تبرز الشراكة مع القطاع الخاص كواحدة من أهم ركائز البناء والتعافي الاقتصادي، خصوصًا في ظل استمرار العدوان الأمريكي السعودي والحصار الاقتصادي الجائر المفروض على اليمن منذ أكثر من تسع سنوات.

يمانيون/ تقرير/ طارق الحمامي

 

لقد أثبت الواقع أن الرؤية القرآنية ليست مجرد مشروع تعبوي أو فكري، بل هي مشروع متكامل لبناء الإنسان، وتحقيق الاكتفاء، ومواجهة الهيمنة الاقتصادية والسياسية، الأمر الذي يوجب على الدولة، بمؤسساتها الرسمية والمجتمعية، السعي لتعزيز شراكتها مع القطاع الخاص، لا بوصفه طرفًا اقتصاديًا فحسب، بل باعتباره شريكًا في معركة الصمود والبناء.

 

 التنمية في ظل التحديات .. منطلق قرآني لتكامل الجهود وبناء الداخل

تؤكد الرؤية القرآنية على أن التحديات هي ميادين للعمل والبناء، لا مبررات للتقاعس، وهو ما يتجسد اليوم في الحاجة إلى تفعيل الجهود المشتركة بين الدولة والقطاع الخاص لتعزيز مجالات التنمية، خاصة في القطاعات الحيوية المتضررة من العدوان، كالصحة والتعليم والزراعة، ومن منطلق قوله تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُم مَا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ}، فإن التنمية في هذه المرحلة تمثل أداة من أدوات المواجهة، والصمود الاقتصادي ركيزة من ركائز التصدي للعدوان،  ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال شراكة واعية ومسؤولة بين الدولة ورأس المال الوطني، تُبنى على مبادئ الاكتفاء والتحرر من التبعية الاقتصادية.

 

دعم القطاعات الإنتاجية والتجارية .. ترجمة عملية لمشروع الاكتفاء

يواجه القطاعان الصناعي والتجاري صعوبات كبيرة بفعل العدوان والحصار، ما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الخام، وانخفاض القدرة الشرائية، وإغلاق عدد من المصانع والمنشآت،  ومن منطلق قوله تعالى: {لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى}، فإن هذه المعاناة يجب أن تُحوّل إلى دافع للابتكار والإنتاج المحلي، وتعزيز هذه القطاعات يتطلب توفير الحوافز، والتسهيلات ، وتقديم الدعم للأنشطة التي تعتمد على الموارد المحلية، فالإنتاج الوطني ليس فقط ضرورة اقتصادية، بل هو موقف من مواقف المواجهة الاقتصادية في وجه العدوان الذي يسعى إلى تركيع الشعب اليمني عبر الحرب الاقتصادية.

 

تذليل المعوقات أمام رأس المال الوطني 

لقد أثبت رأس المال الوطني التزامه بالصمود والبقاء في الداخل، رغم ما تعرض له من استهداف مباشر وغير مباشر من العدوان، ولهذا تعمل الدولة ومؤسساتها المعنية على إزالة كل المعوقات التي تعترض سير عمل هذا القطاع، من عراقيل، من خلال تهيئة البيئة الآمنة والمستقرة، وتقديم كافة التسهيلات الممكنة، لأنها تنظر إلى هذه المسؤولية كضرورة لتعزيز الاعتماد على الذات، وتحقيق الكفاية الاقتصادية، بما ينسجم مع نهج المسيرة القرآنية في دعم المنتج المحلي وبناء الداخل.

 

بيئة استثمارية وفق معايير العدالة والكرامة والاستقلال

الرؤية القرآنية تنطلق من مبدأ تحقيق العدالة الاقتصادية، وفتح المجال لكل من يسهم في تنمية الأمة وبنائها، دون احتكار أو تبعية، ومن هذا المنطلق، فإن خلق بيئة استثمارية جاذبة تقوم على النزاهة، وتكافؤ الفرص، وتشجيع المشاريع الإنتاجية، يمثل أحد مسارات تعزيز الشراكة بين الدولة والقطاع الخاص، وقانون الاستثمار اليمني قدّم حوافز مهمة للمشاريع الصناعية والزراعية، لكن الواقع يحتاج إلى تفعيل هذه الحوافز، وربطها بالأولويات الوطنية، وعلى رأسها تحقيق الاكتفاء الذاتي، الذي هو أحد المبادئ الأساسية في المشروع القرآني لمواجهة الهيمنة الاقتصادية.

 

شراكة مسؤولة في معركة الصمود .. بناء داخلي يواجه العدوان

إنطلاقاً من توجيهات  قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي  يحفظه الله، فإن البناء الداخلي هو السلاح الأقوى في مواجهة العدوان، ومن هذا المنطلق، فإن الشراكة بين القطاع الخاص والدولة يجب ألا تكون شكلية أو جزئية، بل شاملة ومسؤولة، تُبنى على التكامل لا التنازع، وتوجه نحو الأولويات الوطنية، وشرط تحقيق ذلك مرهون بمدى تجاوب القطاع الخاص للإيفاء بالتزاماته ، مقابل حرص الحكومة على التعاون والتنسيق الفاعل ، فالمعركة الاقتصادية اليوم لا تقل أهمية عن المعركة العسكرية، والقطاع الخاص هو أحد فرسان هذه المواجهة، بما يمتلكه من طاقات وإمكانات، وقدرة على الحركة، والمرونة في العمل الميداني.

 

 معالجة التحديات القائمة .. منطلقات إيمانية لتحقيق التنمية

تؤمن المسيرة القرآنية بأن الحلول تبدأ من الإنسان، ومن الإرادة الصادقة لتجاوز الصعاب، بعيدًا عن الاتكالية أو التهرب من المسؤولية، وهذا يتطلب من الجميع الحكومة والقطاع الخاص  الدخول في شراكة حقيقية لإيجاد معالجات جذرية للمشاكل الاستثمارية والإنتاجية والتجارية، سواء من خلال إزالة العوائق البيروقراطية، أو تشجيع المشاريع الإنتاجية الصغيرة، أو توجيه الاستثمارات نحو أولويات الأمن الغذائي والدوائي.

 

خاتمة .. نحو شراكة قرآنية لصمود اقتصادي وطني

في ضوء الرؤية القرآنية المباركة، فإن تعزيز الشراكة بين الدولة والقطاع الخاص هو جزء من معركة التحرر الوطني، وأحد مرتكزات مواجهة العدوان والحصار، ومسار من مسارات تمكين الأمة اقتصاديًا، وتحقيق استقلالها في القرار والموقف.

ومع استمرار العدوان، فإن الواجب الوطني والديني يُحتّم على الجميع المساهمة في معركة البناء، والعمل الجاد على دعم الإنتاج المحلي، وخلق فرص العمل، وبناء اقتصاد متماسك، ينهض على أسس من الاعتماد على الذات، والكرامة، والعدالة، والاستقلال.

مقالات مشابهة

  • معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة المصرية
  • تكامل القطاع الخاص والحكومة .. شراكة وطنية لتعزيز الصمود الاقتصادي في مواجهة العدوان
  • 4205 مستفيدين من “حافز” في القطاع الحكومي و6470 في الخاص
  • قرار يقضي بربط العلاوة السنوية بالأداء للعمانيين في القطاع الخاص
  • موعد أول إجازة رسمية بعد 23 يوليو للقطاع العام والخاص
  • عاجل | جعفر حسّان في إجازة خاصة لـ4 أيام.. فمَن ينوب عنه؟
  • البصرة.. الإعلان عن تجمع اقتصادي جديد لدعم القطاع الخاص
  • "الأغذية العالمي": ثلث سكان القطاع بلا طعام منذ عدة أيام
  • أكثر من 96 ألف وظيفة جديدة في 2024… القطاع الخاص الأردني يقود النمو
  • وزيرة التخطيط: ضرورة إفساح المجال للقطاع الخاص وتحسين حوكمة المؤسسات المالية الدولية