تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انطلقت قافلة الخير من بنك القاهرة فى عامها الثانى عشر على التوالى لتقدم مساعداتها الغذائية لـ55 ألف مستفيد استكمالاً لسلسلة المبادرات المجتعية، والتى اعتاد أن يطلقها بنك القاهرة كل عام خلال شهر رمضان المبارك.

وقال طارق فايد رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذى: "تنطلق قافلة الخير من بنك القاهرة كعادتنا كل عام خلال شهر رمضان المبارك لتقديم المساندة والدعم للأسر المستحقة، حيث توفر القافلة مستلزمات غذائية تكفى احتياجات الأسر المستحقة خلال الشهر الكريم، وتجوب القافلة كافة محافظات الجمهورية وخاصة جنوب الصعيد ومنها محافظات قنا، الأقصر وأسوان.

فيما أوضحت هايدى النحاس رئيس قطاع إتصالات المؤسسة والإستدامة والتمويل المستدام ببنك القاهرة: " أصبحت قوافل الخير تمثل بعداً محوراً هاماً ضمن جهود البنك فى مجال العمل المجتمعى لمساندة المستحقين بالقرى والنجوع فى كافة المحافظات، مشيرة إلى أن القافلة لهذا العام تأتى بالتعاون مع صندوق تحيا مصر ومؤسسة صناع الخير".

كما يشارك البنك خلال شهر رمضان فى رعاية مبادرة "المنفذ 2024- كل يوم حكاية"، والتى تستهدف إعداد 50 ألف كرتونة مواد غذائية، يتم توزيعها على المناطق والأسر الأكثر احتياجًا في نحو 20 محافظة، فضلاً عن تجديد 50 مطبخ بمحافظة الفيوم على أن يتضمن ذلك تجهيزه بكافة المستلزمات وذلك بالتعاون مع مؤسسة بداية. 

هذا ويشارك موظفى بنك القاهرة فى تعبئة كراتين رمضان كإعتياد سنوى وذلك بالتعاون مع الجمعيات الخيرية المتنوعة إيماناً بأهمية مشاركة العاملين فى الأعمال التطوعية. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بنك القاهرة قافلة الخير شهر رمضان دعم الأسر الاكثر احتياجا بنک القاهرة

إقرأ أيضاً:

"قافلة صمود" تعود إلى مصراتة بعد وقف تقدمها نحو شرق ليبيا

طرابلس- عادت قافلة التضامن مع غزة التي انطلقت من تونس إلى منطقة قرب مصراتة في غرب ليبيا بعدما أوقفتها سلطات شرق البلاد واعتقلت 13 مشاركا فيها، بحسب ما أفادت الجهة المنظمة الأحد 15 يونيو 2025.

وقرّرت الوفود المشاركة في "قافلة صمود" التراجع إلى منطقة مصراتة على مسافة 200 كيلومتر شرق طرابلس، بعدما أوقفت سلطات شرق ليبيا تقدمها.

وتقع مصراتة تحت سلطة حكومة الوحدة الوطنية التي تتخذ في طرابلس مقرا، وتنافسها حكومة موازية في الشرق موالية للمشير خليفة حفتر ومقرها بنغازي.

وخضعت القافلة التي تضم أكثر من ألف تونسي وجزائري ومغربي وموريتاني بحسب المنظمين، لـ"حصار عسكري" منذ الجمعة عند مدخل مدينة سرت التي تسيطر عليها قوات حفتر.

وقال المنظمون إنهم تعرضوا إلى "حصار منهجي" بمنعهم من الحصول على الغذاء والماء والأدوية وقطع الاتصالات عنهم.

كما استنكر المنظمون اعتقال ناشطين مشاركين في القافلة، ومن بينهم ثلاثة مدونين على الأقل كانوا يوثقون رحلة القافلة منذ انطلاقها من تونس في التاسع من حزيران/يونيو.

والموقوفون هم التونسي علاء بن عمارة والجزائريان بلال ورتاني وزيدان نزار الملقب "زيزو"، بحسب الباحث جزائري المقيم في تونس رؤوف فرح.

وفي بيان نقلته وسائل إعلام تونسية الأحد، دعت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، الجهة المنظمة للقافلة، إلى الإفراج الفوري عن 13 مشاركا ما زالوا محتجزين لدى سلطات شرق ليبيا.

وفي مقطع فيديو مصاحب للبيان، جددت التنسيقية تأكيد عزمها على مواصلة مسيرها إلى معبر رفح الحدودي في مصر "لكسر الحصار وإنهاء الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني المقاوم في غزة".

وعلى صعيد متصل، منعت السلطات المصرية "المسيرة العالمية إلى غزة" التي كانت من المقرر أن تنطلق بمشاركة ناشطين من 80 دولة بحسب المنظمين، أثناء تجمع عدد من المشاركين في مدينة الإسماعيلية على مسافة 45 كيلومترا شرق القاهرة.

وتم اعتراض عشرات الناشطين من جنسيات مختلفة، وتعرضوا للاعتداء في بعض الأحيان، وتمت مصادرة جوازات سفرهم، قبل وضعهم بالقوة في حافلات عند نقاط تفتيش مختلفة، بحسب مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أو أرسلت إلى وكالة فرانس برس.

مقالات مشابهة

  • بالتعاون مع جامعة القاهرة..حياة كريمة تنظم قافلة طبية لأهالي بولاق الدكرور مجانا
  • إنجاز 65% .. تطورات المدينة المتكاملة لمعالجة المخلفات بالعاشر من رمضان
  • إعلان تراجع قافلة الصمود يثير تفاعل المغردين
  • بمشاركة مجتمعية واسعة .. انطلاق مبادرة قافلة القراءة بالقابل
  • محافظ المنوفية يدشن القافلة الثانية للتحالف الوطني لدعم أكثر من 15 ألف مستفيد
  • قافلة الصمود تعلن رباطها في مصراتة إلى حين الإفراج عن معتقليها
  • إطلاق سراح 8 أشخاص من قافلة الصمود لكسر الحصار على غزة
  • غضب على المنصات بعد محاصرة قوات حفتر قافلة الصمود وإنهاء مسيرتها
  • قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا
  • "قافلة صمود" تعود إلى مصراتة بعد وقف تقدمها نحو شرق ليبيا