خطباء الحوثي يدعون أولياء الأمور لدعم المدرسين بالمال.. ونادي المعلمين يرد: لسنا شحاتين نريد رواتبنا
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن خطباء الحوثي يدعون أولياء الأمور لدعم المدرسين بالمال ونادي المعلمين يرد لسنا شحاتين نريد رواتبنا، دعا العديد من خطباء المساجد التابعين لجماعة الحوثي في العاصمة صنعاء، والعديد من المحافظات، أولياء الأمور والمجتمع، لتلبية دعوة رئيس ما يسمى .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطباء الحوثي يدعون أولياء الأمور لدعم المدرسين بالمال.
دعا العديد من خطباء المساجد التابعين لجماعة الحوثي في العاصمة صنعاء، والعديد من المحافظات، أولياء الأمور والمجتمع، لتلبية دعوة رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، مهدي المشاط، بدعم المعلمين بالأموال عوضا عن الرواتب.
وردًا على ذلك، قال نادي المعلمين والمعلمات، إنهم لا ينتظرون الصدقة من أحد، وليسوا متسولين حتى يتم دعوة المجتمع للتصدق عليهم، عبر خطب رسمية ترسلها وزارة الاوقاف الحوثية لخطبائها في المساجد.
وطالب النادي، الخطباء بتقوى الله، ودعوة الحكومة (غير معترف بها دوليًا)، إلى صرف المرتبات وتسليم حقوق المعلمين عوضا عن التسول باسمهم في المساجد وعلى منابر الجمعة.
وجاء في رد نادي المعلمين والمعلمات، على لسان لجنته الإعلامية: "نقول لكم ياعلماء الامه لسنا شحاتين ولسنا ايتام حتى تنقصوا من شأننا، نريد منكم كلمة حق في دعوة الحكومه الى صرف رواتبنا وحقوقنا اسوة بموظفي الدولة".
ًوطالب المعلمون، من الخطباء التوضيح بأن إهانة المعلم هي إهانة للأمة، وأن يصدقوا مع أنفسهم ومع الله، بقول كلمة الحق، خصوصا تجاه مرتباتهم المنهوبة.
واتهم النادي، الحوثيين بنهب الرواتب، والاستفراد بالسلطة، وقال: "وكلما طالناهم بالرواتب، أو صرخنا في وجه الفساد والنهب والجبايات، والسطو على الأراضي ورفع الأسعار يقوموا بالإحتفال بمولد النبي أو يتظاهروا بالحزن على مقتل الحسين أو يذكرونا بجمعة رجب.. وإن سكتنا اتهمونا بالفساد الأخلاقي والعمالة للمرتزقة". حسب تعبيره.
الجدير بالذكر أن الجماعة الحوثية فرضت على أولياء الأمور دفع مبالغ مالية، باسم المشاركة المجتمعية لدعم المعلم، فيما ترفض صرف مرتبات المعلمين، للعام الثامن على التوالي.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطباء الحوثي يدعون أولياء الأمور لدعم المدرسين بالمال.. ونادي المعلمين يرد: لسنا شحاتين نريد رواتبنا وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرازيل: لسنا بحاجة للتجارة مع أميركا ونبحث عن شركاء آخرين
أكد الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، أن بلاده ليست بحاجة للتجارة مع الولايات المتحدة، وأنها ستبحث عن شركاء آخرين. جاء ذلك ردا على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من البرازيل.
وأوضح دا سيلفا، أنه سيفرض رسوما جمركية انتقامية على الولايات المتحدة إذا نفذت تهديدها بفرض زيادة في الرسوم الجمركية بنسبة كبيرة، مشيرا إلى أنه سيفعّل القانون البرازيلي للمعاملة بالمثل، الذي أقره الكونغرس البرازيلي في وقت سابق من هذا العام إذا فشلت المفاوضات مع الولايات المتحدة.
وقال الرئيس البرازيلي أمس الخميس، في مقابلة لقناة (تي في ريكورد)، إن الرئيس الأميركي كان بإمكانه الاتصال بالبرازيل وإبلاغها الإجراءات التي يعتزم اتخاذها، لكن ترامب لم يكلف نفسه حتى إرسال خطاب، موضحا "لم نتلق منه أي شيء"، فقط اكتفى بنشر بلاغ على موقعه الإلكتروني، واعتبر أن تصرفه "يفتقر تماما إلى الاحترام واللباقة، وهو سلوك يتبعه مع الجميع، وأنا لست ملزما بقبول هذا السلوك غير المحترم بين رؤساء الدول".
ولفت دا سيلفا إلى أن التجارة بين بلاده والولايات المتحدة لا تشكل سوى 1.7% من الناتج المحلي الإجمالي للبرازيل، "إذن، ليس الأمر أننا لا نستطيع الاستمرار دون الولايات المتحدة".
وتثير تصريحات لولا إلى خطر اندلاع حرب تعريفات جمركية بين البلدين، على غرار ما حدث بين الولايات المتحدة والصين. وقد تعهد ترامب بالرد بقوة إذا سعت الدول إلى معاقبة الولايات المتحدة بإضافة رسوم جمركية خاصة بها.
واتفق رئيس مجلس الشيوخ البرازيلي، السيناتور دافي ألكولمبر، ورئيس مجلس النواب البرازيلي هوجو موتا، وهما شخصيتان كانتا على خلاف مع لولا أخيرا، على أن قانون المعاملة بالمثل يمنح البرازيل "الوسائل… لحماية سيادتنا".
وقال الاثنان في بيان مشترك: "سنكون مستعدين للتحرك بتوازن وحزم دفاعا عن اقتصادنا، وقطاعنا الإنتاجي، وحماية الوظائف البرازيلية".
إعلان