“مفيش حد اسمه بابا المجال”.. مصطفى شعبان يكشف أسراراً عن حياته
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال الجزء الثاني من لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، في برنامج “حبر سرّي”، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”، أكد الفنان مصطفى شعبان أن مسلسل “بابا المجال” حقق نجاحاً كبيراً، موضحاً أنه يسمع الجمهور وهو يناديه بالعديد من الألقاب، ومن بينها لقبا “مولانا العاشق” و “أيوب”.
وأوضح شعبان أنه يحب الألقاب، ولكن لا يصح أن يتّخذ لنفسه لقباً ما، قائلاً: “في الفن مفيش حد اسمه “بابا المجال”، والمجال فيه الكثير من الأبطال والفنانين”.
وأكد مصطفى شعبان أن النجاح في أي عمل فني يكون ظاهراً بوضوح، لافتاً الى أن نجاح الأعمال يوثّق من خلال آراء الجمهور وأخبار الصحافة أيضاً.
وقال شعبان إن مسلسل “المعلم” الذي يقدّمه حالياً هو الأكثر مشاهدةً في الموسم الرمضاني لهذا العام، وذلك بشهادة الجمهور في الشارع والشركة المنتجة، موضحاً أن الناس في الشارع لا يجاملون بل يقيّمون العمل الفني سواء سلباً أو إيجاباً، مشيراً الى أنه لا يقيس النجاح عبر السوشيال ميديا بل من خلال الجمهور.
وقيّم مصطفى شعبان الأعمال الفنية التي قدّمها طوال مسيرته الفنية، موضحاً أن فيلم “أحلام عمرنا” هو أفضلها، وأن “مولانا العاشق” عمل مميز وتتر المسلسل جيد جداً بإنشاد الشيخ ياسين التهامي.
وأوضح شعبان أنه قدّم شخصية مركّبة وكانت مُتعبة جداً، وهي “أيوب” ومن أروع الشخصيات التي قدّمها في مسيرته الفنية، وأن الجمهور هو الذي يقيّم الأعمال وليس الممثل نفسه.
وردّ مصطفى شعبان، على اتّهام البعض له بأنه شخصية مغرورة، قائلاً: “ربّنا يكفيني شر الغرور… لدي ميزة وهي الحفاظ على أصحابي الحقيقيين”، لافتاً إلى أنهم يساعدونه بشكل مباشر وسريع قبل الوقوع في أي خطأ.
وأشار مصطفى شعبان إلى أنه ليس متهوّراً بطبيعته، ولكنه متسرّع في اتخاذ القرارات.
main 2024-04-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مصطفى شعبان بابا المجال شعبان أن
إقرأ أيضاً:
كتائب “مصطفى” بفلسطين تنعي مقاتلها البطل “حربي”
الثورة نت /..
نعت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، رفيقها الشهيد المقاتل البطل “عبد الله كامل حسن عياش/ حربي”.
وقالت الكتائب، في بيان إن الشهيد “حربي”، أحد أبطال ركن الاستخبارات في الكتائب وارتقى شهيداً على طريق القدس وفلسطين باستهداف غادر له من قبل الطيران الحربي للعدو الصهيوني خلال معارك الدفاع والتصدي عن الشعب الفلسطيني في خضم ملحمة السابع من أكتوبر في مدينة رفح بتل السلطان”.
وأكدت أن الشهيد “حربي”، سطر بدمه أروع معاني التضحية والفداء، “ومدافعًا شرسًا عن الشعب الفلسطيني والأمة العربية، ومنتصرًا للمكلومين والمسحوقين من الفلسطينيين في وجه العدوان الصهيوني المستمر ضد وجودنا وحقنا في تحرير فلسطين من نهرها لبحرها”.
وأضافت: “لقد مثل رفيقنا “حربي” نموذجاً للرفيق الملتزم المقاوم لا المساوم المتقدم لصفوف المواجهة، وعلى الرغم من الألم الكبير بفقدان رفيقنا وكافة أبطالنا الذين لم يستكينوا يومًا، فإننا نؤكد على أن هذا المصاب لن يزيدنا إلا إصراراً وثباتاً بالاستمرار على نهج الشهداء بالنضال والقتال حتى أخر قطرة دم للتحرير الشامل والناجز ودحر العدو عن كامل ترابنا الوطني الفلسطيني واستعادة شعبنا لكافة حقوقه المسلوبة والثأر لدماء شهدائنا وقادتنا”.