صحيفة صدى:
2025-08-02@21:55:01 GMT

شقيقان يرميان عشيق أختهما من الدور الثامن

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

شقيقان يرميان عشيق أختهما من الدور الثامن

القاهرة

شهدت منطقة بيشتيل في مصر جريمة ارتكبها شقيقان بحق شاب بعدما ضبطوه متلبسا بارتكاب الرذيلة مع أختهما.

وفوجئ الأهالي في هذه المنطقة أثناء الخروج من الصلاة في مسجد بشتيل بسقوط جثة شاب من شرفة عقار ليسقط أمامهم عاريا مقيدا بالحبال.

وأبلغ الأهالي الشرطة التي وجدت أن القتيل كان شابا في الثلاثينات من عمره مصابا بعدة إصابات بينها حروق في انحاء متفرقة من الجسد وعار تماما حيث تم تجريده من ملابسه ومقيد بالحبال.

وأسفرت التحريات أن القتيل كان يرتبط بعلاقة غير شرعية بسيدة متزوجة ويتردد عليها في أوقات غياب زوجها بالعمل ليمارسا الرذيلة، وأن شقيقا السيدة علما بعلاقة اختهما الاثمة بعدما ترددت سمعتها على الالسنة وعايرهما بعض الاهالي بسلوك شقيقتهما واستقبالها رجلا غريبا في غياب زوجها ما اثار غضبهما .

وأضافت الشرطة أن الشقيقان راقبا شقة اختهما حتى شاهدا عشيقها يصعد إليها وانتظرا قليلا وصعدا خلفه وعندما دخلا لشقة اختهما فوجئا به عاريا من ملابسه في صالة الشقة فانهالا عليه بالضرب وقيداه بالحبال والقيا به من شرفة الشقة بالطابق الثامن.

وسقط الشاب على الارض وصارع الموت لعدة دقائق ثم يفارق الحياة وفر الشقيقان هاربان وبرفقتهما شخص ثالث عاونهما في الجريمة.

واعترفت الزوجة بأن زوجها كان في العمل والمجني عليه اعتاد التردد عليها لممارسة الرذيلة في وجود ابنتيها حيث تدخلهما لغرفتهما حتى ينصرف عشيقها، فيما وجهت الشرطة بالقبض على المتهمين.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الرذيلة حوادث مصر

إقرأ أيضاً:

قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة

يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.

وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.

تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.

إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.

إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.

ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.

ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • العثور على جثة عم الفنانة المصرية أنغام متحللة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال على غزة إلى 60430 شهيدا و148722 جريحا
  • قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
  • العثور على جثمان عم أنغام بالجيزة.. والتحريات تنفي وجود شبهة جنائية
  • جثته متحللة.. العثور على جثمان عم المطربة أنغام داخل منزله بالجيزة
  • يوسف الشريف يعود إلى دراما رمضان بعد غياب 5 سنوات
  • الفنان خالد سليم لـ الأسبوع: جمهوري السكندري استثنائي وسعيد بالعودة بعد غياب عامين
  • غياب الاستراتيجية الدفاعية رسالة صامتة في خطاب عون
  • سكان تعز يواجهون العطش بمياه ملوثة وسط غياب الرقابة
  • أولى جلسات محاكمة خادمة سرقت مشغولات ذهبية من شقة بقصر النيل