- وسط تضارب الأنباء ما بين الإعلام الكتالوني والفرنسي … ما هو مصير ديمبيلي؟!
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وسط تضارب الأنباء ما بين الإعلام الكتالوني والفرنسي … ما هو مصير ديمبيلي؟!، حالة كبيرة من الجدل باتت تسيطر على المشهد فيما يتعلق بمستقبل النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي في فترة الانتقالات الصيفية .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وسط تضارب الأنباء ما بين الإعلام الكتالوني والفرنسي … ما هو مصير ديمبيلي؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حالة كبيرة من الجدل باتت تسيطر على المشهد فيما يتعلق بمستقبل النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
الأمور كانت هادئة إلى أن خرجت أنباء من فرنسا تؤكد رغبة باريس سان جيرمان في التعاقد مع ديمبيلي هذا الصيف، ولا يقتصر الأمر على ذلك فحسب بل أكدت وسائل الإعلام بأن الاتفاق تم بالفعل ما بين النادي واللاعب.
رد الإعلام الكتالوني لم يتأخر كثيرًا، وجاءت تأكيدات من صحف “سبورت” و”موندو ديبورتيفو” بأن عثمان لا يفكر مطلقًا في الرحيل عن البارسا وهدفه هو مواصلة رحلته مع البلوغرانا وتحقيق المزيد من النجاحات في السنوات القادمة.
وسط هذا التضارب الكبير في الأنباء ما بين هنا وهناك، يمكن تأكيد شيء واحد فقط كما قال الصحفي فابريزيو رومانو، وهو أن الأمر برمته يعتمد على اللاعب وحده، فإن أراد ديمبيلي الرحيل عن برشلونة، سيفعل ذلك ويمكن لباريس أن يدفع قيمة الشرط الجزائي في عقده اليوم قبل غدًا، وإن كانت رغبته هي الاستمرار، فبإمكانه فعل ذلك أيضًا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وسط تضارب الأنباء ما بين الإعلام الكتالوني والفرنسي … ما هو مصير ديمبيلي؟! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تنفي اعتزام وكالاتها مغادرة السودان .. المنظمة الدولية قالت إنها باقية لأداء مهامها الإنسانية حسب وكالة الأنباء السودانية..
الأناضول/ نفت الأمم المتحدة، الأربعاء، صحة أنباء عن اعتزامها مغادرة السودان، مؤكدة أن وكالاتها ستواصل أداء مهامها الإنسانية في البلد الذي يشهد حربا، جاء ذلك خلال لقاء القائم بأعمال الممثل المقيم للأمم المتحدة بالسودان شيلدون يت مع وكيل وزارة الخارجية السودانية إسماعيل إدريس، بمدينة بورتسودان (شرق)، وفق وكالة الأنباء السودانية.
الوكالة ذكرت أن شيلدون يت أبلغ الخارجية السودانية بأن "الأمم المتحدة باقية في البلاد، ومنظماتها المختلفة ستؤدي مهامها ولن تغادر البلاد، خلافا لما أوردته بعض المواقع الاخبارية".
وكانت وسائل إعلام إقليمية تحدثت عن تعليق رحلات الخدمة الجوية الإنسانية التابعة للأمم المتحدة من وإلى بورتسودان مؤقتا، إثر هجمات تعرضت لها المدينة بطائرات مسيّرة.
لكن شيلدون يت قال خلال اللقاء إن "هذه المنظمات جاءت لخدمة المدنيين ولن تتخلى عنهم، وهم في حاجة إلى خدماتها".
فيما قدّم إدريس شرحا للمسؤول الأممي حول "العدوان على البلاد، وآخرها الهجمات على بعض المواقع الحيوية بمدينة بورتسودان"، وفق الوكالة.
وأضاف إدريس أن "الوضع تحت السيطرة ومطار بورتسودان عاود نشاطه".
وفي وقت سابق الأربعاء، أفاد شهود عيان بتعرض بورتسودان لهجوم جديد بطائرات مسيرة، لليوم الرابع على التوالي.
وقال الشهود للأناضول إنهم سمعوا دوي انفجارات في وقت مبكر من الصباح تجاه قاعدة فلامنجو البحرية في بورتسودان.
ويأتي الهجوم غداة اتهام السلطات السودانية "قوات الدعم السريع" باستهداف مستودعات الوقود في الميناء الجنوبي ومطار بورتسودان ومحطة كهرباء، دون تعقيب من الأخيرة.
والثلاثاء، اندلعت حرائق في مستودع وقود بمطار بورتسودان ومحيط الميناء الجنوبي، إثر سماع دوي انفجارات قوية، وفق مراسل الأناضول.
ومنذ فترة، تتهم السلطات السودانية قوات "الدعم السريع" بشن هجمات بطائرات مسيّرة على منشآت مدنية، بينها محطات كهرباء وبنية تحتية بمدن البلاد الشمالية، مثل مروي ودنقلا والدبة وعطبرة، دون تعليق من الأخيرة.
ويخوض الجيش السوداني و"الدعم السريع" منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.