طريقة عمل كريم النشا والفازلين لتبيض البشرة والجسم 10 درجات من اول استعمال اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
البشرة المتألقة الصافية هي حلم كل فتاة تسعى لمعرفة أفضل خلطات ومنتجات العناية بالبشرة وكيفية تبييضها لذا تعد وصفة الفازلين مع النشا هي من أفضل الوصفات التي تعمل على تبييض خلايا البشرة ومكافحة التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة، فالنشا مع الفازلين يمكن أن يكونان خلطة طبيعية تعالج بشرتك المتصبغة، ومن خلال التقرير يمكنك التعرف على مكونات عمل الماسك وكيفية تحضيره في المنزل بخطوات سهلة وتطبيقه على الوجه لإزالة التجاعيد وحماية الجلد من ظهورها المبكر.
يمكنك أن تستخدمي ماسك طبيعي فعال مكون من النشا مع الفازلين وبقية المكونات المميزة التي تحارب شيخوخة البشرة وتزيد من بيضها مع استمرارية الاستخدام، فمن المعروف أن الفازلين واحد من أفضل منتجات لترطيب والعناية بالجلد من الجفاف ومن الممكن أن يستخدم مع النشا للتخلص من العلامات والخطوط الرفيعة الموجودة على البشرة، ونوضح عبر الآتي المكونات المستخدمة لتحضير الماسك.
مكونات مسك النشا والفازلين.
2 ملعقة من النشا. ملعقة كبيرة من الفازلين. ملعقة من زيت اللوز. ملعقة من جل الصبار. قطرات عصير ليمون. طريقة تحضير كريم النشا والفازلينتحضير الماسك يمكن أن يتم كما يلي:
الخطوة الأولى تكون بوضع النشا مع الفازلين في وعاء يكون عميق مع التقليب المتكرر حتى يمتزج المكونين معا. إضافة زيت اللوز ثم تحريك الخليط وإضافة جل الصبار وتخفيف قوامه بعصير الليمون لكي يكون من السهل مزجه مع بقية المكونات. بعد إضافة كل مكونات وصفة تتكون خلطة طبيعية تطبق على الوجه عدة مرات في الشهر وتساعد على تبييض الوجه وتخليصه من العديد من المشكلات التي من أبرزها زيادة نضارة الجلد وحماية البشرة من التجاعيد. يطبق ماسك النشا والفازلين 15 دقيقة. غسل الوجه بعد التطبيق بالماء الفاتر والصابون المرطب. فوائد النشا والفازلينمن الفوائد التي يحققها الماسك للبشرة ما يلي:
تبيض الجلد وترطيبه. الحفاظ على البشرة ناعمة ونضرة. تخليص الوجه من ظهور التجاعيد حول الفم والعينين. يعمل الماسك على تجديد حيوية خلايا البشرة.يمكن عمل مساج للبشرة بالخليط لتعزيز مرور الدورة الدموية مما يساعد في زيادة النضارة.
كيف أقدم اعتراض الضمان الاجتماعي المطور في حالة عدم الأهلية؟ الموارد البشرية تُجيب185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للنحل..أعظم الملقحات التي تطعم العالم
يُبرز اليوم العالمي للنحل الذي يأتي هذا العام تحت شعار "النحل مُلهم من الطبيعة ليغذينا جميعا"، الأدوار الحاسمة التي يلعبها النحل في السلسلة الغذائية للبشرية، وصحة النظم البيئية لكوكب الأرض، بما يشير إلى أن فقدان النحل سيجعل العام يخسر أكثر بكثير من مجرد العسل.
ويواجه النحل وغيره من المُلقّحات تهديدات متزايدة بسبب فقدان موائلها، والممارسات الزراعية غير المستدامة، وتغير المناخ والتلوث. ويُعرّض تناقص أعدادها إنتاج المحاصيل العالمي للخطر، ويزيد من تكاليفها، ويُفاقم بالتالي انعدام الأمن الغذائي العالمي.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4تراجع أعداد النحل والملقّحات تهدد مصادر الغذاءlist 2 of 4ماذا يحدث للبيئة والبشر إذا اختفى النحل؟list 3 of 4أعجوبة النحلة الطنانةlist 4 of 4دراسة: جزيئات البلاستيك لها أثر مدمر على النحل والملقّحاتend of listوحسب منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) هناك أكثر من 200 ألف نوع من الحيوانات تصنف ضمن المُلقّحات غالبيتها العظمى برية، بما في ذلك الفراشات والطيور والخفافيش وأكثر من 20 ألف نوع من النحل، الذي يعتبر "أعظم الملقحات".
ويعدّ التلقيح أساسيا لأنظمة الأغذية الزراعية، إذ يدعم إنتاج أكثر من 75% من محاصيل العالم، بما في ذلك الفواكه والخضراوات والمكسرات والبذور. بالإضافة إلى زيادة غلة المحاصيل.
كما تُحسّن الملقّحات جودة الغذاء وتنوعه، وتُعزز حماية الملقحات التنوع البيولوجي وخدمات النظم البيئية الحيوية، مثل خصوبة التربة، ومكافحة الآفات، وتنظيم الهواء والماء.
حسب بيانات برنامج الأمم المتحدة للبيئة، يتم الحصول على 90% من إنتاج الغذاء العالمي من 100 نوع نباتي، ويحتاج 70 نوعا منها إلى تلقيح النحل.
إعلانوأظهرت الدراسات أن الحشرات غير النحل لا تُمثل سوى 38% من تلقيح المحاصيل، مقابل أقل من 5% من تلقيح المحاصيل بالنسبة للفراشات، ويسهم تلقيح الطيور بأقل من 5% من الأنواع المزهرة حول العالم و1% للخفافيش.
وتبلغ تكلفة التلقيح الاصطناعي أعلى بـ10% على الأقل من تكلفة خدمات تلقيح النحل، وفي النهاية لا يمكننا تكرار عمل النحل بنفس الجودة أو الكفاءة لتحقيق نفس الإيرادات.
وعلى سبيل المثال، تتراوح تكلفة تلقيح هكتار واحد من بساتين التفاح في الولايات المتحدة ما بين 5 آلاف و7 آلاف دولار ومع وجود ما يقارب 153 ألفا و375 هكتارا من بساتين التفاح في جميع أنحاء البلاد، ستصل التكلفة إلى نحو 880 مليون دولار سنويا، بالنسبة لحقول التفاح فقط.
وعموما، تمثل الملقحات الحشرية ما يقارب 35% من إجمالي الإنتاج الغذائي العالمي، ويتولى نحل العسل 90% من عبء هذا العمل.
يتعرض النحل والملقحات الأخرى فعليا لتهديد متزايد جراء الأنشطة البشرية مثل استخدام مبيدات الآفات، والتلوث البيئي الذي يشمل جزيئات البلاستيك والتلوث الكهرومغناطيسي (ذبذبات أبراج الاتصالات والهواتف المحمولة وخطوط الكهرباء)، والأنواع الغازية لموائله، والتغير المناخي. ورغم أن الصورة البارزة تشير إلى وضع كارثي يتعلق بتعداد النحل العالمي.
لكن تحليل البيانات التي وردت في نشرة منظمة الفاو تظهر أن فكرة انهيار أعداد النحل عالميا ليست دقيقة تماما، لكن مع ذلك يبقى مستقبل أعداد النحل العالمية غير مؤكد تماما.
وتشير البيانات إلى أن أعداد النحل في بعض الدول الآسيوية تشهد تزايدا مطردا، بينما تواجه في الولايات المتحدة وأميركا الشمالية بشكل عام تحديات كبيرة في العقود الأخيرة، بسبب تدمير الموائل، والتعرض للمبيدات الحشرية، وتغير المناخ، والأمراض، والطفيليات.
إعلانويعود تزايد أعداد النحل في آسيا إلى التنوع الطبيعي في القارة، والمناخ المعتدل، وتقاليد تربية النحل العريقة، وازدهار تربية النحل التجارية، وعلى سبيل المثال عززت الصين، أكبر منتج للعسل في العالم، أعداد نحل العسل لديها بشكل كبير لتلبية الطلب العالمي.
وإذا اعتمدت المناطق التي تواجه تدهورا سياسات أكثر صرامة للحفاظ على النحل وممارسات زراعية مستدامة، فقد تُسهم في استقرار أعداد النحل، بل وتعزيزها، في السنوات القادمة. في الوقت نفسه، يجب على الدول التي تشهد تزايدا في أعداد النحل أن تظلّ متيقظة للتهديدات الناشئة لحماية إنجازاتها.
ويعتمد مستقبل النحل -الذي خصص في 20 مايو/أيار سنويا كيوم عالمي له- على قدرة البشر على التكيف والابتكار وحماية موائله. فبدلا من التركيز فقط على حالات التناقص، ينبغي دراسة ومحاكاة قصص تكاثره وانتعاش موائله في مناطق مختلفة من العالم.
وتُساعد الممارسات الزراعية الصديقة للبيئة، مثل الزراعة البينية، والزراعة الحراجية، والإدارة المتكاملة للآفات، وحماية الموائل الطبيعية، وتوفير مصدر غذائي ثابت ووفير للنحل في استدامة الملقحات، مما يضمن استقرار توفر المحاصيل وتنوعها، ويُقلل من نقص الغذاء والآثار البيئية.
وتعزز الجهود المدروسة لحماية الملقحات في نهاية المطاف الحفاظ على مكونات أخرى من التنوع البيولوجي، مثل مكافحة الآفات، وخصوبة التربة، وتنظيم الهواء والماء. وإنشاء أنظمة زراعية غذائية مستدامة، يلعب النحل دورا بارزا فيها.