وائل الفشني: غناء تتر الحشاشين لم يكن في الحسبان.. وصدمت بعد اختياري لغنائه
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قال المطرب وائل الفشني، إن تتر الحشاشين لم يكن في حسبانه، وكان يتحدث إلى أحمد فتوح فأخبره أنه سيقوم بغناء تتر مسلسل الحشاشين، فشعر بصدمة وفي نفس الوقت بخوف وذلك بسبب قرب حلول شهر رمضان المبارك ولم يكن متبق من الوقت إلا أسبوع على حلول الشهر المبارك.
طاقم العمل في الحشاشين وبيت الرفاعيوأضاف الفشني، خلال حواره ببرنامج «سهرة DMC»، المذاع على فضائية DMC، وتقدمه الإعلامية جاسمين طه زكي، أنه يوجه التحية لكل طاقم العمل بمسلسلي الحشاشين وبيت الرفاعي، لافتًا إلى أن الطاقم كان دارسًا حتى للشخصية التي ستغني تتر المسلسل، والأستاذ أمين أبو حافة ملحن التتر الخاص بمسلسل الحشاشين عندما سمع التتر بعدمها قام الفشني بغنائه، قال له: «يا فشني، أنا لحمي قشعر».
وتابع: «أحب المزيكا التي يصنعها الأستاذ الملحن أيمن أبو حافة، ولما أرسل لي الكلمات الخاصة بالتتر، قلت لنفسي: «الراجل دا مذاكرني»، وكأنهم منذ سنة يحضرون لتتر الحشاشين، ويعد هذا التتر عودة ليا في الدراما بعد نجاح واحة الغروب، نفس النوع تقريبًا ولكن بشكل أجدد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الأمريكية: العالم أقرب إلى حافة الدمار النووي
الثورة نت /..
أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد، أن “العالم على وشك اندلاع صراع نووي، مع ما يترتب على ذلك من تدمير للبشرية”.
وقالت غابارد عبر قناتها على موقع “يوتيوب”، وفق ما نقلته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء،: “نحن اليوم أقرب إلى حافة الفناء النووي من أي وقت مضى، والنخب السياسية ومحبو الحروب يؤججون الخوف والتوترات بين القوى النووية بتهور”.
ووفقًا لغابارد، فإن هذا الوضع أصبح ممكنًا لأن النخب في العالم تعتقد أنها على عكس الناس العاديين، لديها القدرة على الوصول إلى الملاجئ النووية لأنفسها ولأسرها.
وأضافت: “لهذا السبب يتعين علينا، نحن الشعوب أن نتحدث ونطالب بوضع حد لهذا الجنون”.
وفي أبريل الماضي، قال جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، في مقابلة مع برنامج تشارلي كيرك، على شبكة الإنترنت، إن “كييف لن تفوز في الصراع إذا استمر العمل العسكري في السنوات المقبلة، لكن سيناريو التصعيد النووي ممكن”.
وبحسب قوله، إذا لم تتوقف الأعمال العسكرية، فإن ذلك “قد يؤدي إلى تصعيد، إلى حرب نووية”.