فيضانات كازاخستان تتسبب بنفوق أكثر من 8 آلاف رأس من المواشي
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تعهدت الحكومة الكازاخية بتقديم تعويضات للمزارعين المتضررين من هذه الفيضانات، التي قضت على جزء من الثروة الحيوانية في البلاد.
ضربت فيضانات واسعة مناطق متفرقة في كازاخستان، مما أدى إلى خسائر فادحة في الثروة الحيوانية، حيث أعلنت السلطات الكازاخية، الخميس، عن نفوق أكثر من 8 آلاف رأس من الماشية جراء هذه الفيضانات.
ووفقًا لوزارة الزراعة الكازاخية، فقد غرقت 8100 رأس من الماشية، شملت 6 آلاف رأس من الأغنام والماعز، و 1500 بقرة، و 514 حصانًا، في مختلف أنحاء البلاد.
وتعتبر منطقة أويلسكي من أكثر المناطق تضرراً جراء هذه الفيضانات، حيث غمرت المياه 340 منزلًا، بالإضافة إلى نفوق أعداد كبيرة من الماشية.
خلال زيارة إلى كازاخستان.. الرئيس الفرنسي يدعو لتعزيز الشراكة بين باريس وأستانامقتل 13 شخصاً في حريق بفندق في ألماتي كبرى مدن كازاخستانشاهد: 46 قتيلاً في أسوأ حادث منجم في تاريخ كازاخستانوتعهدت الحكومة الكازاخية بتقديم تعويضات للمزارعين المتضررين من هذه الفيضانات.
وحتى الآن، لا تزال آلاف المنازل مغمورة بالمياه في كازاخستان، قد يصل عددها إلى 3500 بيت بينما تم نقل أكثر من 7000 شخص إلى مراكز إيواء مؤقتة في مختلف أنحاء البلاد، وذلك حسب وزارة الطوارئ الكازاخية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إيرباص تدفع غرامة بقيمة 15.9 مليون يورو لتجنب ملاحقات في قضايا فساد في ليبيا وكازاخستان إعادة انتخاب قاسم جومارت توكاييف رئيسا لكازاخستان شاهد: صاروخ "سايوز" روسي ينطلق حاملاً ثلاثة رواد إلى محطة الفضاء الدولية فيضانات - سيول كازاخستان إجلاءالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الشرق الأوسط حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الشرق الأوسط فيضانات سيول كازاخستان إجلاء إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا المساعدات الإنسانية ـ إغاثة مجاعة الشرق الأوسط داعش توقيف الإرهاب غواتيمالا السياسة الأوروبية هذه الفیضانات یعرض الآن Next رأس من
إقرأ أيضاً:
موجة حر تتسبب في تبخر 30 مليون متر مكعب من مياه السدود بالمغرب
شهدت المملكة خلال الأسبوع المنصرم موجة حر استثنائية تسببت في انخفاض ملموس في منسوب مياه السدود، حيث قُدر حجم المياه المتبخرة بحوالي 30 مليون متر مكعب، في ظرف وجيز، وفقًا لمصادر مطلعة في قطاع الماء.
ويشكل هذا التراجع تحديًا حقيقيًا أمام الجهود المبذولة لضمان الأمن المائي في ظل التغيرات المناخية، خاصة في ظل توالي فترات الجفاف وارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق.
وللحد من ضياع المياه نتيجة التبخر، تتجه الأنظار إلى اعتماد حلول مبتكرة أثبتت فعاليتها على المستوى الدولي. ومن بين هذه الحلول التقنية، تبرز تقنية “الأغشية أحادية الجزيء”، وهي طبقة جد رقيقة من المركبات العضوية الكارهة للماء، تُوضع على سطح خزانات المياه لتقليل التبادل مع الهواء وبالتالي التخفيف من التبخر.
كما تشمل المقترحات الأغطية العائمة المعيارية التي تغطي جزءاً من المسطحات المائية وتحد من تعرضها لأشعة الشمس، إلى جانب الألواح الشمسية العائمة التي تقدم حلاً مزدوجاً عبر تقليص نسبة التبخر وإنتاج الطاقة النظيفة في آن واحد.