طارق الشناوي:أمينة خليل حققت قفزة نوعية فى شقو..ويسرا شاركت بقانون السينما الحالي l خاص
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أشاد الناقد الكبير طارق الشناوي بدور الفنانة أمنية خليل ضمن أحداث فيلم “ شقو ” ، والذى يعرض ضمن موسم عيد الفطر المبارك .
وقال الناقد الكبير طارق الشناوي فى تصريحات خاصة لـ صدي البلد : أكثر الفنانات اللاتي حققن نجاحا كبيرا فى فيلم شقو ، هي أمينة خليل ، وأري أنها حققت انتصارا فنيا كبيرا بالنسبة لها فى هذا العمل .
واستكمل طارق الشناوي حديثه قائلاً : أمينة خليل فى هذا العمل حققت قفزة نوعية من خلال الدور الذى قدمته .
وأضاف طارق الشناوي : يحسب للفنانة يسرا أنها لم ترهن مشاركتها فى العمل بدور مساحته كبيرة ، فقد قررت أن تشارك بقانون السينما الحالي ، وقدمت الدور بشكل جيد .
فيلم «شقو» من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني في سادس تعاون بينهما بعد أن قدما معا مسلسل «عشم إبليس» ضمن موسم دراما رمضان 2017 وفيلم «كدبة كل يوم» ومسلسل «المواطن اكس» ومسلسل «طرف تالت» وفيلم «هيبتا».
ويشاركهما البطولة يسرا وأمينة خليل ومحمد ممدوح ووليد فواز وعباس أبو الحسن ومحمد جمعة من تأليف وسام صبري و انتاج احمد السبكي وإخراج كريم السبكي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شقو إيرادات أفلام العيد إيرادات أفلام دينا الشربيني طارق الشناوى عيد الفطر المبارك موسم عيد الفطر وسام صبري امينة خليل يسرا طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
حفظ الأوراح أمانة.. عالم أزهري: الالتزام بقانون المرور واجب شرعي
قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه المساعد بجامعة الأزهر، إن من المقاصد الكبرى في الشريعة الإسلامية حفظ النفس، مؤكدًا أن الحفاظ على أرواح الناس ليس مجرد واجب اجتماعي، بل هو أمر شرعي ثابت بالأدلة القطعية من القرآن والسنة، وهو ما يحتم على كل إنسان أن يلتزم بكل وسيلة تحقّق هذا المقصد، ومن أبرزها الالتزام بقواعد المرور.
الالتزام بقانون المرور واجب شرعيوأضاف الدكتور تمام، في تصريح له، أن الالتزام بقانون المرور واجب شرعي، لأن تركه يؤدي إلى إهلاك النفس والآخرين، وهو ما حرمه الله بقوله: "ولا تُلقوا بأيديكم إلى التهلكة"، وبيّن أن وسائل الحفاظ على النفس تأخذ حكم الغايات، مستشهدًا بالقاعدة الفقهية: "للوسائل أحكام المقاصد".
هل يجوز إخراج الزكاة للمدين المسرف إذا عجز عن سداد دينه؟.. الإفتاء تجيب
هل يجوز إلقاء بقايا الطعام في القمامة؟.. الإفتاء تجيب
وأوضح أن التصرفات الطائشة على الطرق، مثل الاستعراض بالدراجات النارية أو القيادة المتهورة، لا تُعد حرية شخصية، بل تمثل تهديدًا مباشرًا لحياة الناس، ومن رآها فعليه أن يتدخل بما يقدر عليه من وسائل، مثل الاتصال بالنجدة أو توثيق المخالفة وإبلاغ الجهات المختصة.
وشدد الدكتور هاني تمام، على أن الشريعة تقرر مبدأ "يُرتكب الضرر الخاص لدفع الضرر العام"، كما في حالات تدخل رجال الإطفاء أو الجنود الذين يضحون بأنفسهم لحماية الآخرين، مؤكدًا أن كل من يسهم في منع ضرر عن الناس – حتى بالوسائل البسيطة – ينال الأجر والثواب، لأنه شارك في حفظ أرواح معصومة.
الطرق أمانة والأرواح أمانةوتابع: "إن الطرق أمانة، والأرواح التي تسير عليها أمانة، ولا يجوز شرعًا التهاون في ما يؤدي إلى الإضرار بها، فالالتزام بقوانين المرور ليس مجرد احترام للنظام، بل هو عبادة يؤجر عليها العبد، ويأثم إن تركها وأهملها".