أسوشييتد برس نقلا عن مصدر عسكري: إيران تقف خلف عملية الاستيلاء على سفينة في مضيق هرمز
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أفادت أسوشييتد برس، نقلا عن مصدر عسكري، بأن إيران تقف خلف عملية الاستيلاء على سفينة في مضيق هرمز.
وقصف الطيران الإسرائيلي، مقر القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أدى إلى مقتل دبلوماسيين ومستشارين عسكريين إيرانيين.
وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني، مقتل عميدين في صفوفه و5 من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان
وأفادت مصادر إيرانية، بأن القصف على القنصلية في دمشق، أسفر عن مقتل الجنرال في "الحرس الثـوري الإيراني" محمد رضا زاهدي الذي يشغل منصب القائد الأعلى لفيلق القدس في سوريا ولبنان.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مقتل ديالا الوادي في دمشق.. كشف تفاصيل الجريمة والمنفذ
أعلنت وزارة الداخلية السورية، الإثنين، إلقاء القبض على المتورطين في الجريمة التي أودت بحياة الفنانة ديالا الوادي في شقتها بدمشق.
وقا قائد الأمن الداخلي في محافظة دمشق، العميد أسامة محمد خير عاتكة: "تمكّن فرع المباحث الجنائية، وفي أقل من 24 ساعة، من كشف ملابسات جريمة قتل وقعت في حي المالكي بالعاصمة دمشق، وذلك عقب تلقي بلاغ بالعثور على جثة المدعوة ديالا صلحي الوادي داخل منزلها".
وتابع: "وفور ورود البلاغ، تحركت الدوريات والفرق المختصة إلى موقع الحادث، حيث باشرت بجمع الأدلة ومراجعة كاميرات المراقبة ومقاطعة المعلومات، حيث بيّنت التحقيقات الأولية أن المغدورة كانت تستعين بعاملة لأعمال التنظيف، والتي اعترفت لاحقا بتنسيقها مع شخص آخر لقتل الضحية بدافع السرقة".
وأكمل: "تم توقيف المتورطين في الجريمة، فيما لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الجريمة كاملة تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء المختص لاستكمال الإجراءات القانونية".
ووفق المعلومات الأولية كان قد أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد طارد الجاني الضحية حتى مدخل منزلها، قبل أن يقتحم المكان وينفّذ جريمته، مستوليًا على مبالغ مالية ومصاغ ذهبي، ثم لاذ بالفرار إلى جهة مجهولة.
وديالا الوادي هي ابنة المايسترو والموسيقي الأكاديمي العراقي صلحي الوادي، مؤسس المعهد العالي للموسيقا والدراما في دمشق ومدير المعهد الموسيقي العربي الذي أصبح يحمل اسمه لاحقا.
من جانبها، نعت نقابة الفنانيين السوريين ديالا في منشور على "فيسبوك" قائلة: "تعازينا القلبية بوفاة الفنانة ديالا صلحي الوادي إثر سطو مسلح في منزلها إنا لله و إنا إليه راجعون".