إعادة فتح المجال الجوي الإسرائيلي بعد الهجمات الإيرانية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الإسرائيلية إعادة فتح مجالها الجوي بعد إغلاقه لأكثر من سبع ساعات إثر هجوم إيراني واسع.
استأنف مطار تل أبيب عملياته بعد إغلاقه بسبب الهجوم الإيراني.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إسقاطه لـ 99% من الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية، مشيرًا إلى أن إيران أطلقت أكثر من 300 تهديد من أنواع مختلفة.
أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إيران فشلت في تدمير قاعدة عسكرية في النقب.
كشف المتحدث عن إطلاق صواريخ من العراق واليمن باتجاه إسرائيل، لكنها لم تصل إلى الأجواء الإسرائيلية.
شدد المتحدث على استمرار حالة التأهب وأن الرد على الهجوم الإيراني سيكون حتميًا.
من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت إن المواجهة مع إيران لم تنته بعد، مؤكدًا أن الاحتلال تصدى للموجة الكبيرة الأولى من الهجمات الجوية الإيرانية والمواجهة.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن جالانت قوله إن "العالم كله رأى من هي إيران ومستعدون لأي سيناريو".
من جانبه، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن بلاده لا تسعى لصراع مع إيران، لكنه شدد على أن الولايات المتحدة "لن تتردد في التحرك لحماية قواتنا ودعم الدفاع عن إسرائيل".
وقال مسؤولون أمريكيون لشبكة "سي إن إن"، إن أوستن طلب من جالانت، إبلاغ القيادة الأمريكية بأي رد إسرائيلي محتمل على الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل.
وتحدث أوستن وجالانت هاتفيًا بعد ساعات من الهجوم الإيراني بمسيرات وصواريخ، ردًا على القصف الإسرائيلي الذي استهدف سفارة طهران في دمشق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلطات الإسرائيلية مجالها الجوي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر الجيش بالاستعداد لتدمير أنفاق حماس بإشراف أمريكي ودولي
القدس (CNN)-- قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، إنه أصدر تعليماته للجيش بالاستعداد لتدمير البنية التحتية لحركة "حماس" في غزة تحت إشراف أمريكي ودولي.
وأضاف كاتس في بيان أن جهود الجيش الإسرائيلي ستستهدف أنفاق حماس "من خلال الآلية الدولية" التي سيتم إنشاؤها "تحت قيادة وإشراف الولايات المتحدة".
وقال كاتس: "لقد أصدرت تعليماتي للجيش الإسرائيلي بالاستعداد لتنفيذ المهمة".
ولكن لا يوجد جدول زمني لتدمير البنية التحتية لحماس، كما أنه ليس من غير الواضح كم من الوقت سيستغرق إنشاء الآلية الدولية بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.
ويُعد إنشاء قوة أمنية دولية جزءا من المرحلة الثانية من خطة إدارة دونالد ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة بشأن غزة، والتي تفتقر إلى التفاصيل الأساسية لتنفيذها.
ومن المعروف أن حركة "حماس" قامت ببناء شبكة معقدة من الأنفاق تحت غزة، وكانت هذه البنية التحتية محورا للهجوم الإسرائيلي على القطاع.