تردد قنوات الأطفال كوكي وميكي للاطفال الجديد 2024
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تردد قناة كوكي تي في يعد من أهم الترددات التي يرغب بمعرفتها العديد من الآباء والأمهات، حيث أن هذه القناة من أهم القنوات التعليمية الموجهة للأطفال والتي تهدف إلى تقديم محتوى ترفيهي وتعليمي للصغار بهدف مساعدتهم على اكتساب المعرفة والمهارات الضرورية للمستقبل، كما تعرض القناة العديد من الأفلام الكرتونية والرسوم المتحركة والأغاني التي تهم الأطفال، لهذا سنعرض لكم خلال مقالنا تردد القناة على القمر الصناعي نايل سات لتستمتعوا بمشاهدة أفضل برامج القناة.
تتمتع قناة كوكي تي في بشعبية كبيرة بين المشاهدين في الدول العربية المختلفة، حيث تقدم برامج تعليمية متنوعة للأطفال باللغتين العربية والإنجليزية، كما تحرص القناة على تعليم الأطفال القواعد الأساسية في كلا اللغتين، ويمكن تنزيل القناة بكل سهولة على جهاز التلفزيون من خلال التردد الآتي:
التردد: 11602.
القمر الصناعي: نايل سات.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ¾.
الجودة: HD.
كيفية ضبط تردد قناة كوكي
بعد الحصول على تردد قناة كوكي تي في على النايل سات، يمكن تحميلها على جهاز الرسيفر عن طريق القيام بالخطوات التالية:
قم بالضغط على زر Menu في جهاز الريموت للدخول إلى القائمة الرئيسية.
انقر فوق زر موافق.
اضغط على كلمة خيارات.
حدد خيار التثبيت اليدوي.
أدخل تردد القناة وباقي البيانات المذكورة سابقًا.
ثم اضغط على كلمة بحث.
انتظر حتى يتم تحميل القناة ثم اضغط فوق كلمة حفظ.
محتوى قناة كوكي تي في
تقدم قناة كوكي للأطفال مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية المميزة التي تهدف إلى تعليم الأطفال السلوكيات الحسنة، ومن بينها:
برنامج قل ودل.
برنامج كوكي وملوكي.
برنامج حواديت دودي.
برنامج ملوكي في المطبخ.
برنامج حول العالم.
مسابقة “كوكي كيدز للمواهب” والتي تهدف إلى مساعدة الأطفال في تنمية مهاراتهم وتشجيعهم على المشاركة فيها.
تقدم القناة أغاني وفيديوهات تعليمية تساعد الأطفال في التعرف على الفواكه والخضروات ومعرفة أسمائها وأشكالها وألوانها.
تقديم أغاني وأناشيد جميلة تساعد الأطفال في تعلم الحروف العربية والإنجليزية.
مميزات قناة كوكي تي في
تتميز قناة كوكي بعرض برامج تعليمية وترفيهية تجلب السعادة والبهجة للأطفال، وتحتوي هذه القناة على العديد من المميزات، ومنها:
تقدم القناة محتوى مناسب للأطفال من الفئة العمرية ثلاث سنوات حتى عشر سنوات.
تحرص القناة على حذف أي مشاهد تحتوي على عنف أسري أو تنمر، وتمنع استخدام أي ألفاظ بذيئة غير مناسبة للأطفال.
تعرض القناة العديد من البرامج النافعة التي تساعد الأطفال على تعلم مهارات مختلفة مثل الكتابة والرسم والقراءة والألوان ومعرفة أسماء الحيوانات والنباتات وغيرها من المهارات العامة.
تعمل قناة كوكي على دعم الأطفال في اكتشاف مواهبهم واهتماماتهم مثل الغناء والرسم والرياضة.
تبث القناة محتواها بأعلى جودة ممكنة.
يتم عرض برامج القناة على مدار اليوم دون انقطاع أو تشفير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوكي ميكي قناة كوكي تردد قناة كوكي القناة على الأطفال فی العدید من
إقرأ أيضاً:
إعلام صديق للطفولة يدعو إلى مراعاة المبادئ المهنية في تناول قضايا الطفل
أوصى البرنامج التدريبي "إعلام صديق للطفولة" الذي اختتمت أعماله اليوم برعاية السيدة معاني بنت عبدالله البوسعيدية المديرة العامة للتنمية الأسرية بتطوير الرسالة الإعلامية الموجهة للطفل بالالتزام بالمبادئ المهنية في تناول قضاياه وتفعيل التشريعات الوطنية المرتبطة بالطفولة لضمان التوازن بين الاستفادة من الفرص الرقمية وحماية الأطفال والعمل على تطوير المحتوى الإعلامي والرقمي الموجّه للأطفال.
وقالت نورة بنت حمد الصبحية، مديرة دائرة شؤون الطفل بوزارة التنمية الاجتماعية: إن تقييم واقع المحتوى الإعلامي الموجه للطفل أبرزت الحاجة الملحة إلى مقترحات عملية لتعزيز بيئة إعلامية أكثر أمانًا وفعالية في دعم نمو الأطفال.
وأوضحت أن الحوارات والنقاشات التي شهدها البرنامج عكست التزاما مهنيًا بتطوير محتوى مسؤول يدعم النمو المعرفي والعاطفي والاجتماعي للأطفال.
وأشارت الصبحية إلى أبرز مخرجات ومقترحات البرنامج التي تتمثل في مراعاة المبادئ المهنية لضمان إعلام صديق للطفولة في تناول قضايا حقوق الطفل واستخدام المصطلحات الصحيحة وفقًا للدليل المعتمد، وتفعيل التشريعات الوطنية ذات الصلة بالطفولة؛ لتحقيق التوزان بين الاستفادة من الفرص الرقمية وحماية الإطفال، والتأكيد على الدور المحوري لوسائل الإعلام في مساندة حقوق الطفل، بالتكامل مع جهود مؤسسات التنشئة، في مقدمتها الأسرة، وتطوير التناول الإعلامي لقضايا حقوق الطفل وتوفير محتوى رقمي مناسب للأطفال، بما يضمن مواكبة التطورات المتسارعة التي يشهدها الإعلام الرقمي، وتعزيز التربية الإعلامية الرقمية للأطفال والأسر لتمكينهم من التعامل الواعي والمسؤول مع المحتوى الإعلامي.
موضحة أهمية إقامة حلقات عمل مخصصة للإعلاميين والمؤثرين الرقميين؛ لرفع مستوى الوعي لديهم حول قضايا حقوق الطفل وأسس عرضها في كل من الإعلام التقليدي والرقمي، ومواصلة دعم وتفعيل مشاركة الأطفال في إعداد وتقديم البرامج الإعلامية الموجهة لهم، والدعوة إلى التشبيك بين الإعلاميين لدعم قضايا حقوق الطفل، وبما يسهم في تبادل المعلومات والخبرات.
كما بينت الصبحية أهمية التعامل المهني مع قضايا الأطفال مثل الحالات الصحية والاقتصادية والإساءة مع تنوع وسائل الاعلام المرئي والمسموع والمقروء الرسمي وغير الرسمي وتزايد عدد المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي والحاجة إلى تقنين آلية التعامل مع الثورة المعلوماتية بنهج صحيح وصياغة رسائل موجهة لصناع القرار والأسر والأطفال أنفسهم بما يحميهم في ظل هذا التنوع الكبير للمنصات الرقمية وغيره.
من جانبه قال الدكتور عادل عبدالغفار أستاذ الاعلام بجامعة القاهرة وخبير إعلام الطفل: إن الاعلام الصديق للطفولة هو الإعلام المساند والمناصر لحقوق الطفل على المستوى العربي وفق اتفاقية حقوق الطفل للأمم المتحدة، مشيرا إلى أهمية توعية الأطفال وأسرهم حول الإدمان الإلكتروني وتعاون المؤسسات الإعلامية مع الجهات الرسمية من خلال حملات إعلامية تعمل من خلال تخطيط مكثف تستهدف الاستخدام الامن للأنترنت وتوجيه الأطفال نحو التوازن بين حياته الطبيعية وحياته الرقمية وتنظيم وقت استخدام الانترنت لصالح أنشطة جماعية وبدنية وصحية.
وأشارت أمل بنت علي المسعودية، رئيسة قسم المنصات الإلكترونية بالمديرية العامة للإعلام الإلكتروني وممثلة وزارة الإعلام في لجنة متابعة تنفيذ اتفاقية حقوق الطفل إلى جهود وزارة الاعلام في توفير محتوى آمن للأطفال والناشئة يلبي تطلعاتهم وتدشين واجهة الطفل في منصة "عين" لتقديم محتوى هادف لحمايتهم من الأفكار الضارة المنتشرة حاليا في مواقع التواصل الاجتماعي وتعزيز الهوية العمانية وترسيخ قيم المواطنة والسمت العماني، كما تسعى الوزارة من خلال البرامج التي تقدمها تثقيف الأطفال بالتعاون مع عدد من صناع المحتوى في تقديم رسالة إعلامية هادفة في الفضاء الرقمي.
وأضافت: عملت الوزارة بالمساهمة في صياغة وعي ومعارف الأطفال والناشئة من خلال جهود مركز التدريب الإعلامي لصقل مهارات وتنمية معارف الإعلامين وتمكينهم طرح قضايا الأطفال وتناولها بشفافية، وصناعة رسائل إعلامية موجه للطفل، إذ لم تقتصر دور الوزارة على تدريب الإعلاميين فقط، بل امتد ليشمل تمكين الأطفال أنفسهم، باعتبارهم شركاء أساسيين في صناعة الرسالة الإعلامية المستقبلية، فقد ضمت الوزارة دورات تدريبية في الخطابة وفن الإلقاء وكتابة القصص الهادفة وغيرها من الدورات التدريبية؛ لإتاحة الفرصة للطفل للتعبير عن ذاته، وصقل موهبته، وبناء شخصية واثقة قادرة على التفاعل في المجتمع.
وقد تم تنفيذ العديد من البرامج التدريبية وبلغ عدد المستفيدين منها 75 طفلا، وهي أرقام تعكس حجم الالتزام الوطني تجاه أطفالنا.
وقالت ليلى بنت خلفان الرجيبية محررة صحفية: إن البرنامج قدم رؤية ناجحة للارتقاء بإعلام الطفل في ظل تسيد الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي بكافة أنواعه، مشددة بأن الإعلاميين يتحملون مسؤولية كبيرة في توجيه الأطفال وحمايتهم من السوشال ميديا.
وأوضحت أن البرنامج قدّم معالجة جديدة لقضايا الطفل خاصة في العنف الرقمي والتربية الإعلامية، والرسالة الإعلامية اليوم لابد أن تبدأ بتعاون وتكاتف جميع الفئات حتى نحقق التغيير الذي نطمح اليوم تحقيق إعلام صديق للطفل يحميه ويعزز وعيه في الوقت ذاته.