دار الأوبرا تنظم حفلا لفرقة الموسيقى العربية للتراث الجمعة المقبل
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو محمد الموجي، المقرر إقامته الجمعة 19 أبريل على مسرح معهد الموسيقى العربية، انطلاقا من خطط الثقافة المصرية لتقديم الروائع الغنائية التراثية.
برنامج حفل كلاسيكيات تراث الطربيتضمن برنامج الحفل مختارات من كلاسيكيات أعمال الطرب العربي لكبار الملحنين يؤديها «أنغام مصطفى، رضوى سعيد، حنان الخولي، أسماء كمال، أحمد الوزيري، محيي صلاح، أحمد صبري، ياسر سليمان».
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الطرب وتقديم والقوالب الغنائية المختلفة مثل «الموشح، القصيدة، الدور، الطقطوقة، المونولوج»، ويقدمها مجموعة من أمهر الموسيقيين من حفظة التراث، وكانت أولى حفلات الفرقة على مسرح معهد الموسيقى العربية عام 2004 وحققت بعدها قاعدة جماهيرية كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الأوبرا حفلات الأوبرا معهد الموسيقى العربية دار الأوبرا المصرية الموسیقى العربیة للتراث
إقرأ أيضاً:
أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار يواجهون الجوع الحاد العام المقبل
حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، من أن أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار سيواجهون الجوع الحاد خلال العام المقبل، في ظل تصاعد العنف الذي يضطر السكان إلى الفرار من منازلهم.
وأوضح البرنامج أن نحو مليون شخص من هؤلاء سيواجهون مستويات طارئة من الجوع، ما يعني أنهم بحاجة إلى دعم عاجل ومنقذ للحياة.
وذكر البرنامج الأممي أن السكان في ميانمار يعانون بالفعل من مستويات خطيرة من الجوع، حيث تعجز الكثير من الأمهات عن توفير الغذاء الكافي لأطفالهن، بينما أصبح سوء التغذية واقعا يوميا لآلاف الصغار.
ويعاني أكثر من 400 ألف طفل صغير وأمهاتهم من سوء التغذية الحاد بسبب اعتمادهم على نظام غذائي محدود لا يحتوي على غير الأرز أو العصيدة المائية.
أسوأ أزمات الجوع في العالموقال مدير برنامج الأغذية العالمي في ميانمار مايكل دانفورد في بيان: "يتلاقى الصراع والحرمان ليجردا الناس من الوسائل الأساسية للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك لا ينتبه العالم إلى ذلك".
وأضاف أن الأزمة الحالية تُعد واحدة من أسوأ أزمات الجوع على مستوى العالم، وفي الوقت ذاته واحدة من أقل الأزمات تمويلا.
ووفقا لأحدث تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، من المتوقع أن يرتفع عدد النازحين داخليا من 3.6 ملايين إلى 4 ملايين خلال العام المقبل، مما قد يدفع ملايين الأسر التي تكافح بالفعل إلى مستويات أشد من الحرمان.
وأضاف دانفورد "نحن موجودون على الأرض ونقدم الغذاء يوميا في ظروف بالغة الصعوبة، لكننا نواجه نقصا كبيرا في التمويل. يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك. هناك حاجة إلى تمويل مستدام ودعم دبلوماسي لوقف تفاقم هذه الأزمة العام المقبل".
ويعتزم برنامج الأغذية العالمي تقديم المساعدة إلى 1.3 مليون شخص فقط خلال عام 2026، وهو رقم متواضع للغاية مقارنة بما يفوق 12 مليون شخص يواجهون احتياجات إنسانية ملحّة. وتستدعي الخطة الإنسانية ميزانية تُقدّر بنحو 125 مليون دولار أميركي لضمان تنفيذها بشكل فعّال.
إعلان