انطلاق النسخة الثانية من برنامج «الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية»
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن بنك الإمارات دبي الوطني انطلاق الدفعة الثانية من برنامج «الحاضنة الوطنية للمواهب الرقمية»، والذي يهدف إلى دعم الجيل القادم من المؤسسين العالميين من مواطني الدولة، وإتاحة الفرص أمامهم للنجاح والازدهار داخل الدولة وخارجها.
وبدعم من مركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي، ستقام النسخة الثانية من البرنامج على مدار ستة أسابيع في مبنى «إنوفيشن وان» الذي تم افتتاحه حديثاً في مركز دبي المالي العالمي.
وستضم الدفعة الجديدة 4 شركات ناشئة تعمل بمجال التكنولوجيا المالية، بقيادة مؤسسين أو شركاء مؤسسين من مواطني الدولة.
وستتاح للمشاركين فرصة الانضمام إلى البرنامج الشامل واكتساب رؤى قيمة تركز على بناء المشاريع والابتكار، والتي يقدمها خبراء من بنك الإمارات دبي الوطني وشركائه من الشركات العالمية، ومنها «فيزا» و«مايكروسوفت» و«دل تكنولوجيز».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات بنك الإمارات دبي الوطني دبي
إقرأ أيضاً:
برلماني: برنامج دولة التلاوة يعزز قوة مصر الناعمة
أشاد النائب عادل مأمون عتمان، عضو مجلس الشيوخ عن حزب الجبهة الوطنية، ببرنامج "دولة التلاوة" الذي يهدف إلى إحياء دور مصر الريادي في مجال تلاوة القرآن الكريم، وترسيخ مكانتها التاريخية كمنارة لصوت التلاوة وأصوات القرّاء الكبار.
أكد "عتمان" أن البرنامج يمثل خطوة مهمة في دعم الهوية الثقافية والدينية المصرية، ويعكس اهتمام الدولة بإبراز رموزها في مجال التلاوة، إضافة إلى رعاية المواهب الشابة وتقديمها بصورة تليق بتراث مصر في هذا المجال.
وقال عضو مجلس الشيوخ إن "دولة التلاوة" يعد نموذجًا متقدمًا لفكرة القوة الناعمة المصرية، موضحًا أن استثمار الدولة في هذا النوع من البرامج يسهم في تعزيز مكانتها الإقليمية والدولية، ويرسّخ صورة مصر كدولة تمتلك تاريخًا ثريًا في الفن القرآني وعلومه.
وأعرب النائب عادل عتمان عن تقديره للجهات القائمة على البرنامج، مشيرًا إلى أن دعم مثل هذه المبادرات يُسهم في الحفاظ على الهوية الوطنية، ويُعيد للأذهان مدرسة القرّاء العظام التي طالما تميزت بها مصر، داعيًا إلى توسيع آفاق البرنامج ليشمل التدريب، ورعاية المواهب، وتنظيم فعاليات محلية ودولية تبرز قيمة التلاوة المصرية.
واختتم النائب عادل عتمان تصريحاته بالتأكيد على حرصه الكامل على دعم هذا التوجه داخل البرلمان، والعمل على توفير كل ما يلزم لتعظيم الاستفادة منه في بناء وعي ديني مستنير قائم على الاعتدال والفهم الصحيح.