تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد قصر ثقافة الأنفوشي العرض المسرحي "أسرار سانتا كلوز"، ضمن عروض الموسم الحالي للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المقدمة في إطار برامج وزارة الثقافة.

العرض عن النص المسرحي "بيت الدمية" للكاتب النرويجي هنريك إبسن، وتدور أحداثه حول قضية الزيف الاجتماعي سواء بين الأصدقاء، الأزواج، وأفراد المجتمع بوجه عام.

يتناول العرض قصة البطلة  "نورا" التي تتعرض للخداع من أقرب الأشخاص إليها، فكل من حولها يتخفى وراء قناع من أجل الوصول إلى الهدف الذي يريده، وتتصاعد الأحداث باكتشاف "نورا" حقيقة أمر أولئك الأشخاص المخادعين، لتقرر الرحيل في حفل رأس السنة تاركة ذلك المجتمع المزيف.

"أسرار سانتا كلوز" شريحة قصر ثقافة الأنفوشي المسرحية، من إخراج مصطفى كرم، أداء إسلام سامي، آلاء وهبة، محمد نجله، محمد عصام، مريم مصطفى، أريج الخطيب، حسام حميدو، دراماتورج محمد السيد، تصميم ديكور وملابس ندى حسن، تنفيذ ديكور صفوت عادل، تنفيذ ملابس عبير عصام، كريوجراف محمد صلاح، إعداد وتنفيذ موسيقي أدهم ولي الدين، إضاءة إبراهيم الفرن، مخرج مساعد عزت مصطفى، مخرج منفذ فادي خالد.

العرض من إنتاج الإدارة العامة للمسرح التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، وقدم بحضور أعضاء لجنة التحكيم المكونة من د. محمد زعيمة، د. مصطفى التهامي، والمخرج إسلام إمام، وينفذ بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، وفرع ثقافة الإسكندرية برئاسة عزت عطوان.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة قصر ثقافة الانفوشي مسرح الانفوشي

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن

 

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".

وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".

وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".

وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.

مقالات مشابهة

  • علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • بإقبال كبير.. مسرح 23 يوليو بالمحلة يشهد انطلاق «سيمبا.. الأسد الملك»
  • مخرج مسرح "المواجهة والتجوال" يكشف أبرز الفعاليات في شرم الشيخ
  • يوم ثقافي فني للطلاب في أبوقرقاص بالمنيا
  • ثقافة أسيوط تنظم ندوتين حول اليوم العالمي لحقوق الإنسان والتنمر
  • نائب محافظ الأقصر يفتتح المعرض الفني تجربة شخصية بقصر الثقافة
  • نائب محافظ الأقصر يفتتح المعرض الفني «تجربة شخصية» بقصر الثقافة
  • مني زكي تواكب موضة القفازات في العرض الخاص لفيلم الست
  • مصطفى عسكر يكشف عن أصعب ما في مسرحية "سقوط حر".. تفاصيل