"أسرار سانتا كلوز" يكشف الزيف الاجتماعي على مسرح الأنفوشي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد قصر ثقافة الأنفوشي العرض المسرحي "أسرار سانتا كلوز"، ضمن عروض الموسم الحالي للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المقدمة في إطار برامج وزارة الثقافة.
العرض عن النص المسرحي "بيت الدمية" للكاتب النرويجي هنريك إبسن، وتدور أحداثه حول قضية الزيف الاجتماعي سواء بين الأصدقاء، الأزواج، وأفراد المجتمع بوجه عام.
يتناول العرض قصة البطلة "نورا" التي تتعرض للخداع من أقرب الأشخاص إليها، فكل من حولها يتخفى وراء قناع من أجل الوصول إلى الهدف الذي يريده، وتتصاعد الأحداث باكتشاف "نورا" حقيقة أمر أولئك الأشخاص المخادعين، لتقرر الرحيل في حفل رأس السنة تاركة ذلك المجتمع المزيف.
"أسرار سانتا كلوز" شريحة قصر ثقافة الأنفوشي المسرحية، من إخراج مصطفى كرم، أداء إسلام سامي، آلاء وهبة، محمد نجله، محمد عصام، مريم مصطفى، أريج الخطيب، حسام حميدو، دراماتورج محمد السيد، تصميم ديكور وملابس ندى حسن، تنفيذ ديكور صفوت عادل، تنفيذ ملابس عبير عصام، كريوجراف محمد صلاح، إعداد وتنفيذ موسيقي أدهم ولي الدين، إضاءة إبراهيم الفرن، مخرج مساعد عزت مصطفى، مخرج منفذ فادي خالد.
العرض من إنتاج الإدارة العامة للمسرح التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، وقدم بحضور أعضاء لجنة التحكيم المكونة من د. محمد زعيمة، د. مصطفى التهامي، والمخرج إسلام إمام، وينفذ بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، وفرع ثقافة الإسكندرية برئاسة عزت عطوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة قصر ثقافة الانفوشي مسرح الانفوشي
إقرأ أيضاً:
زيارة السفارة الأمريكية أكبر أخطائي| «زيزو» يكشف أسرار انتقاله للأهلي
كشف أحمد سيد زيزو، لاعب الأهلي الجديد، تفاصيل انضمامه إلى القلعة الحمراء بعد نهاية عقده مع الزمالك، مشيرًا إلى أن المفاوضات بدأت بشكل قانوني، دون تدخل مباشر من الأهلي، بل من خلال وكيل أعماله نادر شوقي ووالده، وسط اهتمام من أندية خليجية مثل العين والوكرة.
وأوضح زيزو، خلال تصريحات تلفزيونية، أن واقعة ذهابه إلى السفارة الأمريكية كانت من أكبر أخطائه، إذ ربطها البعض بانتقاله إلى الأهلي، رغم أنه لم يكن قد وقّع لأي نادٍ في ذلك الوقت، وكان فقط يتحسب لاحتمالية مشاركته في كأس العالم للأندية مع أحد الأندية المتفاوضة معه.
وأشار زيزو إلى أن استبعاده من مباراة ستيلينبوش في الكونفدرالية كان لحظة فاصلة، حيث شعر حينها أن علاقته بالزمالك قد انتهت، بسبب ما وصفه بـ "التجاوزات والإهانات"، مؤكدًا أنه كان لاعبًا حرًا في ذلك الوقت، ولو لم تتم المفاوضات مع الأهلي، لكان قد حضر المونديال كمشجع.