هاربة من المبعد.. درة رزوق تشبه ملكات الفراعنة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تملك النجمة درة زروق ذوق رفيع جعلها تتربع على عرش الموضة العالمية وتصبح مثال تقتدي به اغلب الفتيات والسيدات صاحبات الذوق الراقي.
درة تطل بالأزرق على خطى الفراعنة
تحرص درة على التنوع بين إطلالاتها الساحرة والجذابة وهذا ما جعلها تتصدر أهتمام واعجاب متابعيها إينما ظهرت، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، ولياقة عالية، صمم من قماش الكريب الازرق الزاهي، عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي دون تكلف وتزينت ببعض الاكسسوارات الذهبية اللافته.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة للوراء كعكه ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه مما عكس سحر ملامحها بشكل واضح.
مسلسل الاجهر
شاركت درة في العديد من المسلسلات العربية وكان أبرزها مسلسل الاجهر التي تدور احداثه حول انه
يُتهم يوسف ظلمًا بقتل والدته، وبعد هروبه تتشابك حياته مع حياة الصائغ سعداوي، الذي يساعده أن يغيير هويته ويصبح مصطفى الأجهر، لكن الأخير لا يتوقف عن البحث عن إخوته والسعي لمعرفة قاتل والدته وكشف الغموض المحيط بماضيه.
درة
درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980 المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر.
حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة.دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي.مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).
.
شاركت درة في العديد من المسلسلات العربية وكان أبرزها مسلسل الاجهر التي تدور احداثه حول انه
يُتهم يوسف ظلمًا بقتل والدته، وبعد هروبه تتشابك حياته مع حياة الصائغ سعداوي، الذي يساعده أن يغيير هويته ويصبح مصطفى الأجهر، لكن الأخير لا يتوقف عن البحث عن إخوته والسعي لمعرفة قاتل والدته وكشف الغموض المحيط بماضيه.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نائب: 30 يونيو إرادة شعبية صنعت التاريخ وأعادت للوطن هويته
قال الدكتور إيهاب وهبة رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس الشيوخ ، إن ثورة الثلاثين من يونيو لم تكن مجرد لحظة رفض سياسي لجماعة، بل لحظة فارقة خرج فيها ملايين المصريين في جميع ربوع الوطن، دفاعاً عن هويتهم الوطنية، واستعادةً لمسار الدولة، وتأكيدًا على أن إرادة الشعوب لا تُكسر، ورسّخ مبدأ أن الشرعية تبدأ من الناس وتنتهي إليهم.
وأوضح وهبة ، فى بيان له اليوم ، أن هذا اليوم المجيد من عام 2013، كان بمثابة إرادة شعبية صنعت التاريخ وأعادت للوطن هويته وتجسدت وحدة الشعب المصري بكافة أطيافه، مدعومة بقواته المسلحة وشرطته الباسلة، لإعلاء مصلحة الوطن ورفض محاولات اختطافه، فكانت الثورة بمثابة تصحيح لمسار الدولة، وانطلاقة جديدة نحو بناء الجمهورية الجديدة، التي تقوم على أسس المواطنة، والتنمية الشاملة، والاستقرار.
وأوضح وهبة، أن ما جرى في 30 يونيو لم يكن صراعًا على الحكم، بل كان صراعًا على هوية الوطن، بين مشروع دولة مدنية حديثة تستند إلى القانون والمؤسسات، ومشروع موازٍ أراد اختزال الدولة في جماعة، وتفكيك المجتمع باسم الدين، واحتكار الحقيقة باسم الثورة.
وأكد رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري ، أن السنوات التي تلت 30 يونيو أثبتت أن ما جرى لم يكن مجرد تصحيح مسار، بل إطلاق مشروع وطني واسع النطاق، أعاد بناء الدولة من جذورها، فمصر التي كانت تواجه شبح الانهيار أصبحت اليوم مركزًا إقليميًا في مشروعات الطاقة والبنية التحتية، تشهد نهضة عمرانية كبرى، وتخوض معركة تنموية شاملة في مختلف المحافظات، وتعيد صياغة علاقتها بالعالم من موقع القوة والاستقلال.
واختتم إيهاب وهبة بيانه قائلاً: إن ثورة 30 يونيو لم تكن فقط لحظة سياسية، بل كانت انطلاقة لمسيرة بناء شاملة، شهدت إطلاق مشروعات قومية عملاقة، وتعزيز دور مصر الإقليمي والدولي، وترسيخ دعائم دولة القانون والمؤسسات، مقدما تحية تقدير وإجلال لشهداء الوطن الذين قدموا أرواحهم من أجل الحفاظ على مصر وسلامة أراضيها، والتأكيد على استمرار العمل على استكمال أهداف الثورة في تحقيق الاستقرار والعدالة والتنمية.