فليكس.. نظام دفاع تركي يتصدى للمسيرات الانتحارية ويحيد الظروف الجوية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن فليكس نظام دفاع تركي يتصدى للمسيرات الانتحارية ويحيد الظروف الجوية، أعلنت شركة متكسان التركية للصناعات الدفاعية عن تطوير نظام دفاعي أطلقت عليه اسم فليكس، قادر على التصدي للمسيرات الانتحارية ولا تعوقه الظروف .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فليكس.
أعلنت شركة متكسان التركية للصناعات الدفاعية عن تطوير نظام دفاعي أطلقت عليه اسم فليكس، قادر على التصدي للمسيرات الانتحارية ولا تعوقه الظروف الجوية.
وجاء العرض الأول لنظام فليكس في فعاليات النسخة السادسة عشرة من المعرض الدولي للصناعات الدفاعية، الذي جرى تنظيمه في إسطنبول، في الفترة من 25 إلى 28 يوليو/تموز 2023.
وبحسب وكالة الأناضول التركية، فإن نظام فليكس يعد أحد أنظمة الدفاع العالمية المضادّة للمُسيرات، والقادرة على العمل من فوق منصات متحركة وثابتة بغرض حماية المرافق الحكومية ومراكز الطاقة ووحدات الأمن ومواكب الشخصيات المهمة.
يعمل النظام الدفاعي المشار إليه باستخدام نظام الرادار (Retinar AESA)، الذي تم تطويره لاكتشاف الطائرات بدون طيار، والعمل ضمن نظام الهجوم الإلكتروني القادر على التشويش والتفاعل مع الهدف، وإدارة برنامج التحكم في القيادة.
ويوفر نظام الرادار المذكور القدرة على كشف وتتبع المسيرات وتحديد مواقعها وتصنيفها، سواء كانت أهدافاً منخفضة أو عالية، سريعة أو منخفضة السرعة.
بإمكان أنظمة الرادار التي يمكنها إجراء عمليات الكشف والتتبع من على منصات ثابتة أو متحركة، العمل أيضاً على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ودون التأثر بالظروف الجوية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فليكس.. نظام دفاع تركي يتصدى للمسيرات الانتحارية ويحيد الظروف الجوية وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مزيج من البشر والحيوانات| اكتشاف مخلوق غامض يثير حيرة العلماء.. ما هو؟
في حدث علمي مدهش، اكتشف علماء أميركيون مخلوقاً غريباً يماثل في مواصفاته الإنسان والحيوان معاً، حيث يعود تاريخ اكتشاف هذا المخلوق إلى عام 2018، ويثير الآن تساؤلات متعددة حول هويته الحقيقية ومصدره.
مواصفات المخلوق الغريبيتميز هذا المخلوق بحجمه الذي يعادل حجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف، مما يمنحه ملامح تشبه ملامح القطط.
لكن ما يجذب الانتباه حقاً هو يديه، اللتين تبدوان بشريتين تقريباً، حيث تحتويان على خمسة أصابع وأظافر كاملة. وعلاوة على ذلك، يُغطى المخلوق بطبقة رقيقة جداً من الجلد، ويبدو أنفه وأذناه واضحين على الرغم من الظروف الجافة التي تعرض لها.
منذ اكتشافه، انقسم العلماء حول هوية هذا المخلوق. حيث طرحت عدة نظريات، بما في ذلك احتمال كونه أبوسوم، إلا أن العالمة جيرييل كارتاليس وزملائها لم يقتنعوا بهذه الفرضية.
بالإضافة إلى ذلك، تم الاقتراح بأنه قد يكون كلباً أو قطاً. ولكن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية ساهمت في استبعاد هذه الفرضيات.
التوجه نحو الراكونالتوجه الحالي لكارتاليس هو أن المخلوق قد يكون راكوناً. حيث تشير إلى أن تشريح الجمجمة وشكل الأنف يتطابقان تقريباً مع الجمجمة الخاصة بالراكون، ولكنها تعتقد أنه لا يمكن الجزم بذلك حتى يتم إتمام المزيد من الدراسات.
كارتاليس تعمل حالياً على إجراء المزيد من التحليل للوصول إلى نتيجة نهائية.
تشير كارتاليس إلى احتمال أن يكون المخلوق قد دخل إلى مبنى عبر فتحة تهوية وعلق داخلها حتى توفي، ما أدى إلى تحلله بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية المحيطة.
وأوضحت أن التحنيط الطبيعي يحدث في البيئات الجافة، وإذا كان هذا المخلوق قريبا من فتحة تهوية، فإن ذلك يوفر تياراً مستمراً من الهواء الجاف والدافئ، مما يجعل الظروف مثالية للتحنيط.
ما اسم المخلوق الغريب؟حتى الآن، تميل كارتاليس للاعتقاد بأن الراكون هو الاحتمال الأقرب، لكنها تؤكد على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لتأكيد هذا الاستنتاج. تعكف على دراسة شاملة تأمل أن تقدم فيها أدلة قاطعة.
أطلق على هذا الكائن الغامض اسم "كاباكابرا"، الذي يعكس مزيجاً من العلم والأسطورة، إشارة إلى الكائن الأسطوري المعروف "تشوباكابرا".
وكما يُعتقد أن هذا المخلوق قد ظل مخفياً لأكثر من عقود داخل قاعة "كوك-سيفرز" خلال أعمال ترميمها. ورغم عدم تحديد عمره الدقيق، إلا أن هذا الاكتشاف يدعو للاهتمام ويثير الكثير من الأسئلة حول الحياة البرية التي لا نعرف عنها شيئاً.
بحسب العلماء، يفتح هذا الاكتشاف الغريب أبواباً جديدة في عالم البحث العلمي، ويزيد من فضول العلماء والمحبين للطبيعة، فما زالت الأسئلة قائمة حول المخلوقات الطبيعية الغامضة التي تعيش بيننا، وهي دعوة مفتوحة للعالم لتوسيع آفاقه في استكشاف الحياة البرية وفهمها.