مع تقلبات الجو.. علاجات منزلية لتخفيف أعراض التهاب الجيوب الأنفية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يعتمد علاج التهاب الجيوب الأنفية على نوعه وشدته وفي معظم الحالات، يزول التهاب الجيوب الأنفية الحاد من تلقاء نفسه دون علاج.
يمكن للأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية أن تساعد في تخفيف أعراض التهاب الجيوب الأنفية، مثل:
. تعرف عليها
مسكنات الألم: مثل الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين
مُزيلات الاحتقان: مثل سودوإيفيدرين أو أوكسي ميتازولين (بخاخات الأنف أو القطرات)
محلول ملحي: لتنظيف الممرات الأنفية
مضادات الهيستامين: لتخفيف أعراض الحساسية
في بعض الحالات، قد يصف الطبيب مضادات حيوية لعلاج عدوى بكتيرية. قد يلجأ الطبيب أيضًا إلى الجراحة لفتح الجيوب الأنفية وتصريفها في الحالات المزمنة أو الشديدة.
العلاجات المنزلية لتخفيف أعراض التهاب الجيوب الأنفية:
استنشاق بخار الماء: يساعد ذلك على ترقيق المخاط وتسهيل تصريفه.
وضع كمادات دافئة على الوجه: يساعد ذلك على تخفيف الألم والاحتقان.
شرب الكثير من السوائل: يساعد ذلك على ترقيق المخاط ومنع الجفاف.
الحصول على قسط كافٍ من الراحة: يساعد ذلك على الجسم على محاربة العدوى.
ترطيب الهواء: يساعد ذلك على منع جفاف الأنف والممرات الأنفية.
تجنب المشتتات: مثل الدخان والأتربة، التي يمكن أن تهيج الأنف.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب عليك زيارة الطبيب إذا ظهرت الأعراض التالية عند التهاب الجيوب الأنفية.
استمرت الأعراض لأكثر من 10 أيام
كانت الأعراض شديدة
كانت لديك حمى مرتفعة
واجهت صعوبة في التنفس
ساءت الأعراض بعد بدء العلاج
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الانفية التهابات الجيوب الأنفية علاج التهابات الجيوب الأنفية احتقان أعراض الحساسية التهاب الجيوب الأنفية الحاد منع الجفاف التهاب الجیوب الأنفیة یساعد ذلک على
إقرأ أيضاً:
النفط يشهد تقلبات حادة مع تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران
شهدت أسعار النفط تقلبات حادة خلال تعاملات اليوم الإثنين، بعد أن قفزت بنسبة 7% يوم الجمعة، في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران وتجدد الضربات العسكرية بين الجانبين خلال عطلة نهاية الأسبوع، ما أثار مخاوف من اتساع نطاق الصراع في المنطقة واحتمال تعطل صادرات النفط من الشرق الأوسط.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.86% إلى 74.87 دولار للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1.04% إلى 73.74 دولار.
وكانت الأسعار قد قفزت بأكثر من 4 دولارات للبرميل في وقت سابق من الجلسة قبل أن تتراجع لفترة وجيزة إلى المنطقة السالبة.
وكان الخامان القياسيان قد أغلقا تداولات الجمعة على ارتفاع بنحو 7%، بعد أن قفزا بأكثر من 13% خلال الجلسة مسجلين أعلى مستوياتهما منذ يناير الماضي.
وجاءت هذه التطورات بعدما استهدفت صواريخ إيرانية مدينتي تل أبيب وحيفا فجر اليوم ما تسبب في تدمير منازل وأثار قلقا متزايدا بشأن خطر اندلاع صراع أوسع في المنطقة.
وأثارت الأحداث الأخيرة مخاوف متجددة بشأن اضطرابات محتملة في مضيق هرمز، الذي يعد ممرا حيويا لنحو خمس استهلاك النفط العالمي، أي ما يتراوح بين 18 إلى 19 مليون برميل يوميا من النفط والمكثفات والوقود.
وتتابع الأسواق عن كثب تداعيات الهجمات الإسرائيلية على منشآت الطاقة الإيرانية، إلى جانب القلق المتزايد من احتمال إغلاق مضيق هرمز، الأمر الذي قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط.
وفي سياق متصل، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد عن أمله في توصل إسرائيل وإيران إلى وقف لإطلاق النار، لكنه أشار إلى أن "بعض الصراعات تحتاج إلى أن تحسم بالقوة أولا، مؤكدا استمرار دعم بلاده لإسرائيل دون الكشف عما إذا كان قد طالبها بوقف ضرباتها.
من جانبه، أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن أمله في أن تخرج قمة مجموعة السبع التي تعقد في كندا في وقت لاحق اليوم باتفاق يساهم في احتواء التصعيد.
اقرأ أيضاًعاجل| أسعار النفط تقفز بعد التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران
عاجل| النفط يواصل الارتفاع تأثّرًا بالتصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران