منى زكي ناعية صلاح السعدني: "فقدت أستاذ كبير"
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعت الفنانة منى زكى، الفنان القدير صلاح السعدني، الذي غادر عالمنا صباح اليوم الجمعة عن عمر ناهز 81 عامًا.
وكتبت زكي عبر حسابها عبر منصة “X”: “البقاء لله.. فقدت أستاذ كبير من أطيب وألذ وأحن واكتر خلقا من أساتذتنا.. ومن اكتر الناس اللي اتشرفت بالشغل معاها.. الأستاذ الكبير صلاح السعدني.
ولد صلاح السعدني عام 1943، وكانت أول أعماله كانت من خلال مسلسل "الرحيل" عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 في مسلسل “الضحية”.
وبرز نشاطه الفني في سبعينيات القرن العشرين، فشارك في عدة أفلام منها “الأرض، الرصاصة لا تزال في جيبي، مدرستي الحسناء، أغنية على الممر”.
تميز في الأعمال الدرامية بشكل ملحوظ، ومن أبرز المسلسلات التي قام ببطولتها “أرابيسك، حلم الجنوبي، ليالي الحلمية، عمارة يعقوبيان، رجل في زمن العولمة”.
Screenshot_2024-04-19-12-52-03-02_0b2fce7a16bf2b728d6ffa28c8d60efbالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح السعدنى منى زكي فنان مصري صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
من أجل باسل خياط.. «ورد عجيب» يضحي بحياته فى مسلسل «آسر»
اختتم ورد عجيب رحلته في مسلسل آسر بنهاية شجاعة وموجعة في آن معًا، حين ضحى بنفسه لينقذ شقيقه باسل خياط، في مشهد ترك أثرًا بالغًا في قلوب المشاهدين.
رامي «ورد عجيب» كان الأخ الذي أمضى حياته بأكملها باحثًا عن شقيقه «مجد»، الذي سُجن ظلمًا وهو لا يزال طفلًا، ثم فُقد أثره وسط سنوات من الغموض والفساد والخذلان. وعلى مدار حلقات المسلسل، خاض ورد رحلة درامية غنية بالتحولات، تنقّل فيها من الغضب إلى الرغبة في الانتقام، ومن التمرد إلى الحزن، ثم إلى القبول والغفران. كان يعيش صراعًا داخليًا دائمًا بين الحنين إلى الماضي والخسارة المؤلمة، وبين الرغبة في أن تُرد المظالم لأصحابها.
لكن اللحظة الفارقة جاءت عندما اكتشف أن «آسر»، الذي دخل في مواجهات كثيرة معه، لم يكن سوى شقيقه مجد نفسه. لحظة انكشاف الحقيقة لم تحتَج وقتًا طويلًا ليفهمها رامي، بل تصرف بفطرته، وواجه الموت دفاعًا عن أخيه.
أداء ورد في هذا الدور كان لافتًا بكل المقاييس، إذ استطاع إيصال جميع تحولات الشخصية بصدق عفوي ومؤثر، جعلت "رامي" واحد من أقرب الشخصيات إلى قلوب الجمهور.
مسلسل آسر هو النسخة العربية من المسلسل التركي الشهير "ايزيل"، ويعرض على شاهد، بطولة باسل الخياط، باميلا الكيك، عباس النوري، سامر المصري.