للمرة الرابعة.. صفارات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
دوت صفارات الإنذار في عدة بلدات قريبة في شمال إسرائيل للمرة الرابعة، محذرة من هجوم محتمل بطائرة بدون طيار.
وأفادت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، بأن هذه هي المرة الرابعة منذ صباح اليوم التي تطلق فيها صفارات الإنذار هذا الصباح.
وفي وقت سابق من أمس، الجمعة، أفادت وسائل إعلام عبرية بأن صفارات الإنذار دوت في عدة بلدات قريبة من الحدود الشمالية لإسرائيل، محذرة من هجوم محتمل بطائرة بدون طيار.
وأعلن حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، اليوم، السبت 20 أبريل 2024، أنه استهدف عددا من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في جبل عداثر بالجليل الأعلى بالأسلحة الصاروخية.
وقال حزب الله، في بيان له، إنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 10:20 من صباح يوم السبت 20-4-2024 انتشارًا لجنود العدو الإسرائيلي في جبل عداثر بالأسلحة الصاروخية"، بحسب ما أورده موقع "النشرة" اللبناني.
يذكر أنه منذ الثامن من أكتوبر الماضي اندلعت الاشتباكات بين حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وجيش الاحتلال الإسرائيلي، ما تسبب في مقتل وإصابة العشرات من الجانبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفارات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل شمال إسرائيل صفارات الإنذار طائرة بدون طيار صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي في الاحتلال جراء هجوم صاروخي كبير ومسيرات برؤوس مضادة للتحصينات
دوت صافرات الإنذار في حيفا ومنطقة "الكريوت" جراء الهجوم الصاروخي الكبير والمستمر في ظل صور توثق الصواريخ الإيرانية في سماء فلسطين المحتلة.
كما قالت تقارير عبرية باختباء المستوطنين في نفق تزامنا مع هجمات صاروخية إيرانية ودي صافرات الإنذار في مناطق واسعة حيث تم سقوط صاروخ إيراني على "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة وسط أنباء أولية عن إصابة مباشرة بالصواريخ الإيرانية في الشمال.
يأتي ذلك فيما حذر الاحتلال مستوطنيه بالتوجه إلى الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران.
وقالت وسائل إعلام عبرية بسقوط صاروخ إيراني في مدينة أسدود جنوب إسرائيل
الإثنين ٢٣ يونيو .
وأعلن الجيش الإيراني منذ قليل، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة مزودة برؤوس حربية مضادة للتحصينات باتجاه إسرائيل.
واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".
شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.
وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة.