أثارت موجة الأمطار الغزيرة التي ضربت الإمارات بصورة غير مسبوقة منذ 75 عامًا، جدلاً كبيرًا، وصل إلى طرح السؤال: “هل كانت هذه الكارثة ناجمة عن برنامج الاستمطار السحابي في دولة الإمارات العربية المتحدة؟”.
ومن المتوقع أن تصبح أحداث هطول الأمطار الغزيرة والسيول مثل هذه أكثر تكرارًا مع استمرار دفء الغلاف الجوي، ما يسمح له بامتصاص المزيد من الرطوبة مثل الاسفنج وإطلاقها على شكل أمطار وفيضانات وسيول.
وفي الفيديو التالي، نكشف تفاصيل علاقة الأمطار الغزيرة والسيول التس حدثت في الإمارات، بتلقيح السحب، وهل حقا هي أمطار ناتجة عن برنامج الاستمطار؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
امطار غزيرة
موجة أمطار غزيرة
سبب ارتفاع درجات الحرارة
درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
توقعات للأرصاد بأمطار وعواصف رعدية وتحذيرات من سيول
الجديد برس| خاص| توقّع
المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر، الثلاثاء، استمرار حالة عدم الاستقرار الجوي خلال الـ 24 ساعة المقبلة، مع
هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدة محافظات يمنية، يصاحب بعضها عواصف رعدية وتساقط حبات البرد. ووفقًا للنشرة الصادرة عن المركز، يُتوقع أن تشمل الأمطار مناطق واسعة من محافظات لحج، تعز، الضالع، إب، ريمة، ذمار، المحويت، صنعاء، حجة، عمران، غرب الجوف وصعدة. كما من المرجّح هطول أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد أحيانًا على أجزاء من البيضاء، غرب مأرب، ومرتفعات أبين، شبوة، وحضرموت. وأشار المركز إلى استمرار هبوب رياح شديدة إلى شديدة جداً حول أرخبيل سقطرى، وخليج عدن، والسواحل الجنوبية والشرقية، ما قد يؤدي إلى اضطراب
البحر وارتفاع الموج. وسجلت محطات الرصد الجوي خلال الساعات الماضية أعلى كميات للأمطار في محافظة المحويت بـ 38.7 ملم، تلتها حجة بـ 22.2 ملم، ثم صعدة بـ 18.3 ملم، وريمة بـ 17.9 ملم. كما سُجّلت كميات متفاوتة في صنعاء، إب، ذمار، تعز، وعمران، بينما هطلت أمطار أخرى في محافظات خارج نطاق محطات الرصد، بينها الجوف، مأرب، لحج، الضالع، عدن وشرق الحديدة. ودعا المركز المواطنين إلى توخي الحيطة والحذر من مخاطر العواصف الرعدية، وتدفق السيول، وتجنب التواجد أو عبور مجاري الأودية أثناء وبعد هطول الأمطار. كما وجّه تحذيرات خاصة للصيادين ومرتادي البحر وربابنة السفن من اضطراب البحر وارتفاع الموج، خصوصًا في سواحل سقطرى وخليج عدن.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام