إسلام فوزي يعلق على أزمة هروب «حرباية مدام أماني».. ما القصة؟
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تسجيلات صوتية، ربما يراها البعض غريبة إلى حد ما، وقد يعتقد آخرون أنها مثيرة للسخرية، بينما لاقت تعاطفا من البعض.. ضجة كبيرة آثارتها سيدة تُدعى «أماني» من سكان أكتوبر صباح اليوم، بعدما فقدت حيوانها الأليف، وهو عبارة عن «حرباء» تُدعى «زوبا» بحسب تسجيلاتها المُسربة بتطبيق «وتساب» الخاصة بالسكان، ليتصدر اسم «مدام أماني» محركات البحث بمواقع التواصل الاجتماعي.
بدأ الأمر، بعدما طلبت السيدة أماني في تسجيل صوتي، عبر مجموعة «واتساب» الخاصة بالسكان، بالبحث عن الحرباء، التي وصفتها بالتلون بين الأخضر والأسود، وعدم السخرية من الأمر.
وسرعان ما قابل السكان والجيران الأمر بالسخرية، إذ توعدتها إحدى الجيران بقتلها حال رؤيتها، حتى لا يخاف أطفالها، بينما سخر البعض من اسمها «زوبا»، لتضج التسجيلات مواقع التواصل الاجتماعي، في سخرية شديدة، تحت اسم «حرباية مدام أماني».
إسلام فوزي يعلق على أزمة حرباية مدام أمانيوسخر صانع المحتوى إسلام فوزي، من قصة «حرباية مدام أماني» إذ عرض التسجيلات، مطالبًا بالبحث عنها، وهو يسخر من ردود أفعال الجيران، ليحصد ردود أفعال واسعة وساخرة.
نصائح لتربية الحرباء في المنزلوكان موقع wikihow، قدم نصائح لتربية الحرباء في المنزل، حتى لا تهرب، جاءت على النحو التالي:
لا تجبر الحرباء على الخروج من القفص أو أي شيء آخر فقد يغضبها.
لا تلمس ظهر الحرباء.
تأكد من أن بخاخ المياه الذي تستخدمه لم يستخدم من قبل، بل ابتع بخاخًا جديدًا من أي متجر ونظفه.
يمكن أن تسبب كثرة الماء مشاكل صحية للحرباء.
يصعب على الحرباء هضم الحشرات الكبيرة المجنحة.
تجنب استخدام براغي في المصابيح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزواحف
إقرأ أيضاً:
"البيئة": إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل للحد من الاستيراد ودعم الإنتاج
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن خطط لتعزيز قطاع تربية النحل في المملكة، تشمل إنشاء سبع محطات جديدة لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود.
وستُقام هذه المحطات في سبع مناطق تتميز بميز نسبية في تربية النحل، وهي جازان، وعسير، والمدينة المنورة، ومكة المكرمة، وحائل، وتبوك، ونجران.
أخبار متعلقة ”التواصل الحضاري“ يبحث أهمية النزاهة في مكافحة الفساد"الأرصاد": تحذر من رياح شديدة على منطقتي حائل وتبوكومن المقرر أن ينتهي العمل الإنشائي لهذه المحطات خلال العام الجاري 2025م، على أن تكون جاهزة للتشغيل في عام 2026م، لتنضم إلى أربع محطات قائمة حالياً في كل من أبها والباحة والقصيم والرياض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البيئة": إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل للحد من الاستيراد ودعم الإنتاج - مشاع إبداعيالحفاظ على النحل المحليوأوضحت الوزارة أن هذه المشاريع الحيوية تهدف بشكل أساسي إلى الحفاظ على سلالة النحل المحلية وإكثارها، والمساهمة في سد العجز الحالي، حيث يصل حجم استيراد المملكة من طرود النحل إلى نحو 1,3 مليون طرد سنوياً.
وأكدت أن المشاريع ستعمل على تحسين الصفات الوراثية للسلالة المحلية من خلال برامج انتخاب وتطوير متخصصة تُنفذ في هذه المحطات.
كما ستُعنى بتدريب الكوادر الوطنية والمختصين على أحدث تقنيات تربية الملكات والتلقيح الاصطناعي، ونشر ثقافة تربية الملكات وفق أفضل الممارسات العالمية، بالإضافة إلى تقديم الإرشاد ونشر التقنيات الحديثة في تربية النحل، والحد من الأمراض والآفات التي قد تدخل مع النحل المستورد. وستشكل هذه المحطات مراكز لتنفيذ الدراسات والأبحاث الهادفة إلى تحسين سلالة النحل المحلية والحفاظ عليها.
وأشارت الوزارة إلى الأهمية الاستراتيجية لهذه المشاريع الموزعة على مناطق المملكة، والتي ستعتمد على أبحاث انتخاب وتطوير السلالات المحلية.
وتعتزم الوزارة عرض هذه المشاريع للاستثمار من خلال جمعيات النحالين التعاونية أو القطاع الخاص، مع اتخاذ إجراءات لدعم وتسويق منتجات هذه المحطات لضمان استدامتها ونجاحها.اليوم العالمي للنحلودعت وزارة ”البيئة“ تزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي للنحل، إلى ضرورة رفع المستوى المعرفي والمهني لممارسي نشاط تربية النحل، للحفاظ على صحة النحل وحمايته من الأمراض والآفات، وتجنيب الثروة النحلية أضرار المبيدات والعوامل البيئية المؤثرة.
وبيّنت أن إدارة المناحل وإنتاج العسل في الوزارة تعمل على تطوير الأساليب التقليدية لتربية النحل من خلال التنظيم والإشراف الفعال على ممارسة المهنة، والرقابة على المناحل الخاصة والتجارية.الطرق الحديثة ومبادرات تربية النحلولفتت الوزارة إلى أنها أطلقت العديد من المبادرات والمشاريع للمساهمة في نشر الطرق الحديثة لتربية النحل ورفع مستوى الكفاءة والجودة الإنتاجية، بما يحقق عوائد اقتصادية أعلى للنحالين ويضمن الحفاظ على هذا المورد الهام.
ويبلغ إجمالي عدد النحالين المرخصين في المملكة حالياً 25,644 نحالاً ونحالة، ينتجون نحو 5,832 طناً من العسل سنوياً، من خلال ما يقارب مليون خلية نحل موزعة على مستوى المملكة، التي تتميز بتنوع غطائها النباتي، مما يتيح إنتاج نحو 20 نوعاً مختلفاً من العسل، من أهمها السدر، والطلح، والسمر.
وأفادت الوزارة بأن الدعم المادي الذي يقدّمه برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة ”ريف السعودية“ لقطاع تربية النحل قد أسهم بشكل كبير في ارتفاع عدد النحّالين، حيث وصل إجمالي المستفيدين من الدعم إلى 14 ألف نحّال، تلقوا دعماً إجمالياً بلغ 190 مليون ريال.
ونفذت الوزارة عدة مشاريع لخدمة النحالين وتمكينهم، حيث وفّرت ثلاثة مختبرات مزودة بأحدث التجهيزات لفحص وتشخيص أمراض وآفات النحل في المحاجر، وثماني عيادات متنقلة في مختلف المناطق لتقديم خدمات الفحص والتشخيص، بالإضافة إلى تقديم خدمات التوعية والإرشاد للنحالين مباشرة في أماكن تواجدهم في المراعي النحلية، حيث تم تزويد هذه العيادات بشاشات عرض لتسهيل البرامج التوعوية.