البريد يصدر طابع بريد تذكاريًّا بمناسبة “اليوم العالمي لمكافحة الإتجار بالبشر
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أصدرت الهيئة القومية للبريد طابع بريد تذكاريًّا بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة الإتجار بالبشر" والذي يوافق ٣٠ يوليو من كل عام؛ وذلك بهدف المشاركة في نشر أهمية التصدي لهذه الجريمة .
أخبار متعلقة
البريد يصدر طابع بريد تذكاريًّا بمناسبة مرور ١٢٥ عامًا على تأسيس البنك الأهلي المصري
طابع بريد تذكاري بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمتلازمة داون
أطفال بيت ثقافة الضبعة فى ندوة عن أهمية الزى البدوى كطابع مميز للإقليم
قال الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للبريد إن جرائم الإتجار بالبشر تعد من أكثر الجرائم المنظمة المدرة للربح، وتأتي بأشكال مختلفة بغرض استغلال البشر من الفئات الأكثر ضعفًا، ويعد هذا انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان؛ لذا بادرت الهيئة القومية للبريد بإصدار طابع بريد تذكاري بهدف المشاركة في نشر الوعي ولفت الانتباه إلى أهمية تنسيق الجهود لمواصلة مكافحة هذه الجريمة الغير إنسانية، وتوضيح الأضرار التي تقع جراء ممارستها.
ويعتمد تصميم الطابع على فكرة الأيادي السوداء التى تمثل المتاجرين في البشر والمتعاملين معهم، ومزود بكود تفاعلي يمكن هواة الطوابع والمهتمين بها من اكتساب المعرفة اللازمة حول مناسبة إصدار الطابع بطريقة مبتكرة وجذابة.
وجدير بالذكر أن مقاس الطابع (٤ سم في ٥ سم) مؤمن ضد التزييف، متعدد الألوان، أوفست، قيمته ١٠ جنيهات، ومزود بتقنية الـ QR Code لخلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع.
طابع تذكاري اليوم العالمي للاتجار بالبشر البريد المصري طابع بريد تذكاريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عطا الله: الأحداث الأخيرة في ليبيا لها طابع واحد هو تهاوي السلطة المركزية
قال الكاتب الصحفي سمير عطا الله، إن جميع الأحداث الأخيرة في ليبيا، لها طابع واحد: استقواء السلاح غير الشرعي، وتهاوي السلطة المركزية، وليس اكتشافاً القول إن في الصراع بين السياسة والمسدس، تصبح المرجعية عند صاحب الزناد، وأن مهاجمة البرلمان في طرابلس «الغرب»، وازدراء المؤسسات الحكومية الأخرى، إشارة سيئة جداً إلى المرحلة التي وصلت إليها البلاد بعد عقد من التفكك، لم يضع له أحد حداً.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه إذا تفشى السلاح في ليبيا الآن، فأي قوة تستطيع لمّه أو استرجاعه؟ وكما يقال دائماً، الخوف ليس على ليبيا وحدها في هذه الساحة الجديدة، بل على تونس ومصر، مع قلق لا مفر منه في ساحة المغرب، وفق تعبيره.