ديربي الغضب.. إنتر يواجه ميلان في الدوري الإيطالي.. هل يتصدر الترتيب؟
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "الإنتر يواجه ميلان في دربي الغضب بالدوري الإيطالي.. هل يتصدر ترتيب الدوري؟".
وسيكون ستاد سان سييرو على موعد مع مواجهة نارية عندما يستضيف إي سي ميلان ميلان جارنه إنتر ميلان ضمن منافسات الجولة الثالثة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ديربي الغضب سيكون فرصة لإنتر ميلان من أجل الاقتراب من لقب الدوري وتأكيد زعامته لديربي المدينة بعدما سبق له الفوز ذهابا بخماسية مقابل هدف.
على الجانب الآخر، تبدو الأمورُ ضبابية وغير مستقرة في ميلان حيث تحوم الشكوك حول رحيل المدير الفني ستيفان بيولي في الوقت الذي لا يحظى فيه الأخير بقبول كبير لدى جماهير الفريق رغم تحقيقه لقب الدوري قبل موسمين، إلا أن تراجع مستوى الفريق منذ حصوله على اللقب بات ملحوظا للجماهير.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني تستحق الغضب والتظاهر
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني هي التي تستحق الغضب والتظاهر، وليس اختلاق اتهامات ضد مصر بالتقاعس عن فك الحصار، مؤكدًا أن المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب لا يمكن فصلها عن محاولة واضحة لحرف بوصلة الغضب العربي عن الاحتلال.
وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك نحو 2.1 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر، يمثلون الشعب الذي بقي في أرضه بعد نكبة 1948 وقاوم وواجه الاحتلال رغم اضطراره إلى حمل الجنسية الإسرائيلية، مشددًا على أن الغالبية الساحقة منهم أبرياء من هذا السلوك، وما حدث أمام السفارة المصرية لا يُعبّر عنهم.
وتساءل رشوان: «منذ 7 أكتوبر وحتى اليوم، هل رأينا الجماعة التي تظاهرت ضد مصر تطلب تصريحًا للتظاهر ضد جرائم الاحتلال داخل إسرائيل؟ لم يحدث لكن فجأة وبكل سلاسة، حصلوا على تصريح رسمي بالتظاهر ضد السفارة المصرية، رغم أن الحركة الإسلامية الشمالية التي تقف خلفهم محظورة داخل إسرائيل منذ عام 2015 لأسباب أمنية».
وأوضح أن منح السلطات الإسرائيلية لهذا التصريح في هذا التوقيت بالذات، ولمظاهرة ضد مصر لا ضد إسرائيل، يكشف مدى التواطؤ والتنسيق الخفي، ويؤكد أن ما جرى ليس تعبيرًا شعبيًا بريئًا، بل جزء من أجندة مشبوهة تستهدف تشويه الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، وتحويل الأنظار بعيدًا عن جرائم الاحتلال اليومية في قطاع غزة