الصحة السعودية: 4 أعراض انسحابية وحلولها أثناء مرحلة الإقلاع عن التدخين sayidaty
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
sayidaty، الصحة السعودية 4 أعراض انسحابية وحلولها أثناء مرحلة الإقلاع عن التدخين،أوضحت وزارة الصحة السعودية، أن هناك أربعة أعراض انسحابية خلال مرحلة الإقلاع عن .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصحة السعودية: 4 أعراض انسحابية وحلولها أثناء مرحلة الإقلاع عن التدخين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أوضحت وزارة الصحة السعودية، أن هناك أربعة أعراض انسحابية خلال مرحلة الإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى كيفية التعامل مع هذه الأعراض.
وذكرت "صحة مكة المكرمة" على منصة "X"، "تويتر سابقاً"، أن "الأعراض الانسحابية تشمل التالي:
- أولًا: تقلبات المزاج، والحل هو تجنب المواقف المستفزة وإخبار من حولك بأنك في مرحلة الإقلاع عن التدخين".
- ثانياً.. الصداع والقلق، والحل هو استشارة الطبيب في عيادة الإقلاع عن التدخين.
- ثالثاً.. الأرق، ويمكن تجنبه بممارسة الرياضة قبل النوم من 4 6 ساعات.
- رابعاً.. زيادة الشهية، حيث أن حاسة التذوق تتحسن خلال مرحلة الإقلاع ويجب الحرص على اختيار وتناول الوجبات الصحي.
تابعي المزيد: الصحة السعودية تطلق مبادرة توعوية لقيادة آمنة
تجنب محال الحلاقة غير المرخصةوجهت وزارة الصحة عدة نصائح للمعتمرين للحفاظ على صحتهم أثناء العمرة، مشددة على ضرورة تجنب محال الحلاقة غير المرخصة.
وقالت إن هناك 5 نصائح يجب الأخذ بها وهي كالتالي:
1- اصطحب وصفة دوائك.
2- ارتد الكمامة عند الزحام.
3- اشرب سوائل كافية.
4- تجنّب الإجهاد والحرارة.
5- تعامل مع محلات الحلاقة المرخّصة.
كما وجهت أيضاً في وقت سابق، تنبيهاً لضيوف الرحمن من المعتمرين لتفادي التدافع بعدة طرق منها:
1-الدخول إلى صحن المطاف بانسيابية.
2- الخروج بانسيابية عند إتمام الطواف.
3- مواصلة الطواف دون توقف.
4- تجنب الصلاة في مسار الطائفين.
تنويه للمعتمرينوفي وقت سابق وجهت وزارة الحج والعمرة، تنويهاً مهماً، بشأن من تأخر من المعتمرين ولم يحضر في الموعد المحدد لأداء العمرة.
وكتبت الحج على حسابها في "X": "عند أداء العمرة تأكد أخي المعتمر من الحضور في الموعد المحدد في التصريح".
وأوضحت أنه في حال عدم التمكن من الحضور في الموعد المحدد، يمكنك إلغاء التصريح وتحديد موعد جديد.
وأردفت: "خذ وجبة خفيفة صحية، مثل: المكسرات، الشوكولاتة الداكنة، السلطة، الفاكهة"، و"تجنّب المشروبات المليئة بالسكريات والدهون، مثل: مشروبات العصير أو القهوة بإضافات".
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصحة السعودية: 4 أعراض انسحابية وحلولها أثناء مرحلة الإقلاع عن التدخين وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة السعودیة
إقرأ أيضاً:
خبراء دوليون يدعون إلى سياسات قائمة على الأدلة العلمية في مكافحة التدخين
في الوقت الذي يشهد فيه العالم تطوراً في السياسات الصحية وجهود مكافحة التدخين، لا يزال كثير من المدخنين حول العالم يفتقرون إلى معلومات دقيقة حول البدائل التي تعتبر أقل خطورة مثل السجائر الإلكترونية، والتبغ المسخن، وأكياس النيكوتين.
وفي ظل غياب هذه المعرفة، تتكاثر المفاهيم الخاطئة، مما يؤدي إلى قرارات صحية قد تكون أكثر خطورة من الاستمرار في التدخين ذاته.
مؤخراً، أظهرت دراسة دولية أن توفير المعلومات العلمية الدقيقة هو عامل حاسم في قرار المدخنين للتحول إلى بدائل خالية من الدخان.
وفي هذا السياق، صرح رئيس اتحاد مستهلكي النيكوتين في الفلبين بضرورة صياغة سياسات تمكّن المدخنين من الوصول إلى معلومات دقيقة حول الخيارات التي قد تكون أقل خطورة وتسهيل الوصول إليها للمدخنين البالغين من غير الراغبين بالإقلاع النهائي عن التدخين أو الذين لا يستطيعون ذلك.
كما أشار إلى أن النيكوتين لا يُصنف كمادة مسرطنة من قِبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC)، ولا من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) أو خدمة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) وهذا التصنيف ليس مجرد مسألة أكاديمية، بل يُعد عنصرًا أساسيًا في صياغة واعتماد سياسات وبرامج فعّالة في مجال الصحة العامة.
وأضاف بضرورة أن تستند السياسات الصحية إلى الأدلة العلمية، لا إلى المخاوف أو الوصمة الاجتماعية. فعندما نُقصي العلم لصالح الأيديولوجيا، فإننا نخفق في حماية من نُفترض أننا نخدمهم. تقليل مخاطر التبغ ليس نوعًا من التهاون، بل هو التزام حقيقي بمبدأ العدالة الصحية.
الدراسة، التي استندت إلى بيانات بريطانية، كشفت أن من يدرك الفرق في مستوى الضرر بين التدخين والبدائل، يكون من بين الأشخاص الذين تزيد احتمالية إقلاعهم عن التدخين أو التحول نحو خيارات أكثر أماناً، لكن ولسوء الحظ، تنتشر معلومات مضللة تعيق هذا التحول، وتمنع المستهلكين من اتخاذ قرارات مبنية على المعرفة.
من جانبها، تؤكد الباحثة المشاركة في جامعة بريستول، ياسمين خوجا، أن سوء الفهم بشأن السجائر الإلكترونية يمنع كثيراً من المدخنين من التحول إليها، رغم أن الدراسات تشير إلى أنها أقل خطراً بكثير من التدخين التقليدي. وتقول خوجا: "رغم أن السجائر الإلكترونية ليست خالية من المخاطر، إلا أنها تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتدخين."
ومن جانب اخر أوضحت الدراسة أن ما نسبته 85% من المدخنين في إنجلترا حسب إحصائيات جرت في عام 2024 يعتقدون خطاً أن التدخين الإلكتروني يساوي أو يتجاوز خطر التدخين، مقارنة بـ59% فقط قبل 10 سنوات. هذه القفزة في سوء الفهم ليست عفوية، بل تعكس فشلاً في التوعية الرسمية، وتشير إلى ضرورة إعادة التفكير في طريقة التواصل مع المدخنين.
ومع اقتراب مؤتمر COP / FCTC الحادي عشر في اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية لمكافحة التبغ، يدعو مختصون ومستهلكون على حد سواء إلى تحوّل جذري في السياسات، من الحظر والتقييد، إلى الاعتراف بالبدائل الخالية من الدخان كوسيلة فعالة لتقليل الأمراض والوفيات المرتبطة بالتدخين.
وفي نهاية المطاف، ومع تنامي الأدلة العلمية، فإنه لم يعد من المقبول تجاهل أهمية التوعية لاتخاذ قرارات مبنية على العلم، وهو ما يضمن صحة المجتمعات، لا الاستمرار في زرع الخوف والغموض.